تُركِّز مؤسسة قطر منذ عقود على الثقافة والهوية القطرية واللغة العربية، بهدف تعزيز النسيج الاجتماعي في قطر. وكأحد محاورها الاستراتيجية، تركّز المؤسسة على دعم التقدم الاجتماعي بما يدعم مسيرة التنمية في البلاد، وذلك من خلال مساعيها لتقويّة الأسر والمجتمعات ومشاركة الشباب، وتوفير الفرص للأفراد من جميع القدرات. تحتفل مؤسسة قطر بالتراث القطري والعربي من خلال تعزيز اللغة العربية والمعرفة التقليدية والممارسات الثقافية داخل المدارس والمجتمعات.
تعكس الشمولية داخل مجتمع مؤسسة قطر تنوّع المجتمع القطري، كما تحرص المؤسسة على تع زيز الشمولية وإمكانية الوصول الميّسر من خلال إتاحة الفرص للأشخاص ذوي الإعاقة. ومن خلال التركيز على دور المرأة، أحرزت مؤسسة قطر تقدمًا داخل قطر وخارجها من خلال مبادرات تؤثر إيجابيًا على المجتمع، بما في ذلك المجادلة: مركز ومسجد للمرأة، فضلاً عن إطلاق برامج تدعم النساء في مجالات الرياضة واللياقة البدنية.
تدعم منظومة مؤسسة قطر عملية بناء مجتمع مزدهر قائم على القيم المتجذرة في التراث الثقافي لدولة قطر وذلك من خلال التعليم والبحوث وتنمية المجتمع. ومن هذا المنطلق، أطلقت جامعة حمد بن خليفة في عام 2024، "رابطة العلماء العرب" وهي عبارة عن مجتمع يركّز على الابتكار، ويسعى إلى بناء شبكة تواصل تجمع العلماء العرب من خلال ربطهم بالجامعات والمعاهد البحثية، والجهات الحكومية، بالإضافة إلى الشركاء في القطاع الصناعي داخل قطر. وتضم الرابطة حاليًا أكثر من 1000 عالم عربي يجمعهم الاهتمام المشترك بإحداث التطوير المستدام في دولة قطر والمنطقة، وتطوير المجتمعات بشكل عام.
بدوره قام مركز مناظرات قطر بتعزيز الحوار العالمي من خلال البطولة الدولية السابعة لمناظرات الجامعات التي شارك فيها أكثر من 650 مشارك من 50 دولة حول العالم، وشكلت هذه البطولة منصة للقاء بين ألمع العقول الذين أبدعوا في فنون المناظرة. بالإ ضافة إلى ذلك، سلّطت مناظرات الدوحة الضوء أيضًا على أصوات الشباب من جنوب العالم وشماله، حيث حرصت مناظرات الدوحة على إشراك الشباب الذين توزعوا على أكثر من 230 دولة وإقليم في العالم. كما ضمّ برنامج سفراء مناظرات الدوحة مجموعة من القادة الناشئين الذين وصل عددهم إلى 98 شاب من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك 20 شاب وشابة يدرسون ويعملون في قطر، ويُسهمون في تعزيز الحلول المستدامة حول القضايا العالمية من خلال الحوار الفاعل.
تُركِّز مؤسسة قطر منذ عقود على الثقافة والهوية القطرية واللغة العربية، بهدف تعزيز النسيج الاجتماعي في قطر. وكأحد محاورها الاستراتيجية، تركّز المؤسسة على دعم التقدم الاجتماعي بما يدعم مسيرة التنمية في البلاد، وذلك من خلال مساعيها لتقويّة الأسر والمجتمعات ومشاركة الشباب، وتوفير الفرص للأفراد من جميع القدرات. تحتفل مؤسسة قطر بالتراث القطري والعربي من خلال تعزيز اللغة العربية والمعرفة التقليدية والممارسات الثقافية داخل المدارس والمجت معات.
تعكس الشمولية داخل مجتمع مؤسسة قطر تنوّع المجتمع القطري، كما تحرص المؤسسة على تعزيز الشمولية وإمكانية الوصول الميّسر من خلال إتاحة الفرص للأشخاص ذوي الإعاقة. ومن خلال التركيز على دور المرأة، أحرزت مؤسسة قطر تقدمًا داخل قطر وخارجها من خلال مبادرات تؤثر إيجابيًا على المجتمع، بما في ذلك المجادلة: مركز ومسجد للمرأة، فضلاً عن إطلاق برامج تدعم النساء في مجالات الرياضة واللياقة البدنية.
تدعم منظومة مؤسسة قطر عملية بناء مجتمع مزدهر قائم على القيم المتجذرة في التراث الثقافي لدولة قطر وذلك من خلال التعليم والبحوث وتنمية المجتمع. ومن هذا المنطلق، أطلقت جامعة حمد بن خليفة في عام 2024، "رابطة العلماء العرب" وهي عبارة عن مجتمع يركّز على الابتكار، ويسعى إلى بناء شبكة تواصل تجمع العلماء العرب من خلال ربطهم بالجامعات والمعاهد البحثية، والجهات الحكومية، بالإضافة إلى الشركاء في القطاع الصناعي داخل قطر. وتضم الرابطة حاليًا أكثر من 1000 عالم عربي يجمعهم الاهتمام المشترك بإحداث التطوير المستدام في دولة قطر والمنطقة، وتطوير المجتمعات بشكل عام.
بدوره قام مركز مناظرات قطر بتعزيز الحوار العالمي من خلال البطولة الدولية السابعة لمناظرات الجامعات التي شارك فيها أكثر من 650 مشارك من 50 دولة حول العالم، وشكلت هذه البطولة منصة للقاء بين ألمع العقول الذين أبدعوا في فنون المناظرة. بالإضافة إلى ذلك، سلّطت مناظرات الدوحة الضوء أيضًا على أصوات الشباب من جنوب العالم وشماله، حيث حرصت مناظرات الدوحة على إشراك الشباب الذين توزعوا على أكثر من 230 دولة وإقليم في العالم. كما ضمّ برنامج سفراء مناظرات الدوحة مجموعة من القادة الناشئين الذين وصل عددهم إلى 98 شاب من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك 20 شاب وشابة يدرسون ويعملون في قطر، ويُسهمون في تعزيز الحلول المستدامة حول القضايا العالمية من خلال الحوار الفاعل.
مجتمع مؤسسة قطر | 2024 |
---|---|
زيارة إلى المدينة التعليمية | 3 مليون |
المشاركون في فعاليات وأنشطة اللغة والثقافة العربية التي تقدمها مكتبة قطر الوطنية | 8,500 |
المشاركون في فعاليات وأنشطة اللغة والثقافة العربية التي تقدمها مؤسسة قطر الدولية | 4,300 |
المشاركون في برامج مؤسسة قطر المخصصة للأشخاص ذوي الإعاقة | 1,600 |
+
قدّمت المدينة التعليمية 60 فعالية ونشاط في عام 2024 بهدف ترسيخ التراث والثقافة واللغة العربية. ومن بين البرامج التي تم إطلاقها في عام 2024 برنامج "حرفة" في بيت آل خاطر، الذي يهدف إلى الحفاظ على التقاليد العريقة وتنمية علاقة أعمق بالتراث والهوية الثقافية. كما أطلقت المؤسسة مبادرة جديدة بعنوان "بالعربي"، وهي منصة لإطلاق قدرات أصحاب الأفكار المُلهمة والمبتكرة من الناطقين باللغة العربية، وتكريسها لتحقيق التقدّم الاجتماعي.
بالإضافة إلى ذلك، نظمت المؤسسة فعالية "الغرّة للآداب والفنون" التي احتفت بما تكتنزه الذاكرة الجماعية من جماليات في المسرح والموسيقى والشعر والمواكب الثقافية العربية وغيرها الكثير من الأنشطة التي عقدت باللغتين العربية والإنجليزية، وقد حضرها ما يزيد عن 7000 شخص. من جهتها، واصلت مؤسسة قطر الدولية مساعيها الدؤوبة في تعزيز اللغة العربية كلغة عالمية، وذلك من خلال تعاونها مع المعلمين والمدارس والإداريين والجامعات لتعزيز تعلّم اللغة العربية، ودعمت الأبحاث التي تتناول مجالات تعليم اللغة العربية. وفي عام 2024، حضر 4300 شخص فعاليات وأنشطة مؤسسة قطر الدولية الهادفة لنشر اللغة وقيم الثقافة العربية على المستوى الدولي.
وبالتزامن مع هذه الأنشطة، عززت مؤسسة قطر من مواقفها الثابتة والداعية إلى إيصال أصوات الشباب الفلسطيني إلى العالم والتضامن مع عدالة القضية الفلسطينية، حيث تمكّن طلبة مدارس مؤسسة قطر جمع تبرعات نقدية بقيمة 20.4 مليون ريال قطري لدعم فلسطين عبر مجموعة من المبادرات والفعاليات لرفع مستوى الوعي بشأن الإبادة الجماعية في فلسطين وجمع التبرعات لدعم فلسطين، ما يؤكد الدور التعليمي الذي تقوم به مؤسسة قطر في تنشئة صنّاع التغيير. بدورها، عقدت جامعة جورجتاون في قطر مؤتمر "إعادة تصور فلسطين" كجزء من سلسلة مؤتمرات "حوارات" التي تعقدها الجامعة. وقد جمع المؤتمر ما يقارب الـ 1000 مشارك و66 متحدثاً شاركوا في الخطاب الأكاديمي حول فلسطين والحوار الذي تحدّى الواقع الراهن، والذي هدف إلى البحث في إمكانيات تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني والوصول إلى السلام العادل.
قدّمت المدينة التعليمية 60 فعالية ونشاط في عام 2024 بهدف ترسيخ التراث والثقافة واللغة العربية. ومن بين البرامج التي تم إطلاقها في عام 2024 برنامج "حرفة" في بيت آل خاطر، الذي يهدف إلى الحفاظ على التقاليد العريقة وتنمية علاقة أعمق بالتراث والهوية الثقافية. كما أطلقت المؤسسة مبادرة جديدة بعنوان "بالعربي"، وهي منصة لإطلاق قدرات أصحاب الأفكار المُلهمة والمبتكرة من الناطقين باللغة العربية، وتكريسها لتحقيق التقدّم الاجتماعي.
بالإضافة إلى ذلك، نظمت المؤسسة فعالية "الغرّة للآداب والفنون" التي احتفت بما تكتنزه الذاكرة الجماعية من جماليات في المسرح والموسيقى والشعر والمواكب الثقافية العربية وغيرها الكثير من الأنشطة التي عقدت باللغتين العربية والإنجليزية، وقد حضرها ما يزيد عن 7000 شخص. من جهتها، واصلت مؤسسة قطر الدولية مساعيها الدؤوبة في تعزيز اللغة العربية كلغة عالمية، وذلك من خلال تعاونها مع المعلمين والمدارس والإداريين والجامعات لتعزيز تع لّم اللغة العربية، ودعمت الأبحاث التي تتناول مجالات تعليم اللغة العربية. وفي عام 2024، حضر 4300 شخص فعاليات وأنشطة مؤسسة قطر الدولية الهادفة لنشر اللغة وقيم الثقافة العربية على المستوى الدولي.
وبالتزامن مع هذه الأنشطة، عززت مؤسسة قطر من مواقفها الثابتة والداعية إلى إيصال أصوات الشباب الفلسطيني إلى العالم والتضامن مع عدالة القضية الفلسطينية، حيث تمكّن طلبة مدارس مؤسسة قطر جمع تبرعات نقدية بقيمة 20.4 مليون ريال قطري لدعم فلسطين عبر مجموعة من المبادرات والفعاليات لرفع مستوى الوعي بشأن الإبادة الجماعية في فلسطين وجمع التبرعات لدعم فلسطين، ما يؤكد الدور التعليمي الذي تقوم به مؤسسة قطر في تنشئة صنّاع التغيير. بدورها، عقدت جامعة جورجتاون في قطر مؤتمر "إعادة تصور فلسطين" كجزء من سلسلة مؤتمرات "حوارات" التي تعقدها الجامعة. وقد جمع المؤتمر ما يقارب الـ 1000 مشارك و66 متحدثاً شاركوا في الخطاب الأكاديمي حول فلسطين والحوار الذي تحدّى الواقع الراهن، والذي هدف إلى البحث في إمكانيات تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني والوصول إلى السلام العادل.
تعمل مؤسسة قطر على تعزيز برامج الدمج في الصفوف التعليمية وخارجها، وتعزيز فرص الوصول إلى التعليم إلى الجميع، بمن فيهم ذوي الإعاقة وأسرهم. وقد شارك أكثر من 350 شاب وشابة في البرامج الرياضية الشاملة أطلقتها المؤسسة في عام 2024، بما في ذلك البرنامج العلاجي بمساعدة الخيل الخاص في الشقب، والأنشطة التي يقدّمها برنامج "لكل القدرات"، كذلك تمكّنت مكتبة قطر الوطنية من استقطاب أكثر من 600 مشارك من ذوي الإعاقة وأسرهم في فعالياتها من خلال برامجها المتطورة تكنولوجيًا. ومن الجدير بالذكر، أن المكتبة تضمّ أكثر من 6000 كتاب صوتيّ وأكثر من 260 كتاب يعتمد طريقة برايل، باللغتين العربية والإنجليزية.
في هذا الإطار أيضًا، نشر مؤتمر القمة العالمي للإبتكار في التعليم، "وايز" في العام 2024 خطة عمل لتنفيذ سياسة تعليم شامل في دولة قطر، سلط من خلالها الضوء على الفجوات التي تعيق عملية تحقيق التعليم الشامل، مع مراجعة السياسيات، ووضع الحلول للوصول إلى الشمولية في التعليم وتوظيف ذوي الإعاقة في مختلف القطاعات بدولة قطر. وقد شارك في هذا التقرير مجموعة من المدافعين عن حقوق المعوقين، وأعضاء من هيئة التدريس، وصناع السياسات، وباحثون من مؤسسة قطر وخارجها. فضلًا عن ذلك، لعبت مؤسسة قطر دورًا محوريًا في تطوير الاستراتيجية الوطنية لرياضة المرأة والفتيات، والتي تُحدد أفضل الطرق والممارسات لدعم النساء والفتيات للتفوق في ألعاب القوى، وتعزيز الإمكانات التنافسية، وإعداد اللاعبات، والمدربات، والحكّام، ومديرات الفرق. كذلك، عملت المؤسسة على تعزيز الأنشطة المخصصة للنساء والفتيات، ومن بينها أمسية السيدات التي تقام في استاد المدينة التعليمية، وحديقة الأكسجين. وقد استقطبت هذه الأمسية أكثر من 18600 مشاركة في عام 2024.
بالإضافة إلى ذلك، أطلقت مؤسسة إطلاق برنامج "رسم الدروب"، الذي يهدف إلى دعم وتنمية المواهب الرياضية بين أوساط الفتيات، مع التركيز بشكل رئيسي على مسار سباقات المضمار والميدان. كما أطلق الشقب فعالية "الفارسة" التنافسية بين الفتيات والمخصصة فقط للنساء.
تعمل مؤسسة قطر على تعزيز برامج الدمج في الصفوف التعليمية وخارجها، وتعزيز فرص الوصول إلى التعليم إلى الجميع، بمن فيهم ذوي الإعاقة وأسرهم. وقد شارك أكثر من 350 شاب وشابة في البرامج الرياضية الشاملة أطلقتها المؤسسة في عام 2024، بما في ذلك البرنامج العلاجي بمساعدة الخيل الخاص في الشقب، والأنشطة التي يقدّمها برنامج "لكل القدرات"، كذلك تمكّنت مكتبة قطر الوطنية من استقطاب أكثر من 600 مشارك من ذوي الإعاقة وأسرهم في فعالياتها من خلال برامجها المتطورة تكنولوجيًا. ومن الجدير بالذكر، أن المكتبة تضمّ أكثر من 6000 كتاب صوتيّ وأكثر من 260 كتاب يعتمد طريقة برايل، باللغتين العربية والإنجليزية.
في هذا الإطار أيضًا، نشر مؤتمر القمة العالمي للإبتكار في التعليم، "وايز" في العام 2024 خطة عمل لتنفيذ سياسة تعليم شامل في دولة قطر، سلط من خلالها الضوء على الفجوات التي تعيق عملية تحقيق التعليم الشامل، مع مراجعة السياسيات، ووضع الحلول للوصول إلى الشمولية في التعليم وتوظيف ذوي الإعاقة في مختلف القطاعات بدولة قطر. وقد شارك في هذا التقرير مجموعة من المدافعين عن حقوق المعوقين، وأعضاء من هيئة التدريس، وصناع السياسات، وباحثون من مؤسسة قطر وخارجها. فضلًا عن ذلك، لعبت مؤسسة قطر دورًا محوريًا في تطوير الاستراتيجية الوطنية لرياضة المرأة والفتيات، والتي تُحدد أفضل الطرق والممارسات لدعم النساء والفتيات للتفوق في ألعاب القوى، وتعزيز الإمكانات التنافسية، وإعداد اللاعبات، والمدربات، والحكّام، ومديرات الفرق. كذلك، عملت المؤسسة على تعزيز الأنشطة المخصصة للنساء والفتيات، ومن بينها أمسية السيدات التي تقام في استاد المدينة التعليمية، وحديقة الأكسجين. وقد استقطبت هذه الأمسية أكثر من 18600 مشاركة في عام 2024.
بالإضافة إلى ذلك، أطلقت مؤسسة إطلاق برنامج "رسم الدروب"، الذي يهدف إلى دعم وتنمية المواهب الرياضية بين أوساط الفتيات، مع التركيز بشكل رئيسي على مسار سباقات المضمار والميدان. كما أطلق الشقب فعالية "الفارسة" التنافسية بين الفتيات والمخصصة فقط للنساء.
في عام 2024، أعلنت كلية السياسات العامة في جامعة حمد بن خليفة عن دعمها لإطلاق المعهد العالمي للدراسات الاستراتيجية وهو مركز أبحاث مستقل ومتعدد التخصصات يتصدى لمعالجة التحديات العالمية المتعلقة بمجالات الحوكمة والتقدُم والسلام. وقد حضر كبار الخبراء من مراكز الفكر والأبحاث الدولية حفل الإطلاق تأكيدًا على دعم التماسك والتعاون الوطيد بين صانعي السياسات على المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية. كذلك شجعت مؤسسة قطر المراكز التابعة لها والمعنية بصياغة السياسات وتعزيز الحوار الدولي.
وفي هذا الإطار، عقد معهد الدوحة الدولي للأسرة مؤتمر الذكرى الثلاثين للسنة الدولية للأسرة، تحت عنوان "الأسرة والاتجاهات الكبرى المعاصرة"، وذلك بدعم من إدارة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية، وحضره أكثر من 3200 شخص شاركوا في الحوار الدولي حول الأسرة والسياسات المؤثرة وأفضل الممارسات المتعلقة بتماسك الأسرة والتنمية المجتمعية. وقد أُختتم المؤتمر بالإعلان عن "نداء الدوحة للعمل" الذي تضمن سلسلة من التوصيات الرامية إلى التصدّي للتحديات الكبرى التي تُواجه الأسر حول العالم. وشمل أكثر من 30 توصية من بينها إعطاء الأولوية للأسر التي تعاني من الأزمات؛ منح الاحتياجات الأسرية والدعم الإنساني الأهمية قصوى خلال أوقات الحروب والصراعات؛ دمج التربية الأسرية في المناهج الدراسية؛ وضع السياسات الأسرية كركيزة أساسية للعدالة الاجتماعية.
فيما يتعلق بالمجتمع المعني بالشؤون الصحية، انعقدت النسخة السابعة من مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش" تحت شعار: "الصحة من منظور إنساني: المساواة والمرونة في مواجهة الصراعات"، وذلك بالشراكة مع منظمة الصحة العالمية بحضور ما يقرب من 4000 مشارك. وخلال المؤتمر، أعلن "ويش" عن تطويره ثلاثة مشاريع بحثية بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، بالإضافة إلى تقارير تم إعدادها مع شركاء دوليين ومحليين في مجالات مختلفة منها النظم الصحية، الأخلاق، الصحة النفسية والجسدية.
في عام 2024، أعلنت كلية السياسات العامة في جامعة حمد بن خليفة عن دعمها لإطلاق المعهد العالمي للدراسات الاستراتيجية وهو مركز أبحاث مستقل ومتعدد التخصصات يتصدى لمعالجة التحديات العالمية المتعلقة بمجالات الحوكمة والتقدُم والسلام. وقد حضر كبار الخبراء من مراكز الفكر والأبحاث الدولية حفل الإطلاق تأكيدًا على دعم التماسك والتعاون الوطيد بين صانعي السياسات على المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية. كذلك شجعت مؤسسة قطر المراكز التابعة لها والمعنية بصياغة السياسات وتعزيز الحوار الدولي.
وفي هذا الإطار، عقد معهد الدوحة الدولي للأسرة مؤتمر الذكرى الثلاثين للسنة الدولية للأسرة، تحت عنوان "الأسرة والاتجاهات الكبرى المعاصرة"، وذلك بدعم من إدارة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية، وحضره أكثر من 3200 شخص شاركوا في الحوار الدولي حول الأسرة والسياسات المؤثرة وأفضل الممارسات المتعلقة بتماسك الأسرة والتنمية المجتمعية. وقد أُختتم المؤتمر بالإعلان عن "نداء الدوحة للعمل" الذي تضمن سلسلة من التوصيات الرامية إلى التصدّي للتحديات الكبرى التي تُواجه الأسر حول العالم. وشمل أكثر من 30 توصية من بينها إعطاء الأولوية للأسر التي تعاني من الأزمات؛ منح الاحتياجات الأسرية والدعم الإنساني الأهمية قصوى خلال أوقات الحروب والصراعات؛ دمج التربية الأسرية في المناهج الدراسية؛ وضع السياسات الأسرية كركيزة أساسية للعدالة الاجتماعية.
فيما يتعلق بالمجتمع المعني بالشؤون الصحية، انعقدت النسخة السابعة من مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش" تحت شعار: "الصحة من منظور إنساني: المساواة والمرونة في مواجهة الصراعات"، وذلك بالشراكة مع منظمة الصحة العالمية بحضور ما يقرب من 4000 مشارك. وخلال المؤتمر، أعلن "ويش" عن تطويره ثلاثة مشاريع بحثية بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، بالإضافة إلى تقارير تم إعدادها مع شركاء دوليين ومحليين في مجالات مختلفة منها النظم الصحية، الأخلاق، الصحة النفسية والجسدية.
جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر | بكالوريوس الفنون في تاريخ الفن | +550 |
---|---|---|
بكالوريوس الفنون الجميلة | ||
ماجستير الفنون الجميلة في التصميم (أربعة برامج) | ||
جامعة كارنيجي ميلون في قطر | بكالوريوس في إدارة الأعمال | |
جامعة نورثويسترن في قطر | بكالوريوس العلوم في الاتصال | |
بكالوريوس العلوم في الصحافة | ||
جامعة جورجتاون في قطر | بكالوريوس العلوم في الشؤون الدولية | |
جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris في الدوحة | ماجستير إدارة الأعمال التنفيذي | |
البرامج المخصصة للشركات، البرامج التنفيذية القصيرة | ||
جامعة حمد بن خليفة | برنامج ماجستير الآداب في العلوم الإنسانية والاجتماعية | |
الماجستير في القانون الدولي والشؤون الخارجية (كلية القانون) | ||
دكتور في القانون (كلية القانون) | ||
ماجستير العلوم في الفن والعمارة الإسلامية والعمران (كلية الدراسات الإسلامية) | ||
ماجستير الآداب في الدراسات الإسلامية المعاصرة (كلية الدراسات الإسلامية) | ||
برنامج الدكتوراه في التمويل الإسلامي والاقتصاد (كلية الدراسات الإسلامية) | ||
ماجستير السياسات العامة (كلية السياسات العامة) | ||
ماجستير السياسات الاجتماعية وتقييم البرامج (كلية السياسات العامة) | ||
ماجستير العلوم في إدارة الأنشطة الرياضية والفعاليات كلية العلوم والهندسة |
+