شهدت منظومة مؤسسة قطر في يناير تحقيق سلسلة من الإنجازات الطبية، منها نجاح سدرة للطب، عضو مؤسسة قطر، في ابتكار بروتوكول علاجي رائد لطفلة رضيعة تعاني من فرط إفراز الأنسولين الخلقي.
كما نشر سدرة للطب دراسة رائدة حول كيفية تأثير الاستهلاك قصير المدى للأغذية فائقة المُعالجة على استقلاب المخ وحاسة الشم لدى الفئران؛ في حين جرى الاعتراف بدراسة أخرى من إعداد سدرة للطب واعتبارها خطوة متقدمة رئيسية في مجال ميكروبيوم السرطان.
وكشف معهد قطر لبحوث الطب الحيوي التابع لجامعة حمد بن خليفة، بالتعاون مع جامعة رود آيلاند الأميركية، عن بحث يقدم مركّبات علاجية محتملة للزهايمر.
حققت دار جامعة حمد بن خليفة للنشر، إنجازًا جديدًا في يناير، حيث أصدرت أولى كتبها الصامتة وهو بعنوان "ليتني كنت أعلم" للكاتبة القديرة سهى أبو شقرا، والرسامة التعبيرية صاحبة الجوائز العالمية زهرة غوديني، وذلك باستخدام الرسوم التعبيرية الإبداعية فقط، ويدعو الكِتاب القرّاء للتنبّه إلى الآثار الضارة المحتملة لاستخدام الإنترنت لفترات طويلة.
شهدت منظومة مؤسسة قطر في يناير تحقيق سلسلة من الإنجازات الطبية، منها نجاح سدرة للطب، عضو مؤسسة قطر، في ابتكار بروتوكول علاجي رائد لطفلة رضيعة تعاني من فرط إفراز الأنسولين الخلقي.
كما نشر سدرة للطب دراسة رائدة حول كيفية تأثير الاستهلاك قصير المدى للأغذية فائقة المُعالجة على استقلاب المخ وحاسة الشم لدى الفئران؛ في حين جرى الاعتراف بدراسة أخرى من إعداد سدرة للطب واعتبارها خطوة متقدمة رئيسية في مجال ميكروبيوم السرطان.
وكشف معهد قطر لبحوث الطب الحيوي التابع لجامعة حمد بن خليفة، بالتعاون مع جامعة رود آيلاند الأميركية، عن بحث يقدم مركّبات علاجية محتملة للزهايمر.
أنا فخورة جدًا بأن أرى الأبحاث السريرية والابتكارات العلاجية في مشفانا تساعد في تقديم برامج صحية دقيقة للمرضى
تُركز بحوث الرعاية الصحية الدقيقة في سدرة للطب على:
في فبراير، تألّق اسم دولة قطر مجددًا، وهذه المرّة في عالم البحوث، عندما صنّفت إحدى المجلات الطبية الرائدة دولة قطر في المرتبة الثانية عالميًا من حيث الغزارة البحثية ذات الصلة بالاعتلال العصبي السكري، حيث كان لأحد الباحثين في مؤسسة قطر دور هام في تعزيز مكانة الدولة في هذا المجال.
تعليقًا على هذا الإنجاز، قال الدكتور رياز مالك، أستاذ الطب والعميد المساعد للاستقصاءات الإكلينيكية في وايل كورنيل للطب - قطر، والذي ساهم في أغلب الدراسات المنشورة في هذا الشأن وعززت مكانة قطر المتقدمة عالميًا:
"نحن سعداء للغاية بهذا التصنيف المتقدم من جهة مستقلة والذي يُظهر جليًا الدور المؤثر والكبير لاستثمار قطر في بحوث الطب الحيوي، وبصفة خاصة ما يتعلق بداء السكري"
وفي مجال الرعاية الصحية أيضًا، قدّمت دراسة أجراها معهد قطر لبحوث الطب الحيوي بجامعة حمد بن خليفة نسخة عربية من مؤشر مخاطر التوحد، وهي أداة واعدة في الكشف والتشخيص المبكر لاضطراب طيف التوحد لجميع الناطقين باللغة العربية في العالم.
في سياق متّصل، أطلق مركز سدرة للطب ومتاحف مشيرب، عضوا مؤسسة قطر، سلسلة مقاهي العلوم، التي تتيح للجمهور فرصة التواصل مع العلماء والمهندسين والاطلاع على أبحاثهم في مجال الرعاية الصحية بطريقة تفاعلية. كما استعرض الدكتور رياض غنام، أستاذ الرياضيات في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، عمله في نمذجة ومراقبة كوفيد-19 في قطر خلال مؤتمرين دوليين بارزين.
في فبراير، تألّق اسم دولة قطر مجددًا، وهذه المرّة في عالم البحوث، عندما صنّفت إحدى المجلات الطبية الرائدة دولة قطر في المرتبة الثانية عالميًا من حيث الغزارة البحثية ذات الصلة بالاعتلال العصبي السكري، حيث كان لأحد الباحثين في مؤسسة قطر دور هام في تعزيز مكانة الدولة في هذا المجال.
تعليقًا على هذا الإنجاز، قال الدكتور رياز مالك، أستاذ الطب والعميد المساعد للاستقصاءات الإكلينيكية في وايل كورنيل للطب - قطر، والذي ساهم في أغلب الدراسات المنشورة في هذا الشأن وعززت مكانة قطر المتقدمة عالميًا:
"نحن سعداء للغاية بهذا التصنيف المتقدم من جهة مستقلة والذي يُظهر جليًا الدور المؤثر والكبير لاستثمار قطر في بحوث الطب الحيوي، وبصفة خاصة ما يتعلق بداء السكري"
وفي مجال الرعاية الصحية أيضًا، قدّمت دراسة أجراها معهد قطر لبحوث الطب الحيوي بجامعة حمد بن خليفة نسخة عربية من مؤشر مخاطر التوحد، وهي أداة واعدة في الكشف والتشخيص المبكر لاضطراب طيف التوحد لجميع الناطقين باللغة العربية في العالم.
في سياق متّصل، أطلق مركز سدرة للطب ومتاحف مشيرب، عضوا مؤسسة قطر، سلسلة مقاهي العلوم، التي تتيح للجمهور فرصة التواصل مع العلماء والمهندسين والاطلاع على أبحاثهم في مجال الرعاية الصحية بطريقة تفاعلية. كما استعرض الدكتور رياض غنام، أستاذ الرياضيات في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، عمله في نمذجة ومراقبة كوفيد-19 في قطر خلال مؤتمرين دوليين بارزين.
تعد المبادرات مثل مقهى العلوم طريقنا نحو الانخراط في المجتمع وإتاحة العلم للجميع، بالإضافة إلى جعله قابلًا للتطبيق في حياتهم اليومية.
في إطار الجيل الجديد للرعاية الصحية، جرى في شهر مارس احتفال طلاب الطب في وايل كورنيل للطب - قطر، إحدى الجامعات الدولية الشريكة لمؤسسة قطر، بحصولهم على مقاعد في برامج التدريب للإقامة الطبية في بعض أفضل مؤسسات الرعاية الصحية في العالم، وذلك خلال فعالية الحفل السنوي المتعلق ببرنامج التدريب للإقامة الطبية، الذي نظمته الجامعة.
كما أتاح برنامج قطر لمستكشف الطب في وايل كورنيل للطب – قطر، الفرصة لثلاثين طالبًا وطالبة من المرحلة الثانوية، الفرصة لاستكشاف الآفاق الواعدة للمهن الطبية، في حين دعا مؤتمر أطباء المستقبل طلاب ما قبل الجامعة لاستكشاف تجليات و ظائف الطب. وفي الوقت نفسه، اجتمع متخصصو الرعاية الصحية من جميع أنحاء العالم في وايل كورنيل للطب - قطر في إطار ندوة دولية لمناقشة التطورات ذات الصلة بطب نمط الحياة، نظمها قسم الصحة السكانية بالجامعة، استكشفت كيف يمكن للعادات مثل النشاط البدني والتغذية وإدارة الإجهاد أن تمنع الأمراض المزمنة وأن تسهم في علاجها وإدارتها.
استعرض طلاب من جميع أنحاء المدينة التعليمية مهاراتهم الابتكارية وحلولهم التكنولوجية لمعالجة القضايا العالمية الصعبة، وذلك في ضمن مسابقة "اخترع من أجل الكوكب"، من جامعة تكساس إي أند إم في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، بينما انطلقت النسخة الثالثة من منتدى المكتبات في الصدارة، الذي استضافته مكتبة قطر الوطنية التي يقع مقرها في المدينة التعليمية، والذي سلط الضوء على الذكاء الاصطناعي ودور المكتبات في ضمان العدالة والإنصاف في الوصول للمعلومات والمصادر.
في إطار الجيل الجديد للرعاية الصحية، جرى في شهر مارس احتفال طلاب الطب في وايل كورنيل للطب - قطر، إحدى الجامعات الدولية الشريكة لمؤسسة قطر، بحصولهم على مقاعد في برامج التدريب للإقامة الطبية في بعض أفضل مؤسسات الرعاية الصحية في العالم، وذلك خلال فعالية الحفل السنوي المتعلق ببرنامج التدريب للإقامة الطبية، الذي نظمته الجامعة.
كما أتاح برنامج قطر لمستكشف الطب في وايل كورنيل للطب – قطر، الفرصة لثلاثين طالبًا وطالبة من المرحلة الثانوية، الفرصة لاستكشاف الآفاق الواعدة للمهن الطبية، في حين دعا مؤتمر أطباء المستقبل طلاب ما قبل الجامعة لاستكشاف تجليات وظائف الطب. وفي الوقت نفسه، اجتمع متخصصو الرعاية الصحية من جميع أنحاء العالم في وايل كورنيل للطب - قطر في إطار ندوة دولية لمناقشة التطورات ذات الصلة بطب نمط الحياة، نظمها قسم الصحة السكانية بالجامعة، استكشفت كيف يمكن للعادات مثل النشاط البدني والتغذية وإدارة الإجهاد أن تمنع الأمراض المزمنة وأن تسهم في علاجها وإدارتها.
تتمتع الرعاية الصحية الدقيقة، والتي تُعنى بالاحتياجات المحددة لكل شخص، بالقدرة على تغيير مستوى الرعاية الصحية جذريًا، سواء بطرق المعالجة أو بالوقاية منها.
تُرسّخ قطر مكانتها الريادية في مجال الرعاية الصحية الدقيقة على مستوى العالم يومًا بعد يوم، وتأتي مؤسسة قطر في طليعة هذه الجهود الوطنية. وقد شهد شهر أبريل، لحظة فارقة في رحلة قطر نحو إحداث ثورة في مجال الرعاية الصحية، تمثّلت في افتتاح معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة رسميًا.
يعمل معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة كمظلة تجمع ما لدى قطر بيوبنك، وبرنامج قطر جينوم، عضوا مؤسسة قطر، من قدرات وإمكانات في مجال العلوم الصحية والجينوم، والبناء على عقد من الإنجازات الرائدة التي حققاها، والمساعدة في تسريع اعتماد الرعاية الصحية الدقيقة في قطر. كذلك يعمل.
معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة على تقديم الطب الشخصي من خلال نقل نتائج البحوث من المختبرات إلى العيادات، وهو نهج يعرف بإسم "من المختبر إلى السرير"، مما يحقق الاستفادة المباشرة للمرضى. إضافة إلى دمجه جهود المراكز البحثية التابعة لمؤسسة قطر وغيرها في قطر، لتقديم الأدلة والمعلومات المستندة إلى نتائج البحوث العلمية، واستخدامها لاستكشاف تأثير أنماط الحياة والبيئة والوراثة على السكان.
تتمتع الرعاية الصحية الدقيقة، والتي تُعنى بالاحتياجات المحددة لكل شخص، بالقدرة على تغيير مستوى الرعاية الصحية جذريًا، سواء بطرق المعالجة أو بالوقاية منها.
تُرسّخ قطر مكانتها الريادية في م جال الرعاية الصحية الدقيقة على مستوى العالم يومًا بعد يوم، وتأتي مؤسسة قطر في طليعة هذه الجهود الوطنية. وقد شهد شهر أبريل، لحظة فارقة في رحلة قطر نحو إحداث ثورة في مجال الرعاية الصحية، تمثّلت في افتتاح معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة رسميًا.
يعمل معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة كمظلة تجمع ما لدى قطر بيوبنك، وبرنامج قطر جينوم، عضوا مؤسسة قطر، من قدرات وإمكانات في مجال العلوم الصحية والجينوم، والبناء على عقد من الإنجازات الرائدة التي حققاها، والمساعدة في تسريع اعتماد الرعاية الصحية الدقيقة في قطر. كذلك يعمل.
معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة على تقديم الطب الشخصي من خلال نقل نتائج البحوث من المختبرات إلى العيادات، وهو نهج يعرف بإسم "من المختبر إلى السرير"، مما يحقق الاستفادة المباشرة للمرضى. إضافة إلى دمجه جهود المراكز البحثية التابعة لمؤسسة قطر وغيرها في قطر، لتقديم الأدلة والمعلومات المستندة إلى نتائج البحوث العلمية، واستخدامها لاستكشاف تأثير أنماط الحياة والبيئة والوراثة على السكان.
وما كانَ لكلِّ هذا أنْ يتحقّقَ لولا تفاني وتميّزُ علمائنا وأطبائنا والنظامُ البيئيُّ المتكاملُ الذي بنيناهُ معاً. وقد تبلورَ ذلك في انضمامِ قطر مؤخراً للتحالفِ الدولي للجينومِ والصحة، ما رسّخَ دورَ قطر الرائدَ عالمياً في ميدانِ عِلمِ الجينوم، وما يؤكّدُ مشاركتَنا الفعّالةَ في رسمِ خرائطِ الجينومِ العربي في الساحةِ العالمية.
يعمل معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة على:
في إطار الإعلان الرسمي عن معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة تحت مظلة مؤسسة قطر، حضرت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، جلسة نقاشية استضافتها المؤسسة حول وضع أُسس الطب الدقيق في الممارسة السريرية.
جمعَ النقاش نخبة من الخبراء والقادة من مختلف مؤسسات القطاع الصحي في قطر لمناقشة الجهود المبذولة لدعم مساعي البلاد في اعتماد ممارسات الطب الشخصي، وكيفية تنفيذ آليات الطب السريري، وسُبل تعزيز التعاون والتبادل المعرفي بين التخصصات والقطاعات الصحية المختلفة، وسدّ ا لفجوات بين أحدث البحوث والممارسات والتطبيقات الطبية السريرية.
كما شهدت فعالية الإعلان الرسمي عن معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة جلسة نقاشية عقدتها مؤسسة قطر، وسلط فيها الخبراء الضوء على الأثر الإيجابي الذي تُحدثه الرعاية الصحية الدقيقة على حياة القطريين، بما يقلل من عدد حالات الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية في البلاد، إذ كشفت البيانات الجينية من العينات التي جمعها قطر بيوبنك بمعهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة عن أهم الطفرات الجينية المسببة لأمراض القلب لدى المواطنين القطريين، وهي معلومات تساعد ممارسي الرعاية الصحية في علاج مرضى القلب والأوعية الدموية بصورة أكثر فعالية وعلى نحو يناسب كلّ حالة.
بهذه المناسبة، قالت الدكتورة وضحى المفتاح، مدير قطر جينوم بمعهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة: "لقد تمكنّا من تتبع تسلسل أكثر من 40 ألف جينوم بالكامل، وأطلقنا العشرات من المبادرات المتقدمة التي ساهمت في تعزيز مكانة قطر دوليًا ووضع مشاريعها البحثية ضمن قائمة أبرز مشاريع الطب الدقيق على مستوى العالم".
في إطار الإعلان الرسمي عن معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة تحت مظلة مؤسسة قطر، حضرت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، جلسة نقاشية استضافتها المؤسسة حول وضع أُسس الطب الدقيق في الممارسة السريرية.
جمعَ النقاش نخبة من الخبراء والقادة من مختلف مؤسسات القطاع الصحي في قطر لمناقشة الجهود المبذولة لدعم مساعي البلاد في اعتماد ممارسات الطب الشخصي، وكيفية تنفيذ آليات الطب السريري، وسُبل تعزيز التعاون والتبادل المعرفي بين التخصصات والقطاعات الصحية المختلفة، وسدّ الفجوات بين أحدث البحوث والممارسات والتطبيقات الطبية السريرية.
كما شهدت فعالية الإعلان الرسمي عن معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة جلسة نقاشية عقدتها مؤسسة قطر، وسلط فيها الخبراء الضوء على الأثر الإيجابي الذي تُحدثه الرعاية الصحية الدقيقة على حياة القطريين، بما يقلل من عدد حالات الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية في البلاد، إذ كشفت البيانات الجينية من العينات التي جمعها قطر بيوبنك بمعهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة عن أهم الطفرات الجينية المسببة لأمراض القلب لدى المواطنين القطريين، وهي معلومات تساعد ممارسي الرعاية الصحية في علاج مرضى القلب والأوعية الدموية بصورة أكثر فعالية وعلى نحو يناسب كلّ حالة.
بهذه المناسبة، قالت الدكتورة وضحى المفتاح، مدير قطر جينوم بمعهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة: "لقد تمكنّا من تتبع تسلسل أكثر من 40 ألف جينوم بالكامل، وأطلقنا العشرات من المبادرات المتقدمة التي ساهمت في تعزيز مكانة قطر دوليًا ووضع مشاريعها البحثية ضمن قائمة أبرز مشاريع الطب الدقيق على مستوى العالم".
من خلال التعاون مع المؤسسات العلمية الأخرى مثل قطر بيوبنك وبرنامج قطر جينوم التابعين لمعهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة، أصبحنا نعالج المرض قبل حدوثه من خلال إجراءات استباقية.
تجلّت جهود مؤسسة قطر والتزامها في دعم الأفراد من ذوي التوحد في شتى المجالات، وذلك من خلال توفيرها فرصًا رياضية لأفراد المجتمع من كل القدرات، واستخدام التكنولوجيا لتعزيز الدمج، وإجراء أبحاث رائدة في مجالات طيف التوحد.
خلال شهر أبريل، وفي سياق الجهود الرامية إلى التوعية بطيف التوحد، تعاون معهد قطر لبحوث الطب الحيوي التابع لجامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر، مع وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي من خلال استضافة جلسة تعليمية تفاعلية حول اضطرابات طيف التوحد وتعقيداته لطلاب المدارس الابتدائية. ومن المقرر عقد جلسات أخرى في المستقبل.
كما عقد معهد قطر لبحوث الطب الحيوي ندوة لنشر المعرفة حول اضطراب طيف التوحد، ونشر مقالة بحثية بعنوان "الانتقال من البقاء إلى الازدهار"، والتي أكدت أهمية تعزيز الوعي والقبول وتقدير الأفراد ذوي الاضطرابات العصبية، بما في ذلك الأفراد من ذوي التوحد.
وفي سياق متّصل، ساهمت دراسة "بركة - قطر" التي أجراها سدرة للطب، عضو مؤسسة قطر، والتي تركز على الجذور الجينية في الشرق الأوسط وتأثيراتها على اضطراب طيف التوحد، في تعزيز فهم اضطراب طيف التوحد في العالم العربي، كما ساعدت في رفع مستوى علم الوراثة في منطقة الشرق الأوسط إلى العالمية.
تجلّت جهود مؤسسة قطر والتزامها في دعم الأفراد من ذوي التوحد في شتى المجالات، وذلك من خلال توفيرها فرصًا رياضية لأفراد المجتمع من كل القدرات، واستخدام التكنولوجيا لتعزيز الدمج، وإجراء أبحاث رائدة في مجالات طيف التوحد.
خلال شهر أبريل، وفي سياق الجهود الرامية إلى التوعية بطيف التوحد، تعاون معهد قطر لبحوث الطب الحيوي التابع لجامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر، مع وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي من خلال استضافة جلسة تعليمية تفاعلية حول اضطرابات طيف التوحد وتعقيداته لطلاب المدارس الابتدائية. ومن المقرر عقد جلسات أخرى في المستقبل.
كما عقد معهد قطر لبحوث الطب الحيوي ندوة لنشر المعرفة حول اضطراب طيف التوحد، ونشر مقالة بحثية بعنوان "الانتقال من البقاء إلى الازدهار"، والتي أكدت أهمية تعزيز الوعي والقبول وتقدير الأفراد ذوي الاضطرابات العصبية، بما في ذلك الأفراد من ذوي التوحد.
وفي سياق متّصل، ساهمت دراسة "بركة - قطر" التي أجراها سدرة للطب، عضو مؤسسة قطر، والتي تركز على الجذور الجينية في الشرق الأوسط وتأثيراتها على اضطراب طيف التوحد، في تعزيز فهم اضطراب طيف التوحد في العالم العربي، كما ساعدت في رفع مستوى علم الوراثة في منطقة الشرق الأوسط إلى العالمية.
بصفتنا أولياء أمور، نعمل عن قرب مع معلمي الأكاديمية لدمج التكنولوجيا في العملية التعليمية لأطفالنا.
تشير التقديرات إلى أن واحدًا من كل ستة أطفال تقريبًا يعيش في منطقة نزاع، وعليه، فإن قدرة الأطباء على علاج الإصابات الخطيرة بسرعة وفعالية يعد أمرًا بالغ الأهمية. وفي أبريل، أعلن مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش"، إحدى مبادرات مؤسسة قطر، عن وسيلة جديدة لدعمهم.
أعدّ "ويش"، بالتعاون مع "شراكة إصابات الأطفال الناجمة عن الانفجارات" في المملكة المتحدة، وباللغتين العربية والإنكليزية، دليلًا للأطباء للتعامل مع آلام الإصابات لدى الأطفال بعد تعرضهم لانفجارات، وخلال فترة الرعاية الحادة وفي الأشهر والسنوات التالية للإصابة، حيث يهدف هذا الدليل إلى دعم الكوادر الطبية في مناطق النزاعات وخصوصًا في غزة.
وفي شهر أبريل أيضًا، ساهمت مؤسسة قطر الدولية في نشر كتاب عن فسيفساء الألسن: التعلم متعدد اللغات للعالم الناطق بالعربية، والذي يضم مجموعة فريدة من المقالات التي تستكشف عالم التعدد اللغوي المتنوع في المنطقة العربية ومختلف بلدان الاغتراب.
وفي إطار تعزيز وترسيخ ريادتها الفكرية في مجال تعليم اللغة العربية على المستوى العالمي، وبعدما شاركت في مؤتمر تعليمي دولي رائد في شهر مارس، رعت مؤسسة قطر الدولية وشاركت في المؤتمر السنوي الرابع لتعليم اللغة العربية وتعلمها في التعليم العالي بجامعة كامبريدج في المملكة المتحدة.
تشير التقديرات إلى أن واحدًا من كل ستة أطفال تقريبًا يعيش في منطقة نزاع، وعليه، فإن قدرة الأطباء على علاج الإصابات الخطيرة بسرعة وفعالية يعد أمرًا بالغ الأهمية. وفي أبريل، أعلن مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش"، إحدى مبادرات مؤسسة قطر، عن وسيلة جديدة لدعمهم.
أعدّ "ويش"، بالتعاون مع "شراكة إصابات الأطفال الناجمة عن الانفجارات" في المملكة المتحدة، وباللغتين العربية والإنكليزية، دليلًا للأطباء للتعامل مع آلام الإصابات لدى الأطفال بعد تعرضهم لانفجارات، وخلال فترة الرعاية الحادة وفي الأشهر والسنوات التالية للإصابة، حيث يهدف هذا الدليل إلى دعم الكوادر الطبية في مناطق النزاعات وخصوصًا في غزة.
من خلال العمل مع المشترك مع إصابات الأطفال الناجمة عن الانفجارات، ومؤتمر "ويش"، تتوفر لنا فرصة أفضل لتطوير دليل إدارة الألم لدى الأطفال، الذي سيوفر دعمًا هامًا لمتخصصي الرعاية الصحية العاملين بمناطق النزاعات في غزة وغيرها.
يتناول مشروع كتاب فسيفساء الألسن، الذي دعمته مؤسسة قطر الدولية، موضوعات تشمل:
شهدت جهود الرعاية الصحية في مؤسسة قطر في شهر مايو أيضًا إعلان سدرة للطب عن إطلاق أول برنامج لزراعة الخلايا الجذعية المكونة للدم للأطفال في قطر، وذلك بالتعاون مع مستشفى الأطفال في فيلادلفيا، وهو أحد أفضل المستشفيات في العالم في مجال طب الأطفال.
يركّز البرنامج، مستفيدًا من خبرة مستشفى الأطفال في فيلادلفيا وقدراته التعليمية، على علاج المرضى المصابين باضطرابات الدم والسرطانات المختلفة، وقد أتى الإعلان عنه في نفس الشهر الذي اجتمع فيه لفيف من الخبراء والجها ت الدولية المعنية باضطرابات خلل التنظيم المناعي الأولي في سدرة للطب لحضور مؤتمر افتتاحي حول هذا الموضوع.
وفي مايو أيضًا، شرع كلٌ من مركز بحوث الاضطرابات العصبية في معهد قطر لبحوث الطب الحيوي التابع لجامعة حمد بن خليفة، وجامعة السلطان قابوس في سلطنة عُمان في دراسة مشتركة حول العوامل الوراثية المرتبطة باضطراب طيف التوحد؛ في حين نشر باحثون من وايل كورنيل للطب – قطر، دراسة مهمة تمهّد لعهد جديد في قطر على صعيد تسخير أكثر الأدوات التحليلية تقدّمًا في العالم لاكتشاف الصلات بين التباينات الجينية والبروتينات وعدد كبير من الأمراض؛ كما حصل أحد الباحثين في الجامعة على زمالة دولية مرموقة تقديرًا لمساهمته في دراسات الذكاء الاصطناعي.
في غضون ذلك، اختير جناح وايل كورنيل للطب - قطر "لايف هَب" في إكسبو 2023 الدوحة - الذي ركز على مستقبل يسهم فيه الابتكار والبحث والتطوير والذكاء الاصطناعي في النهوض بالصحة البشرية والاستدامة البيئية في آنٍ معًا - كأكثر مبادرة مبتكرة في مجال المسؤولية الاجتماعية في "مؤتمر ومعرض قطر للمسؤولية الاجتماعية 2024".
شهدت جهود الرعاية الصحية في مؤسسة قطر في شهر مايو أيضًا إعلان سدرة للطب عن إطلاق أول برنامج لزراعة الخلايا الجذعية المكونة للدم للأطفال في قطر، وذلك بالتعاون مع مستشفى الأطفال في فيلادلفيا، وهو أحد أفضل المستشفيات في العالم في مجال طب الأطفال.
يركّز البرنامج، مستفيدًا من خبرة مستشفى الأطفال في فيلادلفيا وقدراته التعليمية، على علاج المرضى المصابين باضطرابات الدم والسرطانات المختلفة، وقد أتى الإعلان عنه في نفس الشهر الذي اجتمع فيه لفيف من الخبراء والجهات الدولية المعنية باضطرابات خلل التنظيم المناعي الأولي في سدرة للطب لحضور مؤتمر افتتاحي حول هذا الموضوع.
وفي مايو أيضًا، شرع كلٌ من مركز بحوث الاضطرابات العصبية في معهد قطر لبحوث الطب الحيوي التابع لجامعة حمد بن خليفة، وجامعة السلطان قابوس في سلطنة عُمان في دراسة مشتركة حول العوامل الوراثية المرتبطة باضطراب طيف التوحد؛ في حين نشر باحثون من وايل كورنيل للطب – قطر، دراسة مهمة تمهّد لعهد جديد في قطر على صعيد تسخير أكثر الأدوات التحليلية تقدّمًا في العالم لاكتشاف الصلات بين التباينات الجينية والبروتينات وعدد كبير من الأمراض؛ كما حصل أحد الباحثين في الجامعة على زمالة دولية مرموقة تقديرًا لمساهمته في دراسات الذكاء الاصطناعي.
في غضون ذلك، اختير جناح وايل كورنيل للطب - قطر "لايف هَب" في إكسبو 2023 الدوحة - الذي ركز على مستقبل يسهم فيه الابتكار والبحث والتطوير والذكاء الاصطناعي في النهوض بالصحة البشرية والاستدامة البيئية في آنٍ معًا - كأكثر مبادرة مبتكرة في مجال المسؤولية الاجتماعية في "مؤتمر ومعرض قطر للمسؤولية الاجتماعية 2024".
"يهدف هذا التعاون إلى الإسهام في فهم علمي عميق على مستوى العالم للأساس الجيني لاضطراب طيف التوحد، مما يُمهد الطريق لتحسين الرعاية والدعم للأفراد المصابين بهذا الاضطراب في سلطنة عمان ودولة قطر ودول العالم".
،
يُعدّ سدرة للطب المرفق الطبي الوحيد في قطر الذي يُقدم خدمات طبية متخصصة لعلاج أمراض الدم والأورام لفئة الأطفال والشباب الذين يعانون من السرطان واضطرابات الدم.
في حوار جديد استضافته مؤسسة قطر ضمن منصتها الحوارية "سلسلة محاضرات المدينة التعليمية"، تناول رائد أعمال متخصص في اللياقة البدنية يطمح إلى إحداث قفزة نوعية فيما يتعلق بالابتكار في مجال الصحة، مستقبل التقنيات التكنولوجية الصحية.
في هذا النقاش، أوضح ويل أحمد، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "ووب" - التي تعمل على تطوير الجيل القادم من تكنولوجيا الأجهزة القابلة للارتداء المخصصة لتحسين الصحة - كيف سيدعم الذكاء الاصطناعي استمرارية تطوّر الأجهزة الذكية القابلة للارتداء، بحيث يُمكنها في نهاية المطاف أن تكون بمثابة مدرب، وخبير تغذية، وطبيب على مدار الساعة.
يؤدي الذكاء الاصطناعي اليوم دورًا أساسيًا في تقنيات شركة "ووب"، حيث تتيح أجهزتها للمستخدمين التفاعل معها وطرح أسئلة حول الممارسات الصحية الأنسب لهم وللياقتهم البدنية، إلا أن المستقبل سيحمل لنا تطورات تفوق ذلك بكثير في هذا الخصوص، حسبما يرى أحمد، والذي قال: "أعتقد أن قوّة أجهزة قياس ومتابعة الصحة ستكمن في قدرتها على التنبؤ بالأمراض، والنوبات القلبية، والسكتات الدماغية، والأمراض بأنواعها المختلفة." وأضاف: "أعتقد أننا خلال السنوات الثلاث إلى الخمس القادمة سنشهد عصرًا ذهبيًا هائلًا فيما يتعلّق بالوعي الصحي، ونموًا غير مسبوق في الطب الوقائي"
في حوار جديد استضافته مؤسسة قطر ضمن منصتها الحوارية "سلسلة محاضرات المدينة التعليمية"، تناول رائد أعمال متخصص في اللياقة البدنية يطمح إلى إحداث قفزة نوعية فيما يتعلق بالابتكار في مجال الصحة، مستقبل التقنيات التكنولوجية الصحية.
في هذا النقاش، أوضح ويل أحمد، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "ووب" - التي تعمل على تطوير الجيل القادم من تكنولوجيا الأجهزة القابلة للارتداء المخصصة لتحسين الصحة - كيف سيدعم الذكاء الاصطناعي استمرارية تطوّر الأجهزة الذكية القابلة للارتداء، بحيث يُمكنها في نهاية المطاف أن تكون بمثابة مدرب، وخبير تغذية، وطبيب على مدار الساعة.
يؤدي الذكاء الاصطناعي اليوم دورًا أساسيًا في تقنيات شركة "ووب"، حيث تتيح أجهزتها للمستخدمين التفاعل معها وطرح أسئلة حول الممارسات الصحية الأنسب لهم وللياقتهم البدنية، إلا أن المستقبل سيحمل لنا تطورات تفوق ذلك بكثير في هذا الخصوص، حسبما يرى أحمد، والذي قال: "أعتقد أن قوّة أجهزة قياس ومتابعة الصحة ستكمن في قدرتها على التنبؤ بالأمراض، والنوبات القلبية، والسكتات الدماغية، والأمراض بأنواعها المختلفة." وأضاف: "أعتقد أننا خلال السنوات الثلاث إلى الخمس القادمة سنشهد عصرًا ذهبيًا هائلًا فيما يتعلّق بالوعي الصحي، ونموًا غير مسبوق في الطب الوقائي"
في شهر يونيو، عُقد في الدوحة، ولأول مرة، مؤتمر عالمي جمع العلماء والباحثين والخبراء والمعنيين في مجال الأخلاق الطبية والحيوية، واستضافته مؤسسة قطر.
وقد شهدت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، افتتاح المؤتمر العالمي للأخلاقيات الطبية والحيوية السابع عشر، والذي نظّمه مركز دراسات التشريع الإسلامي والأخلاق التابع لجامعة حمد بن خليفة، بالتعاون مع مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش"، المبادرة الصحية العالمية لمؤسسة قطر، حيث أتيح للحاضرين المشاركة في حوارات ونقاشات ثرية ركّزت على القضايا الحيوية في هذه المجالات، لاسيما في السياقات الدينية والثقافية.
شهد يونيو أيضًا إعلان مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش"، إحدى مبادرات مؤسسة قطر، عن إصدار تقرير حول أخلاقيات الاستعانة بالذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية، الذي يستكشف بعض التطبيقات الشائعة للذكاء الاصطناعي في المجال الصحي، ويسلّط الضوء على التحديات الأخلاقية التي تفرضها هذه الاستخدامات المتطورة، مع إيلاء اهتمام خاص باستكشاف حدود العلاقة بين الذكاء الاصطناعي والرعاية الصحية من منظور إسلامي.
في هذا الإطار، قال الدكتور محمد غالي، أستاذ الإسلام وأخلاقيات الطب الحيوي ورئيس مركز دراسات التشريع الإسلامي والأخلاق في كلية الدراسات الإسلامية بجامعة حمد بن خليفة في الدوحة: "إن الأخلاقيات، سواءً كانت علمانية أم دينية، ستواجه تحديات جسامًا يفرضها استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية. لأجل ذلك يقدّم التقرير الجديد توصيات لمعالجة هذه المخاوف التي تؤثر على أخلاقيات العلاقة بين المريض والطبيب في عصر الرعاية الصحية التي يقودها الذكاء الاصطناعي".
في شهر يونيو، عُقد في الدوحة، ولأول مرة، مؤتمر عالمي جمع العلماء والباحثين والخبراء والمعنيين في مجال الأخلاق الطبية والحيوية، واستضافته مؤسسة قطر.
وقد شهدت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، افتتاح المؤتمر العالمي للأخلاقيات الطبية والحيوية السابع عشر، والذي نظّمه مركز دراسات التشريع الإسلامي والأخلاق التابع لجامعة حمد بن خليفة، بالتعاون مع مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش"، المبادرة الصحية العالمية لمؤسسة قطر، حيث أتيح للحاضرين المشا ركة في حوارات ونقاشات ثرية ركّزت على القضايا الحيوية في هذه المجالات، لاسيما في السياقات الدينية والثقافية.
لا شك أن الأديان لها دور مهم في مجال الطب الحيوي، ولا ينبغي للمناقشات التي تصوغ سياسات الأخلاقيات الحيوية أن تتغافل عن معتقدات الناس، لأنها جزء من حياتهم اليومية.
من التعليم والمشاركة، إلى الشراكات والاكتشاف، استقبلت منظومة مؤسسة قطر فصل الصيف بحماسة ونشاط منقطع النظير كخليّة نحل تعج بالحياة.
في يونيو، أبرمت جامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر، مذكرة تعاون مع وكالة ناسا لاستكشاف آفاق التعاون التكنولوجي في مجال الحوسبة الكمومية. كما أصدر معهد قطر لبحوث الطب الحيوي التابع للجامعة دراسة جديدة تكشف عن دور مجموعة معينة من الجزيئات في فهم الاضطرابات العصبية.
في غضون ذلك، حقق باحثون في جامعة وايل كورنيل للطب - قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، اختراقات جديدة تتعلق بالعمليات الاستقلابية المسبّبة لداء السكري؛ واستكمل ثمانية علماء طموحين البرنامج التدريبي في بحوث الطب الحيوي الذي تنظمه الجامعة. كذلك أعلن سدرة للطب، عضو مؤسسة قطر، عن نجاحه في إجراء تسلسل الجينوم الكامل على النطاق العلاجي، والذي من شأنه تعزيز قدرات المستشفى في تقديم التشخيصات الدقيقة لمرضاه والكشف المبكر عن الأمراض وعلاجها على نحو أسرع، ما يفتح آفاقًا واعدة لتوفير الرعاية الطبية للأطفال في قطر.
أما في جامعة نورثويسترن في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، فقد عرض عدد من أعضاء هيئة التدريس والباحثين من معهد الدراسات المتقدمة في الجنوب العالمي أعمالهم في مؤتمرين دوليين بارزين للاتصالات. في حين قدمت جامعة تكساس إي آند إم في قطر، الجامعة الشريكة لمؤسسة قطر، لزوّار قطر من الطلّاب تجربة هندسية غامرة.