QF hosted an international audience for a conference where family was at the forefront, and one of the UN’s leading figures, while launching new programs focused on cultural heritage and identity – and introducing a new school model.
التقدم الاجتماعي
مستقبل الأسرةقبل ثلاثة عقود، انطلقت مسيرة عمل عنوانها تقديم الدعم للأسر في جميع أنحاء العالم. وفي عام 2024، كانت مسألة وضع خارطة الطريق في سبيل التصدي للتحديات المستقبلية التي تواجه الأسر محور مؤتمر دولي استضافته مؤسسة قطر.
وقد شهدت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، افتتاح مؤتمر الذكرى الثلاثين للسنة الدولية للأسرة، الذي انعقد تحت عنوان "الأسرة والاتجاهات الكبرى المعاصرة"، ونظمه معهد الدوحة الدولي للأسرة، عضو مؤسسة قطر.
جمع المؤتمر، الذي يعقد كل 10 سنوات، ويؤدي دورًا محوريًا في تطوير السياسات والبرامج التي تدعم وتمكن الأسرة، آلاف الخبراء وصناع السياسات وقادة الفكر من جميع أنحاء العالم لمناقشة أربعة اتجاهات رئيسية تؤثر على الأسرة في قطر والمنطقة والعالم: التغيرات التكنولوجية، الاتجاهات الديموغرافية، الهجرة والتمدّن، وتغيّر المناخ.
في كلمة ألقتها في الحفل الافتتاحي للمؤتمر، قالت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر: "لا شكَّ أنّ قضايا الأسرة وتحدياتِها تتماثلُ في المجتمعاتِ جميعِها، ولكنَّها تختلفُ في خصوصياتِها من بلدٍ إلى آخر. فهناك مشتركاتٌ كثيرةٌ بينَ الأُسرِ من شَمالِ العالمِ إلى جنوبِهِ، أبرزُها تحدياتُ التكنولوجيا وتأثيرُها، واللغةُ الأم في عالمٍ معَولَم، وصراعُ الهويات".
قبل ثلاثة عقود، انطلقت مسيرة عمل عنوانها تقديم الدعم للأسر في جميع أنحاء العالم. وفي عام 2024، كانت مسألة وضع خارطة الطريق في سبيل التصدي للتحديات المستقبلية التي تواجه الأسر محور مؤتمر دولي استضافته مؤسسة قطر.
وقد شهدت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، افتتاح مؤتمر الذكرى الثلاثين للسنة الدولية للأسرة، الذي انعقد تحت عنوان "الأسرة والاتجاهات الكبرى المعاصرة"، ونظمه معهد الدوحة الدولي للأسرة، عضو مؤسسة قطر.
جمع المؤتمر، الذي يعقد كل 10 سنوات، ويؤدي دورًا محوريًا في تطوير السياسات والبرامج التي تدعم وتمكن الأسرة، آلاف الخبراء وصناع السياسات وقادة الفكر من جميع أنحاء العالم لمناقشة أربعة اتجاهات رئيسية تؤثر على الأسرة في قطر والمنطقة والعالم: التغيرات التكنولوجية، الاتجاهات الديموغرافية، الهجرة والتمدّن، وتغيّر المناخ.
في كلمة ألقتها في الحفل الافتتاحي للمؤتمر، قالت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر: "لا شكَّ أنّ قضايا الأسرة وتحدياتِها تتماثلُ في المجتمعاتِ جميعِها، ولكنَّها تختلفُ في خصوصياتِها من بلدٍ إلى آخر. فهناك مشتركاتٌ كثيرةٌ بينَ الأُسرِ من شَمالِ العالمِ إلى جنوبِهِ، أبرزُها تحدياتُ التكنولوجيا وتأثيرُها، واللغةُ الأم في عالمٍ معَولَم، وصراعُ الهويات".
تُعتبر الأسرة هي حجر الأساس في مجتمعاتنا، فإذا نظرنا إلى المجتمعات السابقة الناجحة التي استمرت عدّة قرون... نرى أنها كانت تستند على مجموعة من القيم والقوانين، وأولها القيم الأسريّة.
نُظّم المؤتمر بالشراكة مع:
وبدعم من إدارة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية
التقدم الاجتماعي
نداء الدوحة للعملاختتم المؤتمر أعماله بالإعلان عن "نداء الدوحة للعمل"، الذي تضمن سلسلة من التوصيات الرامية إلى التصدّي للتحديات الكبرى التي تُواجه الأسر حول العالم، من بينها إيلاء الأهمية للاحتياجات الأسرية والدعم الإنساني في أوقات الحروب والصراعات؛ ودمج التربية الأسرية في المناهج الدراسية؛ ووضع السياسات الأسرية كركيزة أساسية للعدالة الاجتماعية؛ وإشراك الأسر والشباب في اتخاذ القرارات السياسية وتصميم البرامج وتنفيذها.
خلال إعلانها "نداء الدوحة للعمل" في الجلسة الختامية، قالت الدكتورة شريفة نعمان العمادي، المدير التنفيذي لمعهد الدوحة الدولي للأسرة، "ختام المؤتمر ليس كلمات رنانة أو شعارات لإبراز الإنجاز، ولكنها دعوة للعمل نشارك فيها جميعًا كما تشاركنا في هذا المؤتمر. يتحمل كل منا مسؤوليته في السعي لتنفيذ نداء الدوحة للعمل، ونتكاتف سويةً في سبيل ذلك؛ من مواقع صنع القرار والمنظمات الأممية، ومنظمات المجتمع المدني، وبيوت الخبرة، والجامعات، والقطاع الخاص".
اختتم المؤتمر أعماله بالإعلان عن "نداء الدوحة للعمل"، الذي تضمن سلسلة من التوصيات الرامية إلى التصدّي للتحديات الكبرى التي تُواجه الأسر حول العالم، من بينها إيلاء الأهمية للاحتياجات الأسرية والدعم الإنساني في أوقات الحروب والصراعات؛ ودمج التربية الأسرية في المناهج الدراسية؛ ووضع السياسات الأسرية كركيزة أساسية للعدالة الاجتماعية؛ وإشراك الأسر والشباب في اتخاذ القرارات السياسية وتصميم البرامج وتنفيذها.
خلال إعلانها "نداء الدوحة للعمل" في الجلسة الختامية، قالت الدكتورة شريفة نعمان العمادي، المدير التنفيذي لمعهد الدوحة الدولي للأسرة، "ختام المؤتمر ليس كلمات رنانة أو شعارات لإبراز الإنجاز، ولكنها دعوة للعمل نشارك فيها جميعًا كما تشاركنا في هذا المؤتمر. يتحمل كل منا مسؤوليته في السعي لتنفيذ نداء الدوحة للعمل، ونتكاتف سويةً في سبيل ذلك؛ من مواقع صنع القرار والمنظمات الأممية، ومنظمات المجتمع المدني، وبيوت الخبرة، والجامعات، والقطاع الخاص".
إن تعزيز الأسس التي تقوم عليها الأسرة يمرّ بالأساس عبر احترام قيم المجتمع والقدرة على التكيف والمرونة وتقوية أوصر التضامن بين أفراد الأسرة.
الاستدامة, التقدم الاجتماعي
تحذيرات أمميةفي أكتوبر، أطلقت مسؤولة أممية بارزة تحذيرًا قويًا بشأن آفاق تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وذلك خلال نقاش نظمتهُ مؤسسة قطر في إطار سلسلة محاضرات المدينة التعليمية.
في هذا النقاش، الذي يسبق استضافة الدوحة للقمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية 2025، حذّرت سعادة السيدة أمينة محمد، نائبة الأمين العام للأمم المتحدة ورئيسة مجموعة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، التي كانت قد تحدثت أيضًا في مؤتمر الذكرى الثلاثين للسنة الدولية للأسرة الذي نظمه معهد الدوحة الدولي للأسرة، من أنّ 17 بالمائة فقط من أهداف التنمية المستدامة تسير على المسار الصحيح لتحقق نتائجها المرجوّة، وعزت ذلك إلى سلسلة الأزمات التي يشهدها العالم.
وأوضحت سعادتها أن الأزمات المتداخلة، والتقدّم غير المتوازن في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتزايد النزاعات الجيوسياسية، والتحديات المناخية، والاضطرابات الاقتصادية، أثرت سلبًا على آفاق تحقيق تلك الأهداف، كما عمّقت أوجه عدم المساواة.
في حديثها عن النزاعات في منطقة الشرق الأوسط، قالت سعادة السيّدة أمينة محمد: "لا توجد حرب تستحق الدمار والفظائع التي تُرتكب بحق المجتمع. ينبغي علينا أن نجد طريقًا نحو تحقيق السلام".
جاء تصريح المسؤولة الأممية في وقت كانت فيه الحرب على قطاع غزة تدخل عامها الثاني، حيث يواصل مركز سدرة للطب، عضو مؤسسة قطر، إلى جانب ستة مستشفيات أخرى في قطر، تقديم الرعاية الطبية العاجلة للأطفال الفلسطينيين الجرحى جرّاءها. في حين نشر أكاديمي من جامعة حمد خليفة، عضو مؤسسة قطر، ت قريرًا سياسيًا حول إعادة إعمار القطاع والقيادات من أجل اليوم التالي.
في أكتوبر، أطلقت مسؤولة أممية بارزة تحذيرًا قويًا بشأن آفاق تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وذلك خلال نقاش نظمتهُ مؤسسة قطر في إطار سلسلة محاضرات المدينة التعليمية.
في هذا النقاش، الذي يسبق استضافة الدوحة للقمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية 2025، حذّرت سعادة السيدة أمينة محمد، نائبة الأمين العام للأمم المتحدة ورئيسة مجموعة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، التي كانت قد تحدثت أيضًا في مؤتمر الذكرى الثلاثين للسنة الدولية للأسرة الذي نظمه معهد الدوحة الدولي للأسرة، من أنّ 17 بالمائة فقط من أهداف التنمية المستدامة تسير على المسار الصحيح لتحقق نتائجها المرجوّة، وعزت ذلك إلى سلسلة الأزمات التي يشهدها العالم.
وأوضحت سعادتها أن الأزمات المتداخلة، والتقدّم غير المتوازن في تحقيق أه داف التنمية المستدامة، وتزايد النزاعات الجيوسياسية، والتحديات المناخية، والاضطرابات الاقتصادية، أثرت سلبًا على آفاق تحقيق تلك الأهداف، كما عمّقت أوجه عدم المساواة.
في حديثها عن النزاعات في منطقة الشرق الأوسط، قالت سعادة السيّدة أمينة محمد: "لا توجد حرب تستحق الدمار والفظائع التي تُرتكب بحق المجتمع. ينبغي علينا أن نجد طريقًا نحو تحقيق السلام".
جاء تصريح المسؤولة الأممية في وقت كانت فيه الحرب على قطاع غزة تدخل عامها الثاني، حيث يواصل مركز سدرة للطب، عضو مؤسسة قطر، إلى جانب ستة مستشفيات أخرى في قطر، تقديم الرعاية الطبية العاجلة للأطفال الفلسطينيين الجرحى جرّاءها. في حين نشر أكاديمي من جامعة حمد خليفة، عضو مؤسسة قطر، تقريرًا سياسيًا حول إعادة إعمار القطاع والقيادات من أجل اليوم التالي.
التوقعات المطلوبة لتحقيق التنمية ح ول الإنسان وتحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030 هشة للغاية، لكن لم يفت الأوان على إحداث تغيير في هذا المسار.
الاستدامة
التعاون مفتاح النجاحتتخلل أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة الحاجة إلى الاستدامة البيئية على نطاق عالمي. في أكتوبر، اجتمع قادة من القطاعين العام والخاص، والأوساط الأكاديمية، والمنظمات غير الحكومية في الدوحة بهدف رسم معالم نهج قطر في مجال العمل المناخي.
تناولت النسخة الرابعة من حوار قطر الوطني حول تغير المناخ2024، الذي نظمته وزارة البيئة والتغير المناخي، بالتعاون مع إرثنا - مركز لمستقبل مستدام، عضو مؤسسة قطر، استراتيجيات تتعلق بالتكيف مع آثار تغير المناخ والتخفيف منها، مع التركيز على السياحة البيئية، ومخرجات مؤتمر الأطراف (COP28)، والطريق نحو مؤتمر الأطراف (COP29) في باكو، وتنظيم إدارة الكربون، وتخفيف الانبعاثات.
كما أكد المشاركون أهمية التعاون الدولي والقطاعي في معالجة تحديات المناخ باعتباره مفتاح النجاح، حيث تحدث الدكتور غونزالو كاسترو دي لا ماتا، المدير التنفيذي لمركز إرثنا، مشيرًا إلى أن: "آثار تغير المناخ ستظهر بوضوح في مختلف أنحاء العالم، ويشير الخبراء إلى أن الدول الحارة والجافة مثل قطر ستكون الأكثر تأثرًا بارتفاع درجات الحرارة. لذا، من الضروري أن نتعاون جميعًا كأفراد وشركات ومنظمات وخبراء من الأوساط الأكاديمية، لمواجهة هذه الأزمة وأن نعمل سوية على اتخاذ إجراءات حاسمة لضمان مستقبل مستدام".
تتخلل أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة الحاجة إلى الاستدامة البيئية على نطاق عالمي. في أكتوبر، اجتمع قادة من القطاعين العام والخاص، والأوساط الأكاديمية، والمنظمات غير الحكومية في الدوح ة بهدف رسم معالم نهج قطر في مجال العمل المناخي.
تناولت النسخة الرابعة من حوار قطر الوطني حول تغير المناخ2024، الذي نظمته وزارة البيئة والتغير المناخي، بالتعاون مع إرثنا - مركز لمستقبل مستدام، عضو مؤسسة قطر، استراتيجيات تتعلق بالتكيف مع آثار تغير المناخ والتخفيف منها، مع التركيز على السياحة البيئية، ومخرجات مؤتمر الأطراف (COP28)، والطريق نحو مؤتمر الأطراف (COP29) في باكو، وتنظيم إدارة الكربون، وتخفيف الانبعاثات.
كما أكد المشاركون أهمية التعاون الدولي والقطاعي في معالجة تحديات المناخ باعتباره مفتاح النجاح، حيث تحدث الدكتور غونزالو كاسترو دي لا ماتا، المدير التنفيذي لمركز إرثنا، مشيرًا إلى أن: "آثار تغير المناخ ستظهر بوضوح في مختلف أنحاء العالم، ويشير الخبراء إلى أن الدول الحارة والجافة مثل قطر ستكون الأكثر تأثرًا بارتفاع درجات الحرارة. لذا، من الضروري أن نتعاون جميعًا كأفراد وشركات ومنظمات وخبراء من الأوساط الأكاديمية، لمواجهة هذه الأزمة وأن نعمل سوية على اتخاذ إجراءات حاسمة لضمان مستقبل مستدام".
شهد حوار قطر الوطني حول تغير المناخ إصدار عدة أوراق تناولت موضوعات منها:
التقدم الاجتماعي
تجربة تراثية غامرةفي أكتوبر، ومن منزل تاريخي بالمدينة التعليمية التابعة لها، أعلنت مؤسسة قطر عن إطلاق برنامج جديد يهدف إلى الحفاظ على التراث الزاخر للحرف اليدوية القطرية والإسلامية والارتقاء بها.
جاء إطلاق مؤسسة قطر لبرنامج "حرفة" في بيت آل خاطر، بالشراكة مع مدرسة مؤسسة "الملك" للفنون التقليدية، بهدف تمكين أفراد المجتمع على الصعيد الوطني من الحفاظ على التقاليد المتجذرة، وزيادة مستوى الاهتمام بالتراث والهوية الثقافية والإقبال عليهما. يمتد البرنامج حتى يوني و 2025، وسيتعرف المشاركون فيه على مجالات أساسية في عالم الحرف التقليدية، مثل الزخرفة الإسلامية، والزخرفة النباتية، والرسم للمصممين، وغيرها من المجالات.
وشهد أكتوبر أيضًا إعلان "المُجَادِلَة: مركز ومسجد للمرأة"، عضو مؤسسة قطر، عن إطلاق برنامج "رعاية"، وهو برنامج تبادل تعليمي موجه للفتيات المسلمات من قطر ومن سائر دول العالم، ويُعنى بتطوير قدراتهن وتزويدهن بمهارات وأدوات التعلّم اللازمة لتعزيز الفكر الناقد، الذي يُمكّن من تحليل الاتجاهات الفكرية المعاصرة، ويعرّف الفتيات على كيفية التعامل مع التحديات التي تعيق مشاركتهن في المجتمعين المحلي والعالمي.
بهذه المناسبة، قالت الدكتورة سهيرة صديقي، المدير التنفيذي "للمجادلة: مركز ومسجد للمرأة": "من خلال دراسة التاريخ الإسلامي، والمجتمعات الإسلامية المعاصرة، والاتجاهات والتحديات العالمية، ستكتسب هؤلاء الفتيات الأدوات اللازمة التي تمكنهنّ من فهم السياق العالمي والانخراط فيه على النحو الأمثل".
في أكتوبر، ومن منزل تاريخي بالمدينة التعليمية التابعة لها، أعلنت مؤسسة قطر عن إطلاق برنامج جديد يهدف إلى الحفاظ على التراث الزاخر للحرف اليدوية القطرية والإسلامية والارتقاء بها.
جاء إطلاق مؤسسة قطر لبرنامج "حرفة" في بيت آل خاطر، بالشراكة مع مدرسة مؤسسة "الملك" للفنون التقليدية، بهدف تمكين أفراد المجتمع على الصعيد الوطني من الحفاظ على التقاليد المتجذرة، وزيادة مستوى الاهتمام بالتراث والهوية الثقافية والإقبال عليهما. يمتد البرنامج حتى يونيو 2025، وسيتعرف المشاركون فيه على مجالات أساسية في عالم الحرف التقليدية، مثل الزخرفة الإسلامية، والزخرفة النباتية، والرسم للمصممين، وغيرها من المجالات.
وشهد أكتوبر أيضًا إعلان "المُجَادِلَة: مركز ومسجد للمرأة"، عضو مؤسسة قطر، عن إطلاق برنامج "رعاية"، وهو برنامج تبادل تعليمي موجه للفتيات المسلمات من قطر ومن سائر دول العالم، ويُعنى بتطوير قدراتهن وتزويدهن بمهارات وأدوات التعلّم اللازمة لتعزيز الفكر الناقد، الذي يُمكّن من تحليل الاتجاهات الفكرية المعاصرة، ويعرّف الف تيات على كيفية التعامل مع التحديات التي تعيق مشاركتهن في المجتمعين المحلي والعالمي.
بهذه المناسبة، قالت الدكتورة سهيرة صديقي، المدير التنفيذي "للمجادلة: مركز ومسجد للمرأة": "من خلال دراسة التاريخ الإسلامي، والمجتمعات الإسلامية المعاصرة، والاتجاهات والتحديات العالمية، ستكتسب هؤلاء الفتيات الأدوات اللازمة التي تمكنهنّ من فهم السياق العالمي والانخراط فيه على النحو الأمثل".
سيتعرف المشاركون في برنامج "حرفة" في بيت آل خاطر على مفردات منها:
أما الدورات الاختيارية فتشمل مجالات مثل:
التعليم التقدّمي
بيئة تعليمية مفتوحة"ثانوية المدينة التعليمية" هي نموذج تعليمي مبتكر أطلقته مؤسسة قطر للعام الدراسي 2024-2025 تحت مظلة التعليم ما قبل الجامعي التابع لها، ويهدف للانتقال بتجربة التعلم إلى ما هو أبعد من الفصول الدراسية التقليدية.
من خلال الجمع بين الطلاب من ثلاث مدارس تابعة لمؤسسة قطر، وهي أكاديمية قطر- الدوحة، وأكاديمية قطر -السدرة، وأكاديمية قطر للعلوم والتكنولوجيا، في إطار نموذج مبتكر وتقدمي واحد، تقدم ثانوية المدينة التعليمية تجربة تعليمية فريدة وجديدة تقوم على الموارد المشتركة، وتوفير مسارات تعليمية شخصية، واستثمار نموذج الحرم الجامعي المفتوح الذي يسمح بتوسيع الخيارات المتاحة أمام الطلاب وتخصيص تجربة التعلم لتناسب احتياجات كل واحد منهم.
وفي شهر أكتوبر أيضًا، أعلن التعليم ما قبل الجامعي بمؤسسة قطر عن أولوياته التعليمية المستقبلية، بما في ذلك تطوير مجموعة متنوعة من البرامج المعرفية والقائمة على المهارات، وإنشاء فرص جديدة للطلاب ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة، وتمكين الأفراد الموهوبين. جاء هذا الإعلان خلال منتدى التعليم ما قبل الجامعي السنوي، الذي عقدته مؤسسة قطر، وجرى فيه تقديم العديد من الجوائز للمعلمين والموظفين ممن أظهروا تفانيًا استثنائيًا.
أما طلبة مدارس مؤسسة قطر، فقد كانوا على موعد مع معرض "التيارات الإبداعية" الفني، الذي سلّطت فيه المؤسسة الضوء على إبداعاتهم في مجال الفنون البصرية عبر مجموعة متنوعة من أعمالهم، كان من بينها لوحات تعكس مشاعرهم ورسائل ومنحوتات تتمحور حول موضوعات الاستدامة والبيئة.
"ثانوية المدينة التعليمية" هي نموذج تعليمي مبتكر أطلقته مؤسسة قطر للعام الدراسي 2024-2025 تحت مظلة التعليم ما قبل الجامعي التابع لها، ويهدف للانتقال بتجربة التعلم إلى ما هو أبعد من الفصول الدراسية التقليدية.
من خلال الجمع بين الطلاب من ثلاث مدارس تابعة لمؤسسة قطر، وهي أكاديمية قطر- الدوحة، وأكاديمية قطر -السدرة، وأكاديمية قطر للعلوم والتكنولوجيا، في إطار نموذج مبتكر وتقدمي واحد، تقدم ثانوية المدينة التعليمية تجربة تعليمية فريدة وجديدة تقوم على الموارد المشتركة، وتوفير مسارات تعليمية شخصية، واستثمار نموذج الحرم الجامعي المفتوح الذي يسمح بتوسيع الخيارات المتاحة أمام الطلاب وتخصيص تجربة التعلم لتناسب احتياجات كل واحد منهم.
وفي شهر أكتوبر أيضًا، أعلن التعليم ما قبل الجامعي بمؤسسة قطر عن أولوياته التعليمية المستقبلية، بما في ذلك تطوير مجموعة متنوعة من البرامج المعرفية والقائمة على المهارات، وإنشاء فرص جديدة للطلاب ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة، وتمكين الأفراد الموهوبين. جاء هذا الإعلان خلال منتدى التعليم ما قبل الجامعي السنوي، الذي عقدته مؤسسة قطر، وجرى فيه تقديم العديد من الجوائز للمعلمين والموظفين ممن أظهروا تفانيًا استثنائيًا.
أما طلبة مدارس مؤسسة قطر، فقد كانوا على موعد مع معرض "التيارات الإبداعية" الفني، الذي سلّطت فيه المؤسسة الضوء على إبداعاتهم في مجال الفنون البصرية عبر مجموعة متنوعة من أعمالهم، كان من بينها لوحات تعكس مشاعرهم ورسائل ومنحوتات تتمحور حول موضوعات الاستدامة والبيئة.
يقوم هذا النموذج على أن التعلم ينبغي ألا يقتصر على مدرسة واحدة، بل يجب عليه أن يغوص بالطلاب في بيئة تعليمية متكاملة تتيح لهم التفاعل مع مؤسسات التعليم العالي والمتخصصين في شتى المجالات وأحدث الأبحاث.
الرعاية الصحية الدقيقة
إنجاز جينومي جديدفي أكتوبر، كشف معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة، وهو مركز وطني بحثي وتطبيقي ينضوي تحت مظلة مؤسسة قطر، عن بيانات جينومية رائدة، بالإضافة إلى إطلاق مبادرات بحثية جديدة واعدة، مما يمثّل إنجازًا كبيرًا في مسيرة مؤسسة قطر ودولة قطر نحو تحقيق وعود الرعاية الصحية الدقيقة.
وقد أصدر معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة أكبر مجموعة بيانات جينومية في قطر والمنطقة، التي ستضع بدورها أساسًا مبتكرًا للأبحاث وستتوج الجهود الرامية إلى تثبيت صدارة دولة قطر في مجال الطب الدقيق على مستوى المنطقة والعالم. ستتيح هذ ه البيانات تحقيق نقلة نوعية في مجالات طبية عديدة، بما فيها أمراض السرطان، وأمراض القلب والأوعية الدموية، والصحة النفسية، مع الاستفادة من أدوات التحليل المتقدمة لتقليل الوقت اللازم لإجراء الأبحاث العلمية.
في الوقت نفسه، اختتم الموسم السادس عشر من "نجوم العلوم"، البرنامج الترفيهي والتعليمي التابع لمؤسسة قطر- الذي يعد المنصة الرائدة لتعزيز الابتكار العلمي وريادة الأعمال بين الشباب في المنطقة العربية- بتتويج يامان طيّار الفائز بالموسم السادس عشر من "نجوم العلوم" كأفضل مبتكر في العالم العربي.
كما حصد هيثم يحياوي من تونس المركز الثاني، عن ابتكاره تطبيق "نيوروفوكس" الذي يهدف إلى الكشف المبكر عن مرض الزهايمر، عبر تحليل السمات اللغوية والصوتية لتسجيلات الشخص المصاب، اعتمادًا على تقنيات الذكاء الاصطناعي.
في أكتوبر، كشف معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة، وهو مركز وطني بحثي وتطبيقي ينضوي تحت مظلة مؤسسة قطر، عن بيانات جينومية رائدة، بالإضافة إلى إطلاق مبادرات بحثية جديدة واعدة، مما يمثّل إنجازًا كبيرًا في مسيرة مؤسسة قطر ودولة قطر نحو تحقيق وعود الرعاية الصحية الدقيقة.
وقد أصدر معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة أكبر مجموعة بيانات جينومية في قطر والمنطقة، التي ستضع بدورها أساسًا مبتكرًا للأبحاث وستتوج الجهود الرامية إلى تثبيت صدارة دولة قطر في مجال الطب الدقيق على مستوى المنطقة والعالم. ستتيح هذه البيانات تحقيق نقلة نوعية في مجالات طبية عديدة، بما فيها أمراض السرطان، وأمراض القلب والأوعية الدموية، والصحة النفسية، مع الاستفادة من أدوات التحليل المتقدمة لتقليل الوقت اللازم لإجراء الأبحاث العلمية.
في الوقت نفسه، اختتم الموسم السادس عشر من "نجوم العلوم"، البرنامج الترفيهي والتعليمي التابع لمؤسسة قطر- الذي يعد المنصة الرائدة لتعزيز الابتكار العلمي وريادة الأعمال بين الشباب في المنطقة العربية- بتتويج يامان طيّار الفائز بالموسم السادس عشر من "نجوم العلوم" كأفضل مبتكر في العالم العربي.
كما حصد هيثم يحياوي من تونس المركز الثاني، عن ابتكاره تطبيق "نيوروفوكس" الذي يهدف إلى الكشف المبكر عن مرض الزهايمر، عبر تحليل السمات اللغوية والصوتية لتسجيلات الشخص المصاب، اعتمادًا على تقنيات الذكاء الاصطناعي.
هذه فرصة للباحثين للعمل بالاستناد إلى بيانات جينومية متطورة، ما يعزز من قدرتهم على تحقيق اكتشافات رائدة من شأنها إحداث تحولات جوهرية في كيفية تقديم الرعاية الطبية.
لم أكن لأصل إلى هنا، لولا برنامج نجوم العلوم لمؤسسة قطر، فقد أتاح لي دعمًا هائلاً ساعدني على الوصول في غضون ثلاثة أشهر إلى ما يستغرق الوصول إليه عامًا كاملًا.
التعليم التقدّمي, التقدم الاجتماعي
دراسة برامج اللغة العربيةفي أكتوبر، أطلقت مؤسسة قطر الدولية مبادرة رائدة لجمع بيانات من برامج تعليم اللغة العربية في ست دول، بهدف فهم تأثير اللغة العربية على حياة الطلاب وتحسين طرق تدريسها.
وقد جرى إطلاق مشروع بحثي في مجال استقصاء برامج اللغة العربية بالتعاون مع معهد التعليم الدولي، بهدف دراسة المنهجيات، والأطر التنظيمية، وهياكل البرامج، والسياقات الديمغرافية التي يتم فيها تدريس اللغة العربية. ويهدف المشروع إلى تقديم رؤى جديدة حول تعليم اللغة العربية، والتحديات والفرص التي تواجه هذا المسعى، للمساعدة في صياغة البرامج والمبادرات وأشكال التعاون المستقبلية.
كذلك في أكتوبر، وبعد أن تلقى طلبات ترشيح من مختلف أنحاء العالم، أعلن "وايز" أسماء ستة متأهلين إلى التصفيات النهائية من جائزة "وايز" للتعليم 2024-2025، حيث ركّزت هذه الحلول التعليمية على التعلم الرقمي، واكتساب مهارات القراءة والكتابة باستخدام لغة برايل، وأتمتة عملية التعلم من خلال توظيف الذكاء الاصطناعي لتعزيز مهارات الطلاب الحسابية، ودعم اكتساب مهارات القراءة والكتابة والحساب الأساسية لدى الأطفال في مخيمات اللاجئين، وتشجيع الآباء والأمهات على تبني عادات قراءة مشتركة مع أطفالهم.
وفي نسختها الجديدة، ركّزت الجائزة التي أطلقها مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز"، إحدى المبادرات العالمية من مؤسسة قطر، على الحلول المبتكرة الأقدر على معالجة ثلاثة تحديات تعليمية رئيسية، وهي: تحسين تدريس اللغة العربية، وتسريع اكتساب مهارات القراءة والكتابة والحساب الأساسية، ومواجهة التحديات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في مجال التعليم. كذلك سيقدم "وايز" الدعم للمشاريع المتأهلة على مدار اثني عشر شهرًا، ويشمل ذلك توفير ما يلزم من إرشاد وتوجيه، والعمل على بناء قدرات أعضاء الفرق القائمة عليها. كما سيحصل الفائز بجائزة "وايز" للتعليم على مبلغ وقدره مليون دولار أميركي خلال قمّة "وايز" التي ستعقد في عام 2025.
في أكتوبر، أطلقت مؤسسة قطر الدولية مبادرة رائدة لجمع بيانات من برامج تعليم اللغة العربية في ست دول، بهدف فهم تأثير اللغة العربية على حياة الطلاب وتحسين طرق تدريسها.
وقد جرى إطلاق مشروع بحثي في مجال استقصاء برامج اللغة العربية بالتعاون مع معهد التعليم الدولي، بهدف دراسة المنهجيات، والأطر التنظيمية، وهياكل البرامج، والسياقات الديمغرافية التي يتم فيها تدريس اللغة العربية. ويهدف المشروع إلى تقديم رؤى جديدة حول تعليم اللغة العربية، والتحديات والفرص التي تواجه هذا المسعى، للمساعدة في صياغة البرامج والمبادرات وأشكال التعاون المستقبلية.
كذلك في أكتوبر، وبعد أن تلقى طلبات ترشيح من مختلف أنحاء العالم، أعلن "وايز" أسماء ستة متأهلين إلى التصفيات النهائية من جائزة "وايز" للتعليم 2024-2025، حيث ركّزت هذه الحلول التعليمية على التعلم الرقمي، واكتساب مهارات القراءة والكتابة باستخدام لغة برايل، وأتمتة عملية التعلم من خلال توظيف الذكاء الاصطناعي لتعزيز مهارات الطلاب الحسابية، ودعم اكتساب مهارات القراءة والكتابة والحساب الأساسية لدى الأطفال في مخيمات اللاجئين، وتشجيع الآباء والأمهات على تبني عادات قراءة مشتركة مع أطفالهم.
وفي نسختها الجديدة، ركّزت الجائزة التي أطلقها مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز"، إحدى المبادرات العالمية من مؤسسة قطر، على الحلول المبتكرة الأقدر على معالجة ثلاثة تحديات تعليمية رئيسية، وهي: تحسين تدريس اللغة العربية، وتسريع اكتساب مهارات القراءة والكتابة والحساب الأساسية، ومواجهة التحديات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في مجال التعليم. كذلك سيقدم "وايز" الدعم للمشاريع المتأهلة على مدار اثني عشر شهرًا، ويشمل ذلك توفير ما يلزم من إرشاد وتوجيه، والعمل على بناء قدرات أعضاء الفرق القائمة عليها. كما سيحصل الفائز بجائزة "وايز" للتعليم على مبلغ وقدره مليون دولار أميركي خلال قمّة "وايز" التي ستعقد في عام 2025.
يعد مشروع مسح برامج اللغة العربية في المدارس البحثي مهمًا لضمان استدامة تعليم اللغة العربية والنهوض به. ستكون الرؤى المستخلصة من هذا المشروع حيوية لتطبيق ممارسات قائمة على الأدلة وتلبية احتياجات متعلمي اللغة العربية ومعلميها في المستقبل.
يدرس مشروع مسح برامج اللغة العربية في المدارس في كل من:
التعليم التقدّمي
رقم قياسي جديدشهدت فعاليتان أقامتهما جامعتان شريكتان لمؤسسة قطر في شهر أكتوبر مستويات مشاركة قياسية، حيث ناقش الدبلوماسيون الشباب قضايا عالمية عديدة تنوعت من حل النزاعات إلى تغير المناخ، وذلك في النسخة العشرين من مؤتمر نموذج الأمم المتحدة بجامعة جورجتاون في قطر؛ كما استضافت جامعة كارنيجي ميلون في قطر أكبر مسابقة للبرمجة الجامعية في تاريخها، وهي مسابقة يقدم فيها الطلاب حلولًا للمسائل البرمجية المعقدة.
وأيضًا ضمن رحاب منظومة التعليم المتكاملة بمؤسسة قطر، أعلنت جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر عن شراكة مع وزارة التعليم والتعليم العالي لإطلاق جائزة جديدة في مجال الفنون الجميلة لطلاب المدارس الثانوية في قطر؛ فيما أطلقت جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris في الدوحة نسخة ثنائية اللغة من دليل يقدّم وصفًا مفصلًا لرواد الأعمال والمستثمرين وصناع السياسات حول مشهد ريادة الأعمال في قطر.
كما حصل أستاذان جامعيان من جامعة جورجتاون في قطر وجامعة حمد بن خليفة على اعتماد مشروع (TradeLab) لإطلاق عيادة تجارية تجريبية مشتركة بين المؤسستين، حيث سيعمل طلاب من كلا الجامعتين جنبًا إلى جنب مع صناع سياسات ومختصين لتسهيل تبادل التجارة والتعاون الدوليين وتيسيرها.
كذلك حصل باحثون من كلية العلوم والهندسة بجامعة حمد بن خليفة على منحة بحثية مرموقة مخصصة لدراسة يدعمها كرسي قطر بجامعة واسيدا في طوكيو حول مشاركة المرأة في الأنشطة الرياضية في دولة قطر واليابان، وكيف يسهم ذلك في تشكيل هويتها الشخصية والجماعية.
شهدت فعاليتان أقامتهما جامعتان شريكتان لمؤسسة قطر في شهر أكتوبر مستويات مشاركة قياسية، حيث ناقش الدبلوماسيون الشباب قضايا عالمية عديدة تنوعت من حل النزاعات إلى تغير المناخ، وذلك في النسخة العشرين من مؤتمر نموذج الأمم المتحدة بجامعة جورجتاون في قطر؛ كما استضافت جامعة كارنيجي ميلون في قطر أكبر مسابقة للبرمجة الجامعية في تاريخها، وهي مسابقة يقدم فيها الطلاب حلولًا للمسائل البرمجية المعقدة.
وأيضًا ضمن رحاب منظومة التعليم المتكاملة بمؤسسة قطر، أعلنت جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر عن شراكة مع وزارة التعليم والتعليم العالي لإطلاق جائزة جديدة في مجال الفنون الجميلة لطل اب المدارس الثانوية في قطر؛ فيما أطلقت جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris في الدوحة نسخة ثنائية اللغة من دليل يقدّم وصفًا مفصلًا لرواد الأعمال والمستثمرين وصناع السياسات حول مشهد ريادة الأعمال في قطر.
كما حصل أستاذان جامعيان من جامعة جورجتاون في قطر وجامعة حمد بن خليفة على اعتماد مشروع (TradeLab) لإطلاق عيادة تجارية تجريبية مشتركة بين المؤسستين، حيث سيعمل طلاب من كلا الجامعتين جنبًا إلى جنب مع صناع سياسات ومختصين لتسهيل تبادل التجارة والتعاون الدوليين وتيسيرها.
كذلك حصل باحثون من كلية العلوم والهندسة بجامعة حمد بن خليفة على منحة بحثية مرموقة مخصصة لدراسة يدعمها كرسي قطر بجامعة واسيدا في طوكيو حول مشاركة المرأة في الأنشطة الرياضية في دولة قطر واليابان، وكيف يسهم ذلك في تشكيل هويتها الشخصية والجماعية.
أنتم في طليعة العمل لإيجاد حلول جديدة للمشاكل التي تبدو مستعصية على الحل.
التقدم الاجتماعي
شمولية الرياضةفي أكتوبر، واصلت المدينة التعليمية التابعة لمؤسسة قطر ترسيخ مكانتها كوجهة رياضية شاملة ترحب بجميع الأفراد من كل الفئات والأعمار، مقدّمة موسمًا جديدًا زاخرًا بالأنشطة والفعاليات والفرص الرياضية والترفيه.
ففي فعالية استضافتها المدينة التعليمية، وأبرزت ما توفّره مؤسسة قطر من مجموعة متنوعة من الخيارات الرياضية للأفراد والفرق، والمرافق الرياضية للمحترفين، والمساحات الخضراء التي تناسب الجميع، جرى أيضًا تقديم لمحة عن استعدادت مؤسسة قطر للاحتفال باليوم الرياضي للدولة 2025، حيث ستستضيف المدينة التعليمية فعاليات تتصدرها ثلاثة سباقات رئيسية، وهي: سباق المدينة التعليمية للجري، ويتضمن ثلاث مسافات للكبار واثنتين للصغار، وتحدي "ترايثلون المدينة التعليمية"، بالإضافة إلى سباقات مسار الدراجات الجبلية لمسافة 15 كيلومتر و5 كيلومتر.
تتوفر في المدينة التعليمية جميع المرافق الرياضية ودروس اللياقة البدنية وبرامج التدريب للمجتمع، إلى جانب الملاعب والقاعات والمسابح؛ والمرافق المهيأة لذوي الإعاقة؛ ومسارات مخصصة للمشي والجري وركوب الدراجات؛ والمساحات المخصصة للنساء والفتيات، بما في ذلك "أمسية السيدات" الأسبوعية في استاد المدينة التعليمية، والذي شهد في أواخر عام 2024 انطلاق سلسلة سباقات "الرياضة للجميع" للسيدات، بالتعاون مع الاتحاد القطري للرياضة للجميع.
في أكتوبر، واصلت المدينة التعليمية التابعة لمؤسسة قطر ترسيخ مكانتها كوجهة رياضية شاملة ترحب بجميع الأفراد من كل الفئات والأعمار، مقدّمة موسمًا جديدًا زاخرًا بالأنشطة والفعاليات والفرص الرياضية والترفيه.
ففي فعالية استضافتها المدينة التعليمية، وأبرزت ما توفّره مؤسسة قطر من مجموعة متنوعة من الخيارات الرياضية للأفراد والفرق، والمرافق الرياضية للمحترفين، والمساحات الخضراء التي تناسب الجميع، جرى أيضًا تقديم لمحة عن استعدادت مؤسسة قطر للاحتفال باليوم الرياضي للدولة 2025، حيث ستستضيف المدينة التعليمية فعاليات تتصدرها ثلاثة سباقات رئيسية، وهي: سباق المدينة التعليمية للجري، ويتضمن ثلاث مسافات للكبار واثنتين للصغار، وتحدي "ترايثلون المدينة التعليمية"، بالإضافة إلى سباقات مسار الدراجات الجبلية لمسافة 15 كيلومتر و5 كيلومتر.
تتوفر في المدينة التعليمية جميع المرافق الرياضية ودروس اللياقة البدنية وبرامج التدريب للمجتمع، إلى جانب الملاعب والقاعات والمسابح؛ والمرافق المهيأة لذوي الإعاقة؛ ومسارات مخصصة للمشي والجري وركوب الدراجات؛ والمساحات المخصصة للنساء والفتيات، بما في ذلك "أمسية السيدات" الأسبوعية في استاد المدينة التعليمية، والذي شهد في أواخر عام 2024 انطلاق سلسلة سباقات "الرياضة للجميع" للسيدات، بالتعاون مع الاتحاد القطري للرياضة للجميع.