Across QF, the latest wave of graduates from a globally unique ecosystem of education were celebrated – while alumni of this ecosystem were reunited, and vital new partnerships in knowledge were forged.
التعليم التقدّمي
الإستثمار الأسمىبعد أن وفرت لهم مؤسسة قطر بيئة تعليمية استثنائية، اكتسبوا فيها ما يحتاجونه من أدوات ومهارات للعبور نحو المستقبل، بات خريجو المؤسسة وأسمى استثماراتها على استعداد ليضعوا بصمتهم في العالم؛ إنهم خريجو جامعات مؤسسة قطر.
بحضور صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، احتفلت المؤسسة في مايو بدفعة جديدة من صناع التغيير الشباب الذين تخرجوا من منظومتها التعليمية الفريدة، والذين احتفلوا معًا في حفل التكريم السنوي الذي تقيمه المؤسسة لخريجيها.
وقد عكس حفل التكريم السنوي الذي احتفي بتخريج الطلبة من تخصصات شتى وجامعات مرموقة مختلفة، مدى تنوّع وشمول منظومة المعرفة التي توفرها مؤسسة قطر تحت مظلّة واحدة. وفيما بات تقليدًا سنويًا في حفل تكريم خريجي مؤسسة قطر، شهد احتفال المؤسسة بدفعة عام 2024 عبور الخريجين "باب المستقبل"، والذي يرمز إلى بدء مرحلة جديدة في رحلتهم عبر الحياة.
خلال الحفل، كرّمت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر 16 من الطلاب الفائزين بجائزة مؤسسة قطر للتفوق، وذلك تقديرًا لتميّزهم الأكاديمي وتفوّقهم في مجالات القيادة والابتكار والإبداع، مما يُمكنهم من تقديم إسهامات إيجابية في المجتمع وتمكين الآخرين.
وفي الكلمة الرئيسية التي ألقاها أمام دفعة 2024، قال أحمد معرفي، وهو رائد أعمال كويتي: "حان دوركم اليوم لتصنعوا قصة نجاحكم، وتضعوا بصمتكم في المستقبل، فمستقبلكم لن يرسمه أحد غيركم".
بعد أن وفرت لهم مؤسسة قطر بيئة تعليمية استثنائية، اكتسبوا فيها ما يحتاجونه من أدوات ومهارات للعبور نحو المستقبل، بات خريجو المؤسسة وأسمى استثماراتها على استعداد ليضعوا بصمتهم في العالم؛ إنهم خريجو جامعات مؤسسة قطر.
بحضور صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، احتفلت المؤسسة في مايو بدفعة جديدة من صناع التغيير الشباب الذين تخرجوا من منظومتها التعليمية الفريدة، والذين احتفلوا معًا في حفل التكريم السنوي الذي تقيمه المؤسسة لخريجيها.
وقد عكس حفل التكريم السنوي الذي احتفي بتخريج الطلبة من تخصصات شتى وجامعات مرموقة مختلفة، مدى تنوّع وشمول منظومة المعرفة التي توفرها مؤسسة قطر تحت مظلّة واحدة. وفيما بات تقليدًا سنويًا في حفل تكريم خريجي مؤسسة قطر، شهد احتفال المؤسسة بدفعة عام 2024 عبور الخريجين "باب المستقبل"، والذي يرمز إلى بدء مرحلة جديدة في رحلتهم عبر الحياة.
خلال الحفل، كرّمت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر 16 من الطلاب الفائزين بجائزة مؤسسة قطر للتفوق، وذلك تقديرًا لتميّزهم الأكاديمي وتفوّقهم في مجالات القيادة والابتكار والإبداع، مما يُمكنهم من تقديم إسهامات إيجابية في المجتمع وتمكين الآخرين.
وفي الكل مة الرئيسية التي ألقاها أمام دفعة 2024، قال أحمد معرفي، وهو رائد أعمال كويتي: "حان دوركم اليوم لتصنعوا قصة نجاحكم، وتضعوا بصمتكم في المستقبل، فمستقبلكم لن يرسمه أحد غيركم".
مع إقبال خريجينا على مرحلة جديدة من حياتهم، لدينا إيمان راسخ بأنهم سيكونون صُنّاعًا للتغيير الإيجابي وسيُسهمون في بناء عالمٍ أفضل ومستقبلٍ أكثر إشراقًا.
التعليم التقدّمي
جاهزون للتميّزمن بين خريجي دفعة عام 2024، نايف اليافعي، خريج جامعتين شريكتين لمؤسسة قطر، والذي كان قد عُين بعد تخرجه عضوًا في هيئة تدريس إحداهما، كما درّس في إحدى مدارس مؤسسة قطر.
بهذه المناسبة، قال اليافعي، الذي عاد في عام 2024 ليتخرج مع طلاب سبق لهم تدريسهم: "أود أن أساهم في نمو قطر، وأؤمن بأن التعليم ركيزة أساسية لتحقيق ذلك، لأنه يسهم في رِفعة مجتمعنا واستدامته على المدى البعيد".
من جهته، أوضح عبد الرحمن عبد النبي، خريج علوم الحاسوب في جامعة كارنيجي ميلون في قطر، ما علّمته إياه تجربته في مؤسسة قطر من أن "الإرادة لا تعرف للمستحيل طريقًا، وأن هنالك فنًّا خفيًّا لكل شيء، وهذا الفن يمكن تعلمه". أما مريم علي القره داغي، خريجة جامعة وايل كورنيل للطب – قطر، فقد علّقت بالقول: "تعد الدروس المستفادة والقيم المكتسبة: مثل الرحمة، والمناصرة، والسعي لتحقيق التميز، بمثابة كنوزٍ سأحملها معي ما حييت في مسيرتي المهنية كطبيبة، وستُنير هذه القيم دربي حين أمثل مرضاي".
وإلى جانب حفل التكريم السنوي الذي أقامته مؤسسة قطر، احتفلت كل جامعة من جامعات المدينة التعليمية بخريجيها، بما في ذلك جامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر، والجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، وهي: جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، وجامعة جورجتاون في قطر، وجامعة كارنيجي ميلون في قطر، وجامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris في قطر، وجامعة نورثويسترن في قطر، وجامعة تكساس إي أند أم في قطر، وجامعة وايل كورنيل للطب – قطر. إضافة إلى برنامج الجسر الأكاديمي، أحد برامج التعليم ما قبل الجامعي لخريجي المدارس الثانوية في مؤسسة قطر.
من بين خريجي دفعة عام 2024، نايف اليافعي، خريج جامعتين شريكتين لمؤسسة قطر، والذي كان قد عُين بعد تخرجه عضوًا في هيئة تدريس إحداهما، كما درّس في إحدى مدارس مؤسسة قطر.
بهذه المناسبة، قال اليافعي، الذي عاد في عام 2024 ليتخرج مع طلاب سبق لهم تدريسهم: "أود أن أساهم في نمو قطر، وأؤمن بأن التعليم ركيزة أساسية لتحقيق ذلك، لأنه يسهم في رِفعة مجتمعنا واستدامته على المدى البعيد".
من جهته، أوضح عبد الرحمن عبد النبي، خريج علوم الحاسوب في جامعة كارنيجي ميلون في قطر، ما علّمته إياه تجربته في مؤسسة قطر من أن "الإرادة لا تعرف للمستحيل طريقًا، وأن هنالك فنًّا خفيًّا لكل شيء، وهذا الفن يمكن تعلمه". أما مريم علي القره داغي، خريجة جامعة وايل كورنيل للطب – قطر، فقد علّقت بالقول: "تعد الدروس المستفادة والقيم المكتسبة: مثل الرحمة، والمناصرة، والسعي لتحقيق التميز، بمثابة كنوزٍ سأحملها معي ما حييت في مسيرتي المهنية كطبيبة، وستُنير هذه القيم دربي حين أمثل مرضاي".
وإلى جانب حفل التكريم السنوي الذي أقامته مؤسسة قطر، احتفلت كل جامعة من جامعات المدينة التعليمية بخريجيها، بما في ذلك جامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر، والجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، وهي: جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، وجامعة جورجتاون في قطر، وجامعة كارنيجي ميلون في قطر، وجامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris في قطر، وجامعة نورثويسترن في قطر، وجامعة تكساس إي أند أم في قطر، وجامعة وايل كورنيل للطب – قطر. إضافة إلى برنامج الجسر الأكاديمي، أحد برامج التعليم ما قبل الجامعي لخريجي المدارس الثانوية في مؤسسة قطر.
تشجعك مؤسسة قطر على الخروج من منطقة الراحة، على الرغم من كون الأمر صعبًا بالنسبة للبعض، إلا أنه يعزز روح الاستكشاف واغتنام الفرص لدى الجميع.
التعليم التقدّمي
طموحات عديدة ومجتمع واحدعاد المئات من خريجي منظومة مؤسسة قطر التعليمية الفريدة إلى المدينة التعليمية في فعالية عكست انتماءهم الدائم إلى مجتمع مؤسسة قطر حيث جرى الكشف عن جائزة جديدة تحتفي بالخريجين الذين يقودون التغيير الإيجابي في مجتمعاتهم.
بحضور صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، شهد ملتقى خريجي مؤسسة قطر السنوي تجدد اللقاء بين المئات من خريجي مدارس مؤسسة قطر، والجامعات الدولية الشريكة، وجامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر، لتعزيز التواصل و بناء شبكة علاقات قائمة على تقاسم المعرفة وتقديم الدعم لأقرانهم، ومشاركة قصصهم وتسليط الضوء على مسارهم التعليمي، علاوة على التعبير عن آرائهم بشأن موضوعات تتعلق بالمجال الوظيفي والمهني مع ممثلين رئيسيين عن الجهات المعنية على الصعيد الوطني.
كما شهد الملتقى، الذي تمحورت موضوعاته حول المسؤولية الاجتماعية والالتزام الأخلاقي، والتكامل بين تجليات الواجب المدني والقيم الإسلامية السمحة، الإعلان عن إطلاق جائزة خريجي مؤسسة قطر، التي تكرّم سنويًا إسهامات خريجي مؤسسة قطر وإنجازاتهم. وسيتم ربط معايير الجائزة بموضوع ملتقى الخريجين السنوي لكل عام. كما سيجري اعتبارًا من 2024-2025 تكريم الخريجين الذين أسهموا في مجالات مجتمعية من خلال تفانيهم في الانخراط في تعزيز جهود المسؤولية الاجتماعية والمشاركة المدنية.
وفي كلمة تحدثت فيها عن خريجي المؤسسة أمام الملتقى، قالت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر: "إنّني لفخورة بهم وبإنجازاتهم وبتعزيزهم للروابط مع المؤسسة، ما يجعل المستقبل أفضل بهم".
عاد المئات من خريجي منظومة مؤسسة قطر التعليمية الفريدة إلى المدينة التعليمية في فعالية عكست انتماءهم الدائم إلى مجتمع مؤسسة قطر حيث جرى الكشف عن جائزة جديدة تحتفي بالخريجين الذين يقودون التغيير الإيجابي في مجتمعاتهم.
بحضور صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، شهد ملتقى خريجي مؤسسة قطر السنوي تجدد اللقاء بين المئات من خريجي مدارس مؤسسة قطر، والجامعات الدولية الشريكة، وجامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر، لتعزيز التواصل وبناء شبكة علاقات قائمة على تقاسم المعرفة وتقديم الدعم لأقرانهم، ومشاركة قصصهم وتسليط الضوء على مسارهم التعليمي، علاوة على التعبير عن آرائهم بشأن موضوعات تتعلق بالمجال الوظيفي والمهني مع ممثلين رئيسيين عن الجهات المعنية على الصعيد الوطني.
كما شهد الملتقى، الذي تمحورت موضوعاته حول المسؤولية الاجتماعية والالتزام الأخلاقي، والتكامل بين تجليات الواجب المدني والقيم الإسلامية السمحة، الإعلان عن إطلاق جائزة خريجي مؤسسة قطر، التي تكرّم سنويًا إسهامات خريجي مؤسسة قطر وإنجازاتهم. وسيتم ربط معايير الجائزة بموضوع ملتقى الخريجين السنوي لكل عام. كما سيجري اعتبارًا من 2024-2025 تكريم الخريجين الذين أسهموا في مجالات مجتمعية من خلال تفانيهم في الانخراط في تعزيز جهود المسؤولية الاجتماعية والمشاركة المدنية.
وفي كلمة تحدثت فيها عن خريجي المؤسسة أمام الملتقى، قالت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر: "إنّني لفخورة بهم وبإنجازاتهم وبتعزيزهم للروابط مع المؤسسة، ما يجعل المستقبل أفضل بهم".
إن مفتاح التفوق الأكاديمي والمهني يكمن في الاستثمار في المجالات ذات الأثر الاجتماعي الملموس التي يتقنها الخريج.
الاستدامة
مسؤولية اجتماعيةتجمعهما رؤية مشتركة لمستقبل مستدام، وضعت مؤسسة قطر وإحدى شركات الاتصالات الرائدة في قطر أسس تعاون يجمع خبرات كليهما لتحقيق الأهداف في المجالات البيئية والاجتماعية والحوكمة.
على هامش منتدى قطر الاقتصادي 2024، جرى الإعلان عن شراكة استراتيجية تمتد لثلاث سنوات تجمع جهود مؤسسة قطر وأريدُ قطر في مجالات التعليم والصحة والقضايا المجتمعية، والاستفادة من المنصات والشبكات العالمية لتعزيز حضور مبادراتهما المشتركة وزيادة فعاليتها.
كما سيُقدّم "إرثنا: مركز لمستقبل مستدام"، عضو مؤسسة قطر، الدعم والتوجيه لمبادرات "أريدو" المستدامة، من خلال القيادة الفكرية المتخصصة التي يقدّمها المركز والخبرة والشبكات العالمية في مجال الاستدامة، التي ستدعم "أريدُ" في تحقيق أهدافها البيئية والاجتماعية.
وتعليقًا على هذه الشراكة، قال الدكتور جونزالو كاسترو دي لا ماتا، المدير التنفيذي لمركز "إرثنا": "ترتكز جذورنا في مركز "إرثنا" على دعم أهداف البلاد الرامية لتعزيز الاستدامة، ونتطلّع قدمًا إلى التعاون مع "أريدُ" في هذا المسعى، إذ نؤمن بالدور المؤثر الذي يلعبه القطاع الخاص في إرساء معايير غير مسبوقة من خلال أنشطته، وإحداث تغيير مباشر وإيجابي لصالح مجتمعاتنا، ونرحب دائمًا بفرص الشراكة مع الجهات الخاصة بما يُسهم في توحيد منظوماتنا المعرفية ومواردنا، ويدفع التأثير الجماعي الإيجابي الذي ينعكس على حياة الناس".
تجمعهما رؤية مشتركة لمستقبل مستدام، وضعت مؤسسة قطر وإحدى شركات الاتصالات الرائدة في قطر أسس تعاون يجمع خبرات كليهما لتحقيق الأهداف في المجالات البيئية والاجتماعية والحوكمة.
على هامش منتدى قطر الاقتصادي 2024، جرى الإعلان عن شراكة استراتيجية تمتد لثلاث سنوات تجمع جهود مؤسسة قطر وأريدُ قطر في مجالات التعليم والصحة والقضايا المجتمعية، والاستفادة من المنصات والشبكات العالمية لتعزيز حضور مبادراتهما المشتركة وزيادة فعاليتها.
كما سيُقدّم "إرثنا: مركز لمستقبل مستدام"، عضو مؤسسة قطر، الدعم والتوجيه لمبادرات "أريدو" المستدامة، من خلال القيادة الفكرية المتخصصة التي يقدّمها المركز والخبرة والشبكات العالمية في مجال الاستدامة، التي ستدعم "أريدُ" في تحقيق أهدافها البيئية والاجتماعية.
وتعليقًا على هذه الشراكة، قال الدكتور جونزالو كاسترو دي لا ماتا، المدير التنفيذي لمركز "إرثنا": "ترتكز جذورنا في مركز "إرثنا" على دعم أهداف البلاد الرامية لتعزيز الاستدامة، ونتطلّع قدمًا إلى التعاون مع "أريدُ" في هذا المسعى، إذ نؤمن بالدور المؤثر الذي يلعبه القطاع الخاص في إرساء معايير غير مسبوقة من خلال أنشطته، وإحداث تغيير مباشر وإيجابي لصالح مجتمعاتنا، ونرحب دائمًا بفرص الشراكة مع الجهات الخاصة بما يُسهم في توحيد منظوماتنا المعرفية ومواردنا، ويدفع التأثير الجماعي الإيجابي الذي ينعكس على حياة الناس".
تمثِّل شراكتنا مع مؤسسة قطر خطوة جوهرية نحو دمج الممارسات المستدامة في استراتيجيات أعمالنا الأساسية والمساهمة بصورة إيجابية في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030.
التعليم التقدّمي
موضوعات عالمية ومعرفة محليةوفي سياق الشراكات أيضًا، شهد شهر مايو تحقيق مبادرة "راسخ"، التابعة لمؤسسة قطر، والهادفة إلى توطين المناهج الدراسية بشكل فعال وإثراء المعرفة المحلية، خطوة مهمة من خلال تعاون استراتيجي جديد يركز على تحد متزايد تواجهه قطر والعالم.
من خلال تعاونها مع الوكالة الوطنية للأمن السيبراني في قطر، ستستفيد مبادرة "راسخ" من إضافة موارد رقمية تفاعلية إلى مناهج الأمن السيبراني التي تعكس السياق المحلي لدولة قطر في تعزيز فهم الطلاب ودافعيتهم تجاه هذه المواد التعليمية، وسيُتاح استخدام هذه الموارد التعليمية في جميع مدارس قطر، وذلك بهدف دعم الاحتياجات التعليمية للطلاب والباحثين والمتعلمين وأولياء الأمور.
يسعى التعاون إلى تعزيز وعي الطلاب بأهمية حماية البيانات والأنظمة الرقمية، ودمج التعلم التقني، مع تطوير قدرة الطلاب على التفكير النقدي والتحليل الاستراتيجي، وتزويدهم بالقدرات التي يحتاجها سوق العمل بصورة متزايدة.
وتهدف مبادرة "راسخ"، التي أطلقتها مؤسسة قطر عام 2022 بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، إلى تعزيز تواصل الباحثين والمتعلمين مع بيئتهم المحلية، ودعم المدارس في مؤسسة قطر وفي قطر من خلال تعزز الروابط بين السياق العالمي والمعرفة المحلية والابتكار المحلي واللغة العربية والقيم والتراث والثقافة المحلية.
وفي سياق الشراكات أيضًا، شهد شهر مايو تحقيق مبادرة "راسخ"، التابعة لمؤسسة قطر، والهادفة إلى توطين المناهج الدراسية بشكل فعال وإثراء المعرفة المحلية، خطوة مهمة من خلال تعاون استراتيجي جديد يركز على تحد متزايد تواجهه قطر والعالم.
من خلال تعاونها مع الوكالة الوطنية للأمن السيبراني في قطر، ستستفيد مبادرة "راسخ" من إضافة موارد رقمية تفاعلية إلى مناهج الأمن السيبراني التي تعكس السياق المحلي لدولة قطر في تعزيز فهم الطلاب ودافعيتهم تجاه هذه المواد التعليمية، وسيُتاح استخدام هذه الموارد التعليمية في جميع مدارس قطر، وذلك بهدف دعم الاحتياجات التعليمية للطلاب والباحثين والمتعلمين وأولياء الأمور.
يسعى التعاون إلى تعزيز وعي الطلاب بأهمية حماية البيانات والأنظمة الرقمية، ودمج التعلم التقني، مع تطوير قدرة الطلاب على التفكير النقدي والتحليل الاستراتيجي، وتزويدهم بالقدرات التي يحتاجها سوق العمل بصورة متزايدة.
وتهدف مبادرة "راسخ"، التي أطلقتها مؤسسة قطر عام 2022 بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، إلى تعزيز تواصل الباحثين والمتعلمين مع بيئتهم المحلية، ودعم المدارس في مؤسسة قطر وفي قطر من خلال تعزز الروابط بين السياق العالمي والمعرفة المحلية والابتكار المحلي واللغة العربية والقيم والتراث والثقافة المحلية.
نحن نؤمن بأن هذا التعاون سيسهم في تجهيز جيل واعي وقادر على مواجهة تحديات المستقبل والمشاركة بفاعلية في بناء مجتمع آمن ومستدام.
تركز "راسخ" على ربط الموضوعات العالمية بخمس ركائز محلية السياق:
التعليم التقدّمي, الذكاء الاصطناعي
إعداد قادة الغديتطلب الارتقاء بإمكانات الحوسبة الكمية تأهيل الجيل القادم من الكوادر البشرية. وفي شهر مايو، جرى تعزيز عملية إعداد هذه الكوادر البشرية في قطر من خلال الإعلان عن شراكة جديدة بين كلية العلوم والهندسة بجامعة حمد بن خليفة وشركة (Q-CTRL) الرائدة عالميًا في مجال تقنيات الكم.
بموجب هذه الشراكة الدولية، سيتيح مركز قطر للحوسبة الكَمّية، الذي أطلقته حديثًا كلية العلوم والهندسة بجامعة حمد بن خليفة، برمجيات شركة (Q-CTRL) لدعم وتعزيز البرامج التعليمية والبحثية في المركز، وبما يسا عد في تدريب الطلاب وتزويدهم بالمهارات اللازمة للنمو والتطور في هذا المجال.
كما جرى العمل على صقل مهارات صنّاع التغيير المستقبليين من خلال النسخة الأولى من برنامج القيادة والتطوير المهني في جامعة كارنيجي ميلون في قطر، الجامعة الشريكة لمؤسسة قطر، والذي شمل مشاركين من مختلف كيانات منظومة مؤسسة قطر. ويعمل "برنامج جامعة كارنيجي ميلون للقيادة" على صقل المهارات القيادية للمشاركين وتطويرها في العديد من المجالات الرئيسية، منها الذكاء العاطفي، والتواصل بين الثقافات، والبناء الناجح لفرق العمل.
وفي مايو أيضًا، شكّل تعزيز المهارات القيادية في مجال الرعاية الصحية محور برنامج جديد أطلقته جامعة جورجتاون في قطر، الجامعة الشريكة لمؤسسة قطر، ومركز سدرة للطب، عضو مؤسسة قطر، الذي يهدف إلى صقل قدرات الموظفين والعاملين الرئيسيين في مستشفى النساء والأطفال بما يعزز ويحسّن من الخدمات التي يقدمها سدرة للطب.
يتطلب الارتقاء بإمكانات الحوسبة الكمية تأهيل الجيل القادم من الكوادر البشرية. وفي شهر مايو، جرى تعزيز عملية إعداد هذه الكوادر البشرية في قطر من خلال الإعلان عن شراكة جديدة بين كلية العلوم والهندسة بجامعة حمد بن خليفة وشركة (Q-CTRL) الرائدة عالميًا في مجال تقنيات الكم.
بموجب هذه الشراكة الدولية، سيتيح مركز قطر للحوسبة الكَمّية، الذي أطلقته حديثًا كلية العلوم والهندسة بجامعة حمد بن خليفة، برمجيات شركة (Q-CTRL) لدعم وتعزيز البرامج التعليمية والبحثية في المركز، وبما يساعد في تدريب الطلاب وتزويدهم بالمهارات اللازمة للنمو والتطور في هذا المجال.
كما جرى العمل على صقل مهارات صنّاع التغيير المستقبليين من خلال النسخة الأولى من برنامج القيادة والتطوير المهني في جامعة كارنيجي ميلون في قطر، الجامعة الشريكة لمؤسسة قطر، والذي شمل مشاركين من مختلف كيانات منظومة مؤسسة قطر. ويعمل "برنامج جامعة كارنيجي ميلون للقيادة" على صقل المهارات القيادية للمشاركين وتطويرها في العديد من المجالات الرئيسية، منها الذكاء العاطفي، والتواصل بين الثقافات، والبناء الناجح لفرق العمل.
وفي مايو أيضًا، شكّل تعزيز المهارات القيادية في مجال الرعاية الصحية محور برنامج جديد أطلقته جامعة جورجتاون في قطر، الجامعة الشريكة لمؤسسة قطر، ومركز سدرة للطب، عضو مؤسسة قطر، الذي يهدف إلى صقل قدرات الموظفين والعاملين الرئيسيين في مستشفى النساء والأطفال بما يعزز ويحسّن من الخدمات التي يقدمها سدرة للطب.
نتطلع إلى العمل مع شركة (Q-CTRL)، لتأهيل أجيال المستقبل في مجال الحوسبة الكمية ودعم الطلاب بالمهارات اللازمة للنمو والتميز في هذا المجال المبتكر.
الرعاية الصحية الدقيقة
رعاية صحية بخطوات رائدةشهدت جهود الرعاية الصحية في مؤسسة قطر في شهر مايو أيضًا إعلان سدرة للطب عن إطلاق أول برنامج لزراعة الخلايا الجذعية المكونة للدم للأطفال في قطر، وذلك بالتعاون مع مستشفى الأطفال في فيلادلفيا، وهو أحد أفضل المستشفيات في العالم في مجال طب الأطفال.
يركّز البرنامج، مستفيدًا من خبرة مستشفى الأطفال في فيلادلفيا وقدراته التعليمية، على علاج المرضى المصابين باضطرابات الدم والسرطانات المختلفة، وقد أتى الإعلان عنه في نفس الشهر الذي اجتمع فيه لفيف من الخبراء والجهات الدولية المعنية باضطرابات خلل التنظيم المناعي الأولي في سدرة للطب لحضور مؤتمر افتتاحي حول هذا الموضوع.
وفي مايو أيضًا، شرع كلٌ من مركز بحوث الاضطرابات العصبية في معهد قطر لبحوث الطب الحيوي التابع لجامعة حمد بن خليفة، وجامعة السلطان قابوس في سلطنة عُمان في دراسة مشتركة حول العوامل الوراثية المرتبطة باضطراب طيف التوحد؛ في حين نشر باحثون من وايل كورنيل للطب – قطر، دراسة مهمة تمهّد لعهد جديد في قطر على صعيد تسخير أكثر الأدوات التحليلية تقدّمًا في العالم لاكتشاف الصلات بين التباينات الجينية والبروتينات وعدد كبير من الأمراض؛ كما حصل أحد الباحثين في الجامعة على زمالة دولية مرموقة تقديرًا لمساهمته في دراسات الذكاء الاصطناعي.
في غضون ذلك، اختير جناح وايل كورنيل للطب - قطر "لايف هَب" في إكسبو 2023 الدوحة - الذي ركز على مستقبل يسهم فيه الابتكار والبحث والتطوير والذكاء الاصطناعي في النهوض بالصحة البشرية والاستدامة البيئية في آنٍ معًا - كأكثر مبادرة مبتكرة في مجال المسؤولية الاجتماعية في "مؤتمر ومعرض قطر للمسؤولية الاجتماعية 2024".
شهدت جهود الرعاية الصحية في مؤسسة قطر في شهر مايو أيضًا إعلان سدرة للطب عن إطلاق أول برنامج لزراعة الخلايا الجذعية المكونة للدم للأطفال في قطر، وذلك بالتعاون مع مستشفى الأطفال في فيلادلفيا، وهو أحد أفضل المستشفيات في العالم في مجال طب الأطفال.
يركّز البرنامج، مستفيدًا من خبرة مستشفى الأطفال في فيلادلفيا وقدراته التعليمية، على علاج المرضى المصابين باضطرابات الدم والسرطانات المختلفة، وقد أتى الإعلان عنه في نفس الشهر الذي اجتمع فيه لفيف من الخبراء والجهات الدولية المعنية باضطرابات خلل التنظيم المناعي الأولي في سدرة للطب لحضور مؤتمر افتتاحي حول هذا الموضوع.
وفي مايو أيضًا، شرع كلٌ من مركز بحوث الاضطرابات العصبية في معهد قطر لبحوث الطب الحيوي التابع لجامعة حمد بن خليفة، وجامعة السلطان قابوس في سلطنة عُمان في دراسة مشتركة حول العوامل الوراثية المرتبطة باضطراب طيف التوحد؛ في حين نشر باحثون من وايل كورنيل للطب – قطر، دراسة مهمة تمهّد لعهد جديد في قطر على صعيد تسخير أكثر الأدوات التحليلية تقدّمًا في العالم لاكتشاف الصلات بين التباينات الجينية والبروتينات وعدد كبير من الأمراض؛ كما حصل أحد الباحثين في الجامعة على زمالة دولية مرموقة تقديرًا لمساهمته في دراسات الذكاء الاصطناعي.
في غضون ذلك، اختير جناح وايل كورنيل للطب - قطر "لايف هَب" في إكسبو 2023 الدوحة - الذي ركز على مستقبل يسهم فيه الابتكار والبحث والتطوير والذكاء الاصطناعي في النهوض بالصحة البشرية والاستدامة البيئية في آنٍ معًا - كأكثر مبادرة مبتكرة في مجال المسؤولية الاجتماعية في "مؤتمر ومعرض قطر للمسؤولية الاجتماعية 2024".
"يهدف هذا التعاون إلى الإسهام في فهم علمي عميق على مستوى العالم للأساس الجيني لاضطراب طيف التوحد، مما يُمهد الطريق لتحسين الرعاية والدعم للأفراد المصابين بهذا الاضطراب في سلطنة عمان ودولة قطر ودول العالم".
،
يُعدّ سدرة للطب المرفق الطبي الوحيد في قطر الذي يُقدم خدمات طبية متخصصة لعلاج أمراض الدم والأورام لفئة الأطفال والشباب الذين يعانون من السرطان واضطرابات الدم.
التقدم الاجتماعي
قوّة القراءةقدّمت مؤسسة قطر لزوار معرض الدوحة الدولي للكتاب هذا العام فرصة للمشاركة في أنشطة وفعاليات تعليمية ممتعة، والتفاعل مع الكتّاب المحليين، والتعرف أكثر على اللغة العربية.
شهد المعرض إطلاق دار جامعة حمد بن خليفة للنشر تطبيقها الجديد المبتكر "إيجاز"، الذي يربط بين القرّاء ومؤلفات نخبة واسعة من الكتّاب والباحثين حول العالم باللغتين العربية والإنجليزية، إضافة إلى طرح مجموعتها الكاملة لجمهور المعرض، في حين جرى عرض حلقات وأغاني من مسلسل الرسوم المتحركة التعليمي والترفيهي ثلاثي الأبعاد "سراج"، من مبادرات مؤسسة قطر، إلى جانب مشاركة مكتبة قطر الوطنية، التي تقع في المدينة التعليمية، ومبادرتها "قطر تقرأ".
وفي شهر مايو أيضًا، التقى 15 طالبًا من طلاب المرحلة الثانوية في أكاديمية قطر- الوكرة، إحدى المدارس المنضوية تحت مظلة التعليم ما قبل الجامعي في مؤسسة قطر، بنظرائهم من مدرسة أميركية في رحلة وفّرتها منحة ضمن برنامج التبادل الثقافي في مؤسسة قطر الدولية؛ كما شارك 30 طالبًا من مدارس مؤسسة قطر في مخيم تعليمي ركّزت فقراته على التراث الإسلامي، وعمل على تعزيز مهاراتهم الحياتية ووعيهم الثقافي، وتحسين مهارات العمل الجماعي من خلال مجموعة متنوعة من الأنشطة.
جاء هذا في وقت فاز فيه فريق كلية الشرطة بالبطولة الوطنية لمناظرات الجامعات باللغة العربية والتي نظمها مركز مناظرات قطر، عضو مؤسسة قطر، فيما كرّم مركز قطر للتطوير المهني، أيضًا عضو مؤسسة قطر، المشاركين في المرحلة الثانية من برنامج "لأنك تقدر"، والذي يهدف إلى تمكين الأفراد الذين يواجهون تحديات في التعلم عبر تقديم تدريب في مجالات ريادة الأعمال، والتخطيط المالي، والتسويق، وعرض المشاريع.
قدّمت مؤسسة قطر لزوار معرض الدوحة الدولي للكتاب هذا العام فرصة للمشاركة في أنشطة وفعاليات تعليمية ممتعة، والتفاعل مع الكتّاب المحليين، والتعرف أكثر على اللغة العربية.
شهد المعرض إطلاق دار جامعة حمد بن خليفة للنشر تطبيقها الجديد المبتكر "إيجاز"، الذي يربط بين القرّاء ومؤلفات نخبة واسعة من الكتّاب والباحثين حول العالم باللغتين العربية والإنجليزية، إضافة إلى طرح مجموعتها الكاملة لجمهور المعرض، في حين جرى عرض حلقات وأغاني من مسلسل الرسوم المتحركة التعليمي والترفيهي ثلاثي الأبعاد "سراج"، من مبادرات مؤسسة قطر، إلى جانب مشاركة مكتبة قطر الوطنية، التي تقع في المدينة التعليمية، ومبادرتها "قطر تقرأ".
وفي شهر مايو أيضًا، التقى 15 طالبًا من طلاب المرحلة الثانوية في أكاديمية قطر- الوكرة، إحدى المدارس المنضوية تحت مظلة التعليم ما قبل الجامعي في مؤسسة قطر، بنظرائهم من مدرسة أميركية في رحلة وفّرتها منحة ضمن برنامج التبادل الثقافي في مؤسسة قطر الدولية؛ كما شارك 30 طالبًا من مدارس مؤسسة قطر في مخيم تعليمي ركّزت فقراته على التراث الإسلامي، وعمل على تعزيز مهاراتهم الحياتية ووعيهم الثقافي، وتحسين مهارات العمل الجماعي من خلال مجموعة متنوعة من الأنشطة.
جاء هذا في وقت فاز فيه فريق كلية الشرطة بالبطولة الوطنية لمناظرات الجامعات باللغة العربية والتي نظمها مركز مناظرات قطر، عضو مؤسسة قطر، فيما كرّم مركز قطر للتطوير المهني، أيضًا عضو مؤسسة قطر، المشاركين في المرحلة الثانية من برنامج "لأنك تقدر"، والذي يهدف إلى تمكين الأفراد الذين يواجهون تحديات في التعلم عبر تقديم تدريب في مجالات ريادة الأعمال، والتخطيط المالي، والتسويق، وعرض المشاريع.
نجد أن المعرض فرصة رائعة للتفاع ل المباشر مع القراء والمجتمع الثقافي المحلي. وإننا نفخر بالتواجد على أرض المعرض وسط نخبة من ألمع الأسماء في عالم النشر.
الذكاء الاصطناعي, الاستدامة
تعاون تكنولوجيفي شهر مايو، أعلنت مجموعة من الشركات التي تتميز برغبتها في الابتكار من أجل عالم أكثر استدامة عن خططها للانضمام إلى مجتمع التكنولوجيا في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، عضو مؤسسة قطر.
وقّعت شركة دافينشي موتور المحدودة الصينية، التي تركز أعمالها على المركبات الآلية، ومجموعة أوشن ألفا المحدودة الرائدة في تصنيع المركبات السطحية غير المأهولة - والتي يمكن لمنتجاتها أداء وظائف تشمل جمع البيانات الحيوية للحفاظ على البيئة - خطابات نوايا لإنشاء مراكز بحوث وتطوير في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا. وانضمت إليهما في الشهر التالي شركة "تاشان للتكنولوجيا"، الشركة العالمية الشهيرة المطوّرة لحلول تطبيقات ورقائق الاستشعار اللمسي الذكية.
على صعيد الاستدامة، استضاف معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة بجامعة حمد بن خليفة سلسلة من اجتماعات مجموعة العمل الثانية باللجنة الفنية التابعة للجنة الدولية الكهروتقنية، وهي المرة الأولى التي تعقد فيها هذه الاجتماعات في الدوحة، حيث تم مناقشة المعايير الدولية التي تتناول سلامة وأداء وموثوقية الخلايا الكهروضوئية لتلبية احتياجات السوق المحلي وتلبية متطلبات المستخدم النهائي.
وبعد التداول في قضايا اجتماعية وثقافية وسياسية من خلال مشاريع الكتابة الإبداعية والأفلام الوثائقية ومشاريع بحثية، فازت تسعة أعمال طلابية بجوائز نورثويسترن قطر للإعلام والبحوث في دورتها الحادية عشرة، إثر تحكيم خبراء من هذا القطاع في قطر ومنظمات الإعلام والاتصال المحلية والدولية.
في شهر مايو، أعلنت مجموعة من الشركات التي تتميز برغبتها في الابتكار من أجل عالم أكثر استدامة عن خططها للانضمام إلى مجتمع التكنولوجيا في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، عضو مؤسسة قطر.
وقّعت شركة دافينشي موتور المحدودة الصينية، التي تركز أعمالها على المركبات الآلية، ومجموعة أوشن ألفا المحدودة الرائدة في تصنيع المركبات السطحية غير المأهولة - والتي يمكن لمنتجاتها أداء وظائف تشمل جمع البيانات الحيوية للحفاظ على البيئة - خطابات نوايا لإنشاء مراكز بحوث وتطوير في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا. وانضمت إليهما في الشهر التالي شركة "تاشان للتكنولوجيا"، الشركة العالمية الشهيرة المطوّرة لحلول تطبيقات ورقائق الا ستشعار اللمسي الذكية.
على صعيد الاستدامة، استضاف معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة بجامعة حمد بن خليفة سلسلة من اجتماعات مجموعة العمل الثانية باللجنة الفنية التابعة للجنة الدولية الكهروتقنية، وهي المرة الأولى التي تعقد فيها هذه الاجتماعات في الدوحة، حيث تم مناقشة المعايير الدولية التي تتناول سلامة وأداء وموثوقية الخلايا الكهروضوئية لتلبية احتياجات السوق المحلي وتلبية متطلبات المستخدم النهائي.
وبعد التداول في قضايا اجتماعية وثقافية وسياسية من خلال مشاريع الكتابة الإبداعية والأفلام الوثائقية ومشاريع بحثية، فازت تسعة أعمال طلابية بجوائز نورثويسترن قطر للإعلام والبحوث في دورتها الحادية عشرة، إثر تحكيم خبراء من هذا القطاع في قطر ومنظمات الإعلام والاتصال المحلية والدولية.
رسَّخَت دولة قطر من مكانتها بصفتها دولةً رائدةً إقليميًا في مجال الابتكار، والترحيب بالكيانات الرائدة عالميًا على غرار مجموعة أوشن ألفا يعني إمكانية تطوير الحلول المستدامة وبأن البلاد ستعزز دورها الإقليمي وتأثيرها العالمي.
الذكاء الاصطناعي, الرعاية الصحية الدقيقة
استشراف عصر جديدفي حوار جديد استضافته مؤسسة قطر ضمن منصتها الحوارية "سلسلة محاضرات المدينة التعليمية"، تناول رائد أعمال متخصص في اللياقة البدنية يطمح إلى إحداث قفزة نوعية فيما يتعلق بالابتكار في مجال الصحة، مستقبل التقنيات التكنولوجية الصحية.
في هذا النقاش، أوضح ويل أحمد، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "ووب" - التي تعمل على تطوير الجيل القادم من تكنولوجيا الأجهزة القابلة للارتداء المخصصة لتحسين الصحة - كيف سيدعم الذكاء الاصطناعي استمرارية تطوّر الأجهزة الذكية القابلة للارتداء، بحيث يُمكنها في نهاية المطاف أن تكون بمثابة مدرب، وخبير تغذية، وطبيب على مدار الساعة.
يؤدي الذكاء الاصطناعي اليوم دورًا أساسيًا في تقنيات شركة "ووب"، حيث تتيح أجهزتها للمستخدمين التفاعل معها وطرح أسئلة حول الممارسات الصحية الأنسب لهم وللياقتهم البدنية، إلا أن المستقبل سيحمل لنا تطورات تفوق ذلك بكثير في هذا الخصوص، حسبما يرى أحمد، والذي قال: "أعتقد أن قوّة أجهزة قياس ومتابعة الصحة ستكمن في قدرتها على التنبؤ بالأمراض، والنوبات القلبية، والسكتات الدماغية، والأمراض بأنواعها المختلفة." وأضاف: "أعتقد أننا خلال السنوات الثلاث إلى الخمس القادمة سنشهد عصرًا ذهبيًا هائلًا فيما يتعلّق بالوعي الصحي، ونموًا غير مسبوق في الطب الوقائي"
في حوار جديد استضافته مؤسسة قطر ضمن منصتها الحوارية "سلسلة محاضرات المدينة التعليمية"، تناول رائد أعمال متخصص في اللياقة البدنية يطمح إلى إحداث قفزة نوعية فيما يتعلق بالابتكار في مجال الصحة، مستقبل التقنيات التكنولوجية الصحية.
في هذا النقاش، أوضح ويل أحمد، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "ووب" - التي تعمل على تطوير الجيل القادم من تكنولوجيا الأجهزة القابلة للارتداء المخصصة لتحسين الصحة - كيف سيدعم الذكاء الاصطناعي استمرارية تطوّر الأجهزة الذكية القابلة للارتداء، بحيث يُمكنها في نهاية المطاف أن تكون بمثابة مدرب، وخبير تغذية، وطبيب على مدار الساعة.
يؤدي الذكاء الاصطناعي اليوم دورًا أساسيًا في تقنيات شركة "ووب"، حيث تتيح أجهزتها للمستخدمين التفاعل معها وطرح أسئلة حول الممارسات الصحية الأنسب لهم وللياقتهم البدنية، إلا أن المستقبل سيحمل لنا تطورات تفوق ذلك بكثير في هذا الخصوص، حسبما يرى أحمد، والذي قال: "أعتقد أن قوّة أجهزة قياس ومتابعة الصحة ستكمن في قدرتها على التنبؤ بالأمراض، والنوبات القلبية، والسكتات الدماغية، والأمراض بأنواعها المختلفة." وأضاف: "أعتقد أننا خلال السنوات الثلاث إلى الخمس القادمة سنشهد عصرًا ذهبيًا هائلًا فيما يت علّق بالوعي الصحي، ونموًا غير مسبوق في الطب الوقائي"