QF opened a new chapter in Qatar’s precision healthcare story; raised awareness, understanding, and acceptance of autism; launched a global drive to unearth sustainability solutions based on traditional knowledge – and honored the nation’s values-driven change-makers.
الرعاية الصحية الدقيقة
ثورة في الرعاية الصحيةتتمتع الرعاية الصحية الدقيقة، والتي تُعنى بالاحتياجات المحددة لكل شخص، بالقدرة على تغيير مستوى الرعاية الصحية جذريًا، سواء بطرق المعالجة أو بالوقاية منها.
تُرسّخ قطر مكانتها الريادية في مجال الرعاية الصحية الدقيقة على مستوى العالم يومًا بعد يوم، وتأتي مؤسسة قطر في طليعة هذه الجهود الوطنية. وقد شهد شهر أبريل، لحظة فارقة في رحلة قطر نحو إحداث ثورة في مجال الرعاية الصحية، تمثّلت في افتتاح معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة رسميًا.
يعمل معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة كمظلة تجمع ما لدى قطر بيوبنك، وبرنامج قطر جينوم، عضوا مؤسسة قطر، من قدرات وإمكانات في مجال العلوم الصحية والجينوم، والبناء على عقد من الإنجازات الرائدة التي حققاها، والمساعدة في تسريع اعتماد الرعاية الصحية الدقيقة في قطر. كذلك يعمل.
معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة على تقديم الطب الشخصي من خلال نقل نتائج البحوث من المختبرات إلى العيادات، وهو نهج يعرف بإسم "من المختبر إلى السرير"، مما يحقق الاستفادة المباشرة للمرضى. إضافة إلى دمجه جهود المراكز البحثية التابعة لمؤسسة قطر وغيرها في قطر، لتقديم الأدلة والمعلومات المستندة إلى نتائج البحوث العلمية، واستخدامها لاستكشاف تأثير أنماط الحياة والبيئة والوراثة على السكان.
تتمتع الرعاية الصحية الدقيقة، والتي تُعنى بالاحتياجات المحددة لكل شخص، بالقدرة على تغيير مستوى الرعاية الصحية جذريًا، سواء بطرق المعالجة أو بالوقاية منها.
تُرسّخ قطر مكانتها الريادية في مجال الرعاية الصحية الدقيقة على مستوى العالم يومًا بعد يوم، وتأتي مؤسسة قطر في طليعة هذه الجهود الوطنية. وقد شهد شهر أبريل، لحظة فارقة في رحلة قطر نحو إحداث ثورة في مجال الرعاية الصحية، تمثّلت في افتتاح معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة رسميًا.
يعمل معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة كمظلة تجمع ما لدى قطر بيوبنك، وبرنامج قطر جينوم، عضوا مؤسسة قطر، من قدرات وإمكانات في مجال العلوم الصحية والجينوم، والبناء على عقد من الإنجازات الرائدة التي حققاها، والمساعدة في تسريع اعتماد الرعاية الصحية الدقيقة في قطر. كذلك يعمل.
معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة على تقديم الطب الشخصي من خلال نقل نتائج البحوث من المختبرات إلى العيادات، وهو نهج يعرف بإسم "من المختبر إلى السرير"، مما يحقق الاستفادة المباشرة للمرضى. إضافة إلى دمجه جهود المراكز البحثية التابعة لمؤسسة قطر وغيرها في قطر، لتقديم الأدلة والمعلومات المستندة إلى نتائج البحوث العلمية، واستخدامها لاستكشاف تأثير أنماط الحياة والبيئة والوراثة على السكان.
وما كانَ لكلِّ هذا أنْ يتحقّقَ لولا تفاني وتميّزُ علمائنا وأطبائنا والنظامُ البيئيُّ المتكاملُ الذي بنيناهُ معاً. وقد تبلورَ ذلك في انضمامِ قطر مؤخراً للتحالفِ الدولي للجينومِ والصحة، ما رسّخَ دورَ قطر الرائدَ عالمياً في ميدانِ عِلمِ الجينوم، وما يؤكّدُ مشاركتَنا الفعّالةَ في رسمِ خرائطِ الجينومِ العربي في الساحةِ العالمية.
يعمل معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة على:
الرعاية الصحية الدقيقة
أُسس التأثير على نطاق أوسعفي إطار الإعلان الرسمي عن معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة تحت مظلة مؤسسة قطر، حضرت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، جلسة نقاشية استضافتها المؤسسة حول وضع أُسس الطب الدقيق في الممارسة السريرية.
جمعَ النقاش نخبة من الخبراء والقادة من مختلف مؤسسات القطاع الصحي في قطر لمناقشة الجهود المبذولة لدعم مساعي البلاد في اعتماد ممارسات الطب الشخصي، وكيفية تنفيذ آليات الطب السريري، وسُبل تعزيز التعاون والتبادل المعرفي ب ين التخصصات والقطاعات الصحية المختلفة، وسدّ الفجوات بين أحدث البحوث والممارسات والتطبيقات الطبية السريرية.
كما شهدت فعالية الإعلان الرسمي عن معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة جلسة نقاشية عقدتها مؤسسة قطر، وسلط فيها الخبراء الضوء على الأثر الإيجابي الذي تُحدثه الرعاية الصحية الدقيقة على حياة القطريين، بما يقلل من عدد حالات الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية في البلاد، إذ كشفت البيانات الجينية من العينات التي جمعها قطر بيوبنك بمعهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة عن أهم الطفرات الجينية المسببة لأمراض القلب لدى المواطنين القطريين، وهي معلومات تساعد ممارسي الرعاية الصحية في علاج مرضى القلب والأوعية الدموية بصورة أكثر فعالية وعلى نحو يناسب كلّ حالة.
بهذه المناسبة، قالت الدكتورة وضحى المفتاح، مدير قطر جينوم بمعهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة: "لقد تمكنّا من تتبع تسلسل أكثر من 40 ألف جينوم بالكامل، وأطلقنا العشرات من المبادرات المتقدمة التي ساهمت في تعزيز مكانة قطر دوليًا ووضع مشاريعها البحثية ضمن قائمة أبرز مشاريع الطب الدقيق على مستوى العالم".
في إطار الإعلان الرسمي عن معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة تحت مظلة مؤسسة قطر، حضرت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، جلسة نقاشية استضافتها المؤسسة حول وضع أُسس الطب الدقيق في الممارسة السريرية.
جمعَ النقاش نخبة من الخبراء والقادة من مختلف مؤسسات القطاع الصحي في قطر لمناقشة الجهود المبذولة لدعم مساعي البلاد في اعتماد ممارسات الطب الشخصي، وكيفية تنفيذ آليات الطب السريري، وسُبل تعزيز التعاون والتبادل المعرفي بين التخصصات والقطاعات الصحية المختلفة، وسدّ الفجوات بين أحدث البحوث والممارسات والتطبيقات الطبية السريرية.
كما شهدت فعالية الإعلان الرسمي عن معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة جلسة نقاشية عقدتها مؤسسة قطر، وسلط فيها الخبراء الضوء على الأثر الإيجابي الذي تُحدثه الرعاية الصحية الدقيقة على حياة القطريين، بما يقلل من عدد حالات الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية في البلاد، إذ كشفت البيانات الجينية من العينات التي جمعها قطر بيوبنك بمعهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة عن أهم الطفرات الجينية المسببة لأمراض القلب لدى المواطنين القطريين، وهي معلومات تساعد ممارسي الرعاية الصحية في علاج مرضى القلب والأوعية الدموية بصورة أكثر فعالية وعلى نحو يناسب كلّ حالة.
بهذه المناسبة، قالت الدكتورة وضحى المفتاح، مدير قطر جينوم بمعهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة: "لقد تمكنّا من تتبع تسلسل أكثر من 40 ألف جينوم بالكامل، وأطلقنا العشرات من المبادرات المتقدمة التي ساهمت في تعزيز مكانة قطر دوليًا ووضع مشاريعها البحثية ضمن قائمة أبرز مشاريع الطب الدقيق على مستوى العالم".
من خلال التعاون مع المؤسسات العلمية الأخرى مثل قطر بيوبنك وبرنامج قطر جينوم التابعين لمعهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة، أصبحنا نعالج المرض قبل حدوثه من خلال إجراءات استباقية.
الاستدامة
خير الحلول تجارب الأجدادعرف أجدادنا كيف يحافظون على البيئة، وانتقلت هذه المعرفة والحكمة من جيل إلى جيل. وفي أبريل، أطلق "إرثنا: مركز لمستقبل مستدام"، عضو مؤسسة قطر، جائزة دولية جديدة تثمّن هذه الممارسات البيئية التقليدية، وتسلّط الضوء على أهميتها المستمرة في التصدي لتحديات الاستدامة الحالية والمستقبلية.
تقدّم "جائزة إرثنا" تكريمًا ودعمًا للمشروعات والمنظمات التي تهتم بالمحافظة على الموروث الثقافي واستحضاره في تقديم حلول مبتكرة للتحديات ال بيئية المعاصرة. تبلغ القيمة الإجمالية للجائزة مليون دولار أميركي وتخصّص لدعم مشروعات الفائزين، وتعريف العالم بها، ومساعدة الفائزين في بناء علاقات دولية مع الجهات الفاعلة في مجال الاستدامة.
وتعليقًا على إطلاق الجائزة، الذي تزامن مع فعاليات "يوم الأرض"، قالت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر: "إننا في إطار تثميننا لإرثنا الحضاري الذي هو خلاصة تجارب الأجداد وارتباطهم بالأرض نعلن عن "جائزة إرثنا" التي نحتفي بها في موسمها الأول لنؤكد أهمية ما أنتجته تلك العبقرية الخلاقة من أفكار أثبتت نجاعتها في الاعتناء بالبيئة وتعزيز التنمية المستدامة عبر العصور"
يُذكر أنه سيجري الإعلان عن الفائزين الأربعة بجائزة "إرثنا" خلال قمة "إرثنا 2025".