Empowering people through stories, art, sports, and discovery, and opportunities for learning, QF’s ecosystem was alive with activity throughout the summer.
التعليم التقدمي, التقدم الاجتماعي
رواة القصص اليوم...قادة الوعي غدًاعاشت مجموعة من رواة القصص في من طلاب مدارس مؤسسة قطر تجربة ملهمة جعلتهم محطًا للأنظار عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك حين التقوا حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، في معرض الدوحة الدولي للكتاب.
وفي التفاصيل، حصد مجموعة من طلاب مدرسة طارق بن زياد وأكاديمية قطر - الخور، وكلتا المدرستين تنضويان تحت م ظلة التعليم ما قبل الجامعي بمؤسسة قطر، تفاعلًا جماهيريًا واسعًا بعد انتشار مقطع فيديو لهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي يجمعهم في حواٍر عفوي حول شغفهم بالكتب وسعيهم لتشجيع الآخرين على القراءة مع صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أثناء زيارة سموّه معرض الدوحة الدولي للكتاب.
وكان من بين الطلاب مريم حمد القحطاني البالغة من العمر ثماني سنوات، والتي تتيح مبادرتها "تبرع واقرأ" فرصًا لتبادل الكتب التي تأمل القحطاني أن تثري حياة الناس، وهو ما علّقت عليه بالقول: "أتطلع إلى مشاركة المعرفة والكتب مع الآخرين، ولا سيّما مساعدة الأطفال على تنمية حبهم للقراءة"
وأضافت: "أرغب في جعل عملية القراءة ممتعة وأن أساهم في مساعدة كوكبنا أيضًا، حيث أعتقد أنه يجب على جميع أفراد المجتمع مشاركة القصص التي قرأوها ولم يعودوا بحاجة إليها مع الآخرين"
عاشت مجموعة من رواة القصص في من طلاب مدارس مؤسسة قطر تجربة ملهمة جعلتهم محطًا للأنظار عب ر وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك حين التقوا حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، في معرض الدوحة الدولي للكتاب.
وفي التفاصيل، حصد مجموعة من طلاب مدرسة طارق بن زياد وأكاديمية قطر - الخور، وكلتا المدرستين تنضويان تحت مظلة التعليم ما قبل الجامعي بمؤسسة قطر، تفاعلًا جماهيريًا واسعًا بعد انتشار مقطع فيديو لهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي يجمعهم في حواٍر عفوي حول شغفهم بالكتب وسعيهم لتشجيع الآخرين على القراءة مع صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أثناء زيارة سموّه معرض الدوحة الدولي للكتاب.
وكان من بين الطلاب مريم حمد القحطاني البالغة من العمر ثماني سنوات، والتي تتيح مبادرتها "تبرع واقرأ" فرصًا لتبادل الكتب التي تأمل القحطاني أن تثري حياة الناس، وهو ما علّقت عليه بالقول: "أتطلع إلى مشاركة المعرفة والكتب مع الآخرين، ولا سيّما مساعدة الأطفال على تنمية حبهم للقراءة"
وأضافت: "أرغب في جعل عملية القراءة ممتعة وأن أساهم في مساعدة كوكبنا أيضًا، حيث أعتقد أنه يجب على جميع أفراد المجتمع مشاركة القصص التي قرأوها ولم يعودوا بحاجة إليها مع الآخرين"
عندما أخذ سمو الأمير نسخة من قصّتي، شعرت بسعادة كبيرة، فهو أمر رائع أنه أحّبَ ما كتبته، وألهمني ذلك لمواصلة الكتابة ومشاركة القصص مع الآخرين
التقدم الاجتماعي
الإلهام بالفن...حين يصبح سبيلًا لكسر الحواجزتجلى الأثر الهائل الذي يمكن أن يحدثه الفن في حياة الناس كأوضح ما يكون في المدينة التعليمية خلال فصل الصيف، حيث نظّم خريجو إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر مجموعة من ورشات العمل الهادفة لتشجيع الأشخاص من ذوي القدرات الخاصة على التعبير عن أنفسهم بحريّة أكبر من خلال الفن.
وقد أسهم خريجو جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر في ورشات العمل التي عُقدت في إطار المخيم الصيفي الذي ينظمه برنامج "لكل القدرات" التابع لمؤسسة قطر، والذي يوفر فرصًا رياضية شاملة، وذلك عبر تشجيعهم على إطلاق العنان لقدراتهم الإبداعية عبر الرسم والتلوين.
وحول ورشات العمل هذه، قالت فاطمة المناعي، إحدى خريجات جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، ومتطوعة في المخيم: "لقد كان التطوع لدعم الأطفال ذوي القدرات الخاصة، بالتعاون مع برنامج "لكل القدرات"، تجربة ملهمة ومُرضية بالفعل، فمن الضروري تشجيع الأفراد على التعبير عن شغفهم من خلال وسائل مختلفة مثل الفن"
وأضافت: "إن تأثير هذه التجربة التطوعية على حياة الأطفال واضحة بطرق مختلفة. وكانت إحدى النتائج المهمة هي أننا تمكنا من كسر الحواجز وتبديد المفاهيم الخاطئة، وقد أدى ذلك إلى مساعدة الأطفال على الاندماج في المجتمع"
تجلى الأثر الهائل الذي يمكن أن يحدثه الفن في حياة الناس كأوضح ما يكون في المدينة التعليمية خلال فصل الصيف، حيث نظّم خريجو إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر مجموعة من ورشات العمل الهادفة لتشجيع الأشخاص من ذوي القدرات الخاصة على التعبير عن أنفسهم بحريّة أكبر من خلال الفن.
وقد أسهم خريجو جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر في ورشات العمل التي عُقدت في إطار المخيم الصيفي الذي ينظمه برنامج "لكل القدرات" التابع لمؤسسة قطر، والذي يوفر فرصًا رياضية شاملة، وذلك عبر تشجيعهم على إطلاق العنان لقدراتهم الإبداعية عبر الرسم والتلوين.
وحول ورشات العمل هذه، قالت فاطمة المناعي، إحدى خريجات جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، ومتطوعة في المخيم: "لقد كان التطوع لدعم الأطفال ذوي القدرات الخاصة، بالتعاون مع برنامج "لكل القدرات"، تجربة ملهمة ومُرضية بالفعل، فمن الضروري تشجيع الأفراد على التعبير عن شغفهم من خلال وسائل مختلفة مثل الفن"
وأضافت: "إن تأثير هذه التجربة التطوعية على حياة الأطفال واضحة بطرق مختلفة. وكانت إحدى النتائج المهمة هي أننا تمكنا من كسر الحواجز وتبديد المفاهيم الخاطئة، وقد أدى ذلك إلى مساعدة الأطفال على الاندماج في المجتمع"
لا يمكن إنكار فوائد إشراك الأطفال من ذوي القدرات المختلفة في الفن، حيث يتيح لهم التعبير عن مشاعرهم بشكل أكثر فعالية ومشاركة قصصهم الفريدة
التقدم الاجتماعي
الرياضة جسر للتواصل ووسيلة لصقل المهاراتخلال فصل الصيف، استعرض لاعبون من برامج كرة السلة التابعة لمؤسسة قطر المهارات التي اكتسبوها، وذلك حين توجهوا إلى أبوظبي للمشاركة في أول نسخة من نهائيات دوري كرة السلة الأمريكي للناشئين على مستوى أوروبا والشرق الأوسط. وفي هذه البطولة التي استمرت أربعة ايام، واجهت مجموعتان تتشكلان من 12 فتىً و12 فتاة من قطر منافسين تحت سن 15 عامًا من إنجلترا ولبنان وإسبانيا وألمانيا والإمارات العربية المتحدة. ولم تكن هذه المشاركة فرصة لعرض ما تعلموه في برامج مؤسسة قطر فحسب، بل مثّلت أيضًا فرصة لصقل ما يتمتعون به من مهارات التواصل والعمل الجماعي والقيادة، وأتاحت لهم التواصل وبناء علاقات مع أطفال من بلدان أخرى.
وحول هذه التجربة، قالت منتسبة برنامج كرة السلة بمؤسسة قطر، داميلولا ميهل إيويجي، من جمهورية جنوب إفريقيا، والتي اختيرت واحدة من أفضل خمس لاعبات في البطولة: "كانت البطولة تجربة رائعة، حيث واجهت لاعبين ينتمون إلى فِرَقٍ من أوروبا والشرق الأوسط. ويبقى أكثر ما استمتعت به هو تكوين صداقات مع أشخاص من بلدان مختلفة"
وتابعت: "استعدادًا لهذه البطولة، عملنا بجد كفريق، وساعدنا التدريب الجماعي على أن نصبح زملاء، بل أشبه بالعائلة"
خلال فصل الصيف، استعرض لاعبون من برامج كرة السلة التابعة لمؤسسة قطر المهارات التي اكتسبوها، وذلك حين توجهوا إلى أبوظبي للمشاركة في أول نسخة من نهائيات دوري كرة السلة الأمريكي للناشئين على مستوى أوروبا والشرق الأوسط. وفي هذه البطولة التي استمرت أربعة ايام، واجهت مجموعتان تتشكلان من 12 فتىً و12 فتاة من قطر منافسين تحت سن 15 عامًا من إنجلترا ولبنان وإسبانيا وألمانيا والإمارات العربية المتحدة. ولم تكن هذه المشاركة فرصة لعرض ما تعلموه في برامج مؤسسة قطر فحسب، بل مثّلت أيضًا فرصة لصقل ما يتمتعون به من مهارات التواصل والعمل الجماعي والقيادة، وأتاحت لهم التواصل وبناء علاقات مع أطفال من بلدان أخرى.
وحول هذه التجربة، قالت منتسبة برنامج كرة السلة بمؤسسة قطر، داميلولا ميهل إيويجي، من جمهورية جنوب إفريقيا، والتي اختيرت واحدة من أفضل خمس لاعبات في البطولة: "كانت البطولة تجربة رائعة، حيث واجهت لاعبين ينتمون إلى فِرَقٍ من أوروبا والشرق الأوسط. ويبقى أكثر ما استمتعت به هو تكوين صداقات مع أشخاص من بلدان مختلفة"
وتابعت: "استعدادًا لهذه البطولة، عملنا بجد كفريق، وساعدنا التدريب الجماعي على أن نصبح زملاء، بل أشبه بالعائلة"
كوّنا صداقات من مختلف الفرق، منهم لاعبون من بلدان وثقافات مختلفة. لقد كان من الرائع حقًا أن نرى بأنفسنا كيف يمكن للرياضة أن تجمع الفرق المتنا فسة معًا
التعليم التقدمي
بلوغ ذُرى التعلّموشهد الصيف أيضًا بلوغ طلاب من أربع مدارس تابعة لمؤسسة قطر ذروة المغامرة، وذلك حين شاركوا في رحلة لتسلق جبل كليمنجارو في تنزانيا، وهي رحلة ساعدتهم في تطوير مهارات يمكنها أن تشكل شخصيتهم وتمكنهم من التغلب على تحديات الحياة في المستقبل.
وقد سبق رحلة "تحدي كليمنجارو"، والتي قادها عبد الرحمن هاندولي، المعلم الرئيسي ورئيس شؤون الطلاب في أكاديمية قطر- الوكرة، برنامجٌ تدريبي امتد لأربعة أشهر بهدف إعداد الطلاب لعملية تسلق الجبل. وكان من بين المشاركين الطالب يوسف الكواري، البالغ من العمر 14 عامًا، الذي أصبح بذلك أصغر قطري يتسلق أعلى قمة في إفريقيا.
وقالت شهد الفضالة، البالغة من العمر 18 عامًا، وهي طالبة بأكاديمية قطر– السدرة: "أثارت رحلتي إلى جبل كليمنجارو اهتمامي وفضولي لاستكشاف العالم أكثر. لقد علمتني أن أُقدر الثقافات الأخرى، وأن أوسع وجهات نظري وآفاق تفكيري."
وأضافت: "لقد أظهرتنا جميعًا كأفراد مختلفين تمامًا، حيث أثرت تفكيرنا وأتاحت لنا فرصة تكوين مفهوم أعمق وذي معنى عن الحياة."
وشهد الصيف أيضًا بلوغ طلاب من أربع مدارس تابعة لمؤسسة قطر ذروة المغامرة، وذلك حين شاركوا في رحلة لتسلق جبل كليمنجارو في تنزانيا، وهي رحلة ساعدتهم في تطوير مهارات يمكنها أن تشكل شخصيتهم وتمكنهم من التغلب على تحديات الحياة في المستقبل.
وقد سبق رحلة "تحدي كليمنجارو"، والتي قادها عبد الرحمن هاندولي، المعلم الرئيسي ورئيس شؤون الطلاب في أكاد يمية قطر- الوكرة، برنامجٌ تدريبي امتد لأربعة أشهر بهدف إعداد الطلاب لعملية تسلق الجبل. وكان من بين المشاركين الطالب يوسف الكواري، البالغ من العمر 14 عامًا، الذي أصبح بذلك أصغر قطري يتسلق أعلى قمة في إفريقيا.
وقالت شهد الفضالة، البالغة من العمر 18 عامًا، وهي طالبة بأكاديمية قطر– السدرة: "أثارت رحلتي إلى جبل كليمنجارو اهتمامي وفضولي لاستكشاف العالم أكثر. لقد علمتني أن أُقدر الثقافات الأخرى، وأن أوسع وجهات نظري وآفاق تفكيري."
وأضافت: "لقد أظهرتنا جميعًا كأفراد مختلفين تمامًا، حيث أثرت تفكيرنا وأتاحت لنا فرصة تكوين مفهوم أعمق وذي معنى عن الحياة."
تعلمت أنه من خلال التدريب والدعم المناسبين، يمكنني تحقيق المهام الصعبة كتسلق الجبال، وقد ألهمني ذلك للتعامل مع مواقف أخرى أكثر تحديًا
الاستدامة
مسار أخضرمثلما تقرّب مؤسسة قطر المسافات بين الأشخاص من جميع الأعمار وبين الفرص التي يتطلعون إليها، ، يربط ترام المدينة التعليمية أيضاً بين حرميها الشمالي والجنوبي، وعلى نحو يعزز الاستدامة أيضًا.
أطلقت شبكة ترام المدينة التعليمية التابعة لمؤسسة قطر الخط الأخضر الجديد الذي ربط الحرم الجنوبي بالمدينة التعليمية ، الذي يضم جامعات مؤسسة قطر والعديد من مدارسها والمساحات العامة المفتوحة والمرافق المجتمعية، بالحرم الشمالي، حيث يقع مركز سدرة للطب وواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا ومركز قطر الوطني للمؤتمرات.
وبفضل الخط الجديد، أصبح التنقل بين حرمي المدينة التعليمية أكثر سهولة واستدامة، مما سينعكس إيجابًا على حياة الطلاب والباحثين وأعضاء مجتمع مؤسسة قطر وزوار المدينة التعليمية.
ويأتي إطلاق الخط الأخضر في أعقاب الإنجاز الذي حققه ترام المدينة التعليمية ، والذي تمثل في نقله الراكب رقم مليون في عام 2023. كما أدى الترام دورًا رئيسيًا خلال بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022™ عبر نقله 9,000 مشجع في المتوسط لكل مباراة استضافها استاد المدينة التعليمية.
وتجدر الإشارة إلى أن عربات ترام المدينة التعليمية من طراز "أفينيو" مزودة بنظام تخزين طاقة متطور يلغي الحاجة إلى وجود أسلاك كهربائية ممتدة فوقه، ويمكنّه من الانتقال من محطة إلى أخرى دون الحاجة إلى شحن البطارية عند المحطة، وهي مميزات تجعل منه وسيلة مستدامة للتنقل داخل مؤسسة قطر، وعاملًا مساعدًا في تقليل البصمة الكربونية للمدينة التعليمية.
مثلما تقرّب مؤسسة قطر المسافات بين الأشخاص م ن جميع الأعمار وبين الفرص التي يتطلعون إليها، ، يربط ترام المدينة التعليمية أيضاً بين حرميها الشمالي والجنوبي، وعلى نحو يعزز الاستدامة أيضًا.
أطلقت شبكة ترام المدينة التعليمية التابعة لمؤسسة قطر الخط الأخضر الجديد الذي ربط الحرم الجنوبي بالمدينة التعليمية ، الذي يضم جامعات مؤسسة قطر والعديد من مدارسها والمساحات العامة المفتوحة والمرافق المجتمعية، بالحرم الشمالي، حيث يقع مركز سدرة للطب وواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا ومركز قطر الوطني للمؤتمرات.
وبفضل الخط الجديد، أصبح التنقل بين حرمي المدينة التعليمية أكثر سهولة واستدامة، مما سينعكس إيجابًا على حياة الطلاب والباحثين وأعضاء مجتمع مؤسسة قطر وزوار المدينة التعليمية.
ويأتي إطلاق الخط الأخضر في أعقاب الإنجاز الذي حققه ترام المدينة التعليمية ، والذي تمثل في نقله الراكب رقم مليون في عام 2023. كما أدى الترام دورًا رئيسيًا خلال بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022™ عبر نقله 9,000 مشجع في المتوسط لكل مباراة استضافها استاد المدينة التعليمية.
وتجدر الإشارة إلى أن عربات ترام المدينة التعليمية من طراز "أفينيو" مزودة بنظام تخزين طاقة متطور يلغي الحاجة إلى وجود أسلاك كهربائية ممتدة فوقه، ويمكنّه من الانتقال من محطة إلى أخرى دون الحاجة إلى شحن البطارية عند المحطة، وهي مميزات تجعل منه وسيلة مستدامة للتنقل داخل مؤسسة قطر، وعاملًا مساعدًا في تقليل البصمة الكربونية للمدينة التعليمية.
تنطوي إضافة الخط الجديد إلى شبكة ترام المدينة التعليمية على المزج بين المعرفة، والابتكار والعامل المجتمعي، ودعم الأفكار والتعاون من أجل تحقيق الازدهار، وهي خطوة أخرى على طريقنا نحو بناء نظام نقل بيئي مستدام
يضم ترام المدينة التعليمية:
التعليم التقدمي
عالم من البحث والاكتشافشهدت المدينة التعليمية افتتاح أول معرض رئيسي في قطر يتناول مفهوم "الميتافيرس"، وهو عبارة عن مساحات افتراضية يتفاعل فيها المستخدمون على هيئة شخصيات رمزية، حيث نظم مجلس الإعلام في جامعة نورثويسترن في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، معرض "ميتا ماذا؟"
سعى الحدث لاستكشاف مفهوم "ميتافيرس" من منظور الجنوب العالمي، وتضمن عرض العمل الفني "جايا"، أحد أشهر الأعمال الفنية المتجولة للفنان البريطاني لوك جيرام، وهو عبارة عن مجسّم دقيق لكوكب الأرض قابل للنفخ.
وكان الدكتور يورج ماتياس ديتيرمان، عضو هيئة التدريس في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، ضمن فريق عالمي بثّ رسالة تحاكي رسالة قادمة من كائنات عاقلة خارج كوكب الأرض، وهو مشروع قدّم فيه ديتيرمان خلاصة أبحاثه حول العقيدة الإسلامية والحياة خارج كوكب الأرض.
كما قدم طلاب جامعة جورجتاون في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، دراسة معمقة حول تأثير مطار حمد الدولي على التنمية الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والحضرية التي تشهدها قطر، وذلك من خلال بحث إثنوغرافي هو الأول من نوعه في البلاد.
أما مكتبة قطر الوطنية، التي تقع في المدينة التعليمية بمؤسسة قطر، فقد اختيرت لتكون أول مكتب إقليمي للاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات المكتبات (الإفلا) في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
شهدت المدينة التعليمية افتتاح أول معرض رئيسي في قطر يتناول مفهوم "الميتافيرس"، وهو عبارة عن مساحات افتراضية يتفاعل فيها المستخدمون على هيئة شخصيات رمزية، حيث نظم مجلس الإعلام في جامعة نورثويسترن في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، معرض "ميتا ماذا؟"
سعى الحدث لاستكشاف مفهوم "ميتافيرس" من منظور الجنوب العالمي، وتضمن عرض العمل الفني "جايا"، أحد أشهر الأعمال الفنية المتجولة للفنان البريطاني لوك جيرام، وهو عبارة عن مجسّم دقيق لكوكب الأرض قابل للنفخ.
وكان الدكتور يورج ماتياس ديتيرمان، عضو هيئة التدريس في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، ضمن فريق عالمي بثّ رسالة تحاكي رسالة قادمة من كائنات عاقلة خارج كوكب الأرض، وهو مشروع قدّم فيه ديتيرمان خلاصة أبحاثه حول العقيدة الإسلامية والحياة خارج كوكب الأرض.
كما قدم طلاب جامعة جورجتاون في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، دراسة معمقة حول تأثير مطار حمد الدولي على التنمية الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والحضرية التي تشهدها قطر، وذلك من خلال بحث إثنوغرافي هو الأول من نوعه في البلاد.
أما مكتبة قطر الوطنية، التي تقع في المدينة التعليمية بمؤسسة قطر، فقد اختيرت لتكون أول مكتب إقليمي للاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات المكتبات (الإفلا) في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
لا أحد يفهم فعليًا ماهية الميتافيرس أو إمكاناته، لكن الجميع مفتونون بهذه التكنولوجيا الحديثة وما قد تعنيه لمستقبلنا
الرعاية الصحة الدقيقة
رؤى بحثية على طريق الصحة والسلامةفي يوليو، قدّم بحث رائد أجراه معهد قطر لبحوث الطب الحيوي بجامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر، رؤى ونتائج جديدة حول تأثير الكوليسترول على الاضطرابات التنكسية العصبية والنمائية العصبية.
كما تعاون باحثون من كلية العلوم الصحية والحيوية بجامعة حمد بن خليفة، وسدرة للطب، وكلية براندنبورغ الطبية، وبدعم من قطر بيوبنك، عضو مؤسسة قطر، في إجراء دراسة استخدموا فيها البيانات الجينومية وعينات المصل لنحو 800 مشارك من سكان دولة قطر، لتحديد التباين في بعض الجينات المناعية التي يمكن أن تؤثر على إنتاج الأجسام المضادة التي تسبب الحساسية تجاه المواد غير الضارة.
التعليم التقدمي
طموحات وإنجازاتوشهد الصيف أيضًا حصول طلاب حاليين وسابقين في مؤسسة قطر على جوائز وتكريمات، حيث فاز طالبان من جامعة كارنيجي ميلون في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، بالجائزة الأولى في مسابقة نظمها بنك قطر للتنمية، وذلك عن فكرتهم الخاصة بالخضروات المطبوعة بالأبعاد الثلاثية. كما حصلت الطالبة إيلين تشخايدزه في جامعة جورجتاون في قطر على زمالة مركز بوليتزر للتدريب كصحفية دينية لتغطية النزاع القبرصي.
وأيضًا، فازت موزة السويدي، خريجة جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، بالمركز الأول في حفل توزيع جوائز التصميم لرابطة مصممي الجامعات والكليات عن عملها في معرض تضمن أعمال خريجي الجامعة. وبينما جرى تكريم طبيبين تخرجا في وايل كورنيل للطب – قطر، ويعملان اليوم في أبرز مؤسستين طبيتين في أمريكا، وذلك تقديرًا لجهودهما في مجال البحوث.
في يوليو، قدّم بحث رائد أجراه معهد قطر لبحوث الطب الحيوي بجامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر، رؤى ونتائج جديدة حول تأثير الكوليسترول على الاضطرابات التنكسية العصبية والنمائية العصبية.
كما تعاون باحثون من كلية العلوم الصحية والحيوية بجامعة حمد بن خليفة، وسدرة للطب، وكلية براندنبورغ الطبية، وبدعم من قطر بيوبنك، عضو مؤسسة قطر، في إجراء دراسة استخدموا فيها البيانات الجينومية وعينات المصل لنحو 800 مشارك من سكان دولة قطر، لتحديد التباين في بعض الجينات المناعية التي يمكن أن تؤثر على إنتاج الأجسام المضادة التي تسبب الحساسية تجاه المواد غير الضارة.
يمكننا طباعة المواد الغذائية بكميات كبيرة، مما يقلل كثيرًا من الوقت والمال اللازمين لزراعة الفاكهة والخضروات، ولا حدود لما يمكننا القيام به
التعليم التقدمي
صيف يعج بالمعرفةطوال أشهر الصيف، لم يتوقف التعلم ولو لبرهة في مؤسسة قطر، سواء كان ذلك في المخيم الصيفي لركن الابتكار الذي ينظمه معهد قطر لبحوث الحوسبة بجامعة حمد بن خليفة والمخصص لطلاب المدارس الابتدائية والمتوسطة، أو من خلال البرنامج الصيفي للبحوث الذي أطلقه معهد قطر لبحوث الطب الحيوي لإعداد علماء المستقبل.
وبدورها أيضًا، قامت جامعة جورجتاون في قطر بتزوي د طلاب المدارس الثانوية في قطر بالمهارات اللازمة للنجاح في المرحلة الجامعية، في حين أطلقت جامعة كارنيجي ميلون في قطر معسكرات صيفية مخصصة لتعليم طلاب المدارس المتوسطة والثانوية أساسيات علوم الحاسوب. وعمل المعسكر الصيفي للمناظرات الذي نظمه مركز مناظرات قطر، عضو مؤسسة قطر، على تعزيز مهارات التفكير النقدي لدى الطلاب من الذين تتراوح أعمارهم بين 10-13 سنة.
وفي الوقت نفسه تعاونت جامعتا وايل كورنيل للطب - قطر وجامعة تكساس إي أند أم في قطر، وهما جامعتان شريكتان لمؤسسة قطر، في البرنامج الصيفي الذي يحمل عنوان "الفيزياء لأطباء المستقبل"، حيث أُتيح للطلاب المشاركين فرصة صقل مهاراتهم في حلّ المسائل الفيزيائية، مع التركيز على الأمثلة ذات الصلة بالطب.
واختتمت جامعة تكساس إي آند إم في قطر، برنامجها الصيفي في مجال العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، والذي قدمته لطلاب المدارس من الصف السادس إلى الصف الثاني عشر، حيث أتاحت لهم خلاله استكشاف العديد من المفاهيم الهندسية. كما استقبل حرم الجامعة في الدوحة مجموعة من طلاب الهندسة القادمين من ولاية تكساس في رحلة تعليمية تجريبية. أما وايل كورنيل للطب – قطر فقد أتاحت لطلاب المدارس الثانوية المحلية والدولية الفرصة لاستكشاف ما تعنيه مهنة الطب وتجربة الحياة من منظور طالب الطب والطبيب.
طوال أشهر الصيف، لم يتوقف التعلم ولو لبرهة في مؤسسة قطر، سواء كان ذلك في المخيم الصيفي لركن الابتكار الذي ينظمه معهد قطر لبحوث الحوسبة بجامعة حمد بن خليفة والمخصص لطلاب المدارس الابتدائية والمتوسطة، أو من خلال البرنامج الصيفي للبحوث الذي أطلقه معهد قطر لبحوث الطب الحيوي لإعداد علماء المستقبل.
وبدورها أيضًا، قامت جامعة جورجتاون في قطر بتزويد طلاب المدارس الثانوية في قطر بالمهارات اللازمة للنجاح في المرحلة الجامعية، في حين أطلقت جامعة كارنيجي ميلون في قطر معسكرات صيفية مخصصة لتعليم طلاب المدارس المتوسطة والثانوية أساسيات علوم الحاسوب. وعمل المعسكر الصيفي للمناظرات الذي نظمه مركز مناظرات قطر، عضو مؤسسة قطر، على تعزيز مهارات التفكير النقدي لدى الطلاب من الذين تتراوح أعمارهم بين 10-13 سنة.
وفي الوقت نفسه تعاونت جامعتا وايل كورنيل للطب - قطر وجامعة تكساس إي أند أم في قطر، وهما جامعتان شريكتان لمؤسسة قطر، في البرنامج الصيفي الذي يحمل عنوان "الفيزياء لأطباء المستقبل"، حيث أُتيح للطلاب المشاركين فرصة صقل مهاراتهم في حلّ المسائل الفيزيائية، مع التركيز على الأمثلة ذات الصلة بالطب.
واختتمت جامعة تكساس إي آند إم في قطر، برنامجها الصيفي في مجال العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، والذي قدمته لطلاب المدارس من الصف السادس إلى الصف الثاني عشر، حيث أتاحت لهم خلاله استكشاف العديد من المفاهيم الهندسية. كما استقبل حرم الجامعة في الدوحة مجموعة من طلاب الهندسة القادمين من ولاية تكساس في رحلة تعليمية تجريبية. أما وايل كورنيل للطب – قطر فقد أتاحت لطلاب المدارس الثانوية المحلية والدولية الفرصة لاستكشاف ما تعنيه مهنة الطب وتجربة الحياة من منظور طالب الطب والطبيب.
شجّعنا الطلاب المشاركين على التجارب الجريئة وحرية الاستكشاف والتعاون، على نحو يجعل من التعلّم تجربة مجزية بحدّ ذاتها
التعليم التقدمي
مرحبا بكم في مؤسسة قطركانت مسارات التعلم الصيفية في مؤسسة قطر بمثابة مقدّمة لبداية عام دراسي جديد ، حيث باشر الطلاب الجدد والقدامى المرحلة التالية من تجربتهم التعليمية الفريدة ضمن منظومة معرفية قلّ نظيرها.
تعرّف الطلبة الجُدد الذين انضمّوا إلى المنظومة التعليمية الفريدة من نوعها التي تتميز بها مؤسسة قطر على الفرص الواعدة التي تنتظرهم، وذلك من خلال فعالية "مرحبا" التي نظمها فريق الحياة الطلابية بمؤسسة قطر، والتي جاءت كبوابة لهم نحو الحياة الطلابية في المدينة التعليمية، حيث تعرّفوا أيضًا عل ى معنى أن تكون طالبًا في مؤسسة قطر، وجزءًا من مجتمعها.
كذلك سلّطت فعالية "مرحبا" الضوء على تجارب خريجي المؤسسة الذين تبادلوا نجاحاتهم والخبرات والنصائح التعليمية والمهنية مع الطلبة الجُدد، بما في ذلك التسجيل المشترك في المقررات الدراسية عبر جامعات مختلفة. كما شهدت الفعالية جلسات نقاشية شارك فيها الطلبة الجُدد والحاليين والخريجين، وقدّموا أفكارهم، ووجهات نظرهم حول القضايا المعاصرة وأهمها: التغيّر المناخي، وثقافة التعلّم مدى الحياة، وتعزيز الصحة والرفاه الاجتماعي، وسُبل تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والفرص المتكافئة لدى الجميع.
تعليقًا على هذه الفعالية، قال الدكتـور مايـكل تريـك عميد جامعـة كارنيجي ميلون في قطـر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر: "الطلاب الذين يلتحقون بإحدى جامعات المدينة التعليمية يصبحون تلقائيًا أعضاء في مجتمعها الذي يضمّ فرصًا متنوعة، والتي بدورها تتيح للطلاب إمكانية التسجيل في مقررات دراسية تقدمها الجامعات الأخرى في المدينة التعليمية، بالإضافة إلى فرصة المشاركة في الأنشطة الرياضية والالتحاق بالنوادي الجامعية التي تقدم برامج مختلفة وغير ذلك الكثير."