تكمن قوة كرة القدم، لا سيما من خلال بطولة كأس العالم FIFA ™، في قدرتها على أن تصبح منصة لبناء عالم أقوى وأكثر تسامحًا ووحدةً. ولعل خير دليل على هذه القدرة هو ما عاشته المدينة التعليمية على مدار الأسابيع التي سبقت انطلاقة نسخة 2022 لهذه البطولة في قطر.
وقد شهدت بطولة كأس العالم للأطفال الدوحة 2022، وهي فعالية رياضية استمرت ثمانية أيام من تنظيم "ستريت تشايلد يونايتد"، بالشراكة مع مؤسسة قطر، وبدعم من متطوعين محليين ودوليين، مشاركة 28 فريقًا من 25 بلدًا يمثل بعضها موطنًا للأطفال في المجتمعات المهمشة، حيث اجتمعوا بالدوحة للمشاركة في بطولة ناشدوا من خلالها العالم للعمل معًا نحو إحداث التغيير الإيجابي عبر الرياضة.
بالتزامن مع هذه البطولة التي شهدت تتويج فريق الشباب من مصر، وفريق الفتيات من البرازيل بجوائز صممها طلاب أكاديمية قطر- الدوحة، التابعة لمؤسسة قطر، تم عقد مؤتمر لمناصرة حقوق وأصوات الشباب الذين يعيشون في الشوارع بجميع أنحاء العالم، وذلك بهدف رفع مستوى الوعي بظروفهم والمطالبة بتحسين معاملتهم وفق ما تقتضيه معايير المساواة والإنصاف.
تكمن قوة كرة القدم، لا سيما من خلال بطولة كأس العالم FIFA ™، في قدرتها على أن تصبح منصة لبناء عالم أقوى وأكثر تسامحًا ووحدةً. ولعل خير دليل على هذه القدرة هو ما عاشته المدينة التعليمية على مدار الأسابيع التي سبقت انطلاقة نسخة 2022 لهذه البطولة في قطر.
وقد شهدت بطولة كأس العالم للأطفال الدوحة 2022، وهي فعالية رياضية استمرت ثمانية أيام من تنظيم "ستريت تشايلد يونايتد"، بالشراكة مع مؤسسة قطر، وبدعم من متطوعين محليين ودوليين، مشاركة 28 فريقًا من 25 بلدًا يمثل بعضها موطنًا للأطفال في المجتمعات المهمشة، حيث اجتمعوا بالدوحة للمشاركة في بطولة ناشدوا من خلالها العالم للعمل معًا نحو إحداث التغيير الإيجابي عبر الرياضة.
بالتزامن مع هذه البطولة التي شهدت تتويج فريق الشباب من مصر، وفريق الفتيات من البرازيل بجوائز صممها طلاب أكاديمية قطر- الدوحة، التابعة لمؤسسة قطر، تم عقد مؤتمر لمناصرة حقوق وأصوات الشباب الذين يعيشون في الشوارع بجميع أنحاء العالم، وذلك بهدف رفع مستوى الوعي بظروفهم والمطالبة بتحسين معاملتهم وفق ما تقتضيه معايير المساواة والإنصاف.
خلال الجمعية العامة التي انعقدت بالتزامن مع بطولة كأس العالم للأطفال الدوحة 2022 جرى التوقيع على وثيقة "العهد القطري" الرامية إلى تعزيز أصوات الشباب بالعالم ودعم الأطفال المهمشين في مختلف البلدان.
وقد وقّعت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، على هذه الوثيقة التي قام بصياغتها 290 طفل يعيشون حياة قاسية، بالإضافة إلى عدد من الأطفال اللاجئين، والقادة الشباب.
في إطار النسخة الرابعة من هذه المنافسة، أتاحت مؤسسة قطر لجمهورها من المكفوفين وضعاف البصر الاس تمتاع بمنافسات كرة القدم عبر خدمات التعليق الوصفي السمعي. وضمّت الفرق المشاركة فريقين من قطر يتألفان من طلبة مدارس السَّلم في الدوحة، بالإضافة إلى أكاديمية قطر– الدوحة، وأكاديمية قطر– السدرة، التابعتين لمؤسسة قطر، كما شارك لأول مرة فريق من فلسطين ضمّ فتيات من مخيم طولكرم للاجئين بالضفة الغربية، وحظيت مشاركتهن بدعم من جمعية فلسطين: "الرياضة للحياة".
وخارج رقعة الملعب، تم إطلاق دراسة مدعومة من قبل "ستريت تشايلد يونايتد"، الجمعية المعنية بأطفال الشوارع، بالتعاون مع مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش"، وذلك خلال قمة "ويش 2022" التي تعقد كل عامين. وتهدف الدراسة إلى معالجة المشكلات الصحية التي يتعرض لها الأطفال المهمشون، والعقبات التي تحول دون حصولهم على الرعاية الصحية المناسبة.
خلال الجمعية العامة التي انعقدت بالتزامن مع بطولة كأس العالم للأطفال الدوحة 2022 جرى التوقيع على وثيقة "العهد القطري" الرامية إلى تعزيز أصوات الشباب بالعالم ودعم الأطفال المهمشين في مختلف البلدان.
وقد وقّعت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، على هذه الوثيقة التي قام بصياغتها 290 طفل يعيشون حياة قاسية، بالإضافة إلى عدد من الأطفال اللاجئين، والقادة الشباب.
في إطار النسخة الرابعة من هذه المنافسة، أتاحت مؤسسة قطر لجمهورها من المكفوفين وضعاف البصر الاستمتاع بمنافسات كرة القدم عبر خدمات التعليق الوصفي السمعي. وضمّت الفرق المشاركة فريقين من قطر يتألفان من طلبة مدارس السَّلم في الدوحة، بالإضافة إلى أكاديمية قطر– الدوحة، وأكاديمية قطر– السدرة، التابعتين لمؤسسة قطر، كما شارك لأول مرة ف ريق من فلسطين ضمّ فتيات من مخيم طولكرم للاجئين بالضفة الغربية، وحظيت مشاركتهن بدعم من جمعية فلسطين: "الرياضة للحياة".
وخارج رقعة الملعب، تم إطلاق دراسة مدعومة من قبل "ستريت تشايلد يونايتد"، الجمعية المعنية بأطفال الشوارع، بالتعاون مع مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش"، وذلك خلال قمة "ويش 2022" التي تعقد كل عامين. وتهدف الدراسة إلى معالجة المشكلات الصحية التي يتعرض لها الأطفال المهمشون، والعقبات التي تحول دون حصولهم على الرعاية الصحية المناسبة.
أكّدت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، في خطاب افتتاح مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش" لعام 2022 المنعقد خلال شهر أكتوبر، أن الفعاليات الرياضية الكبرى، مثل بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™، يمكن أن تكون حافزًا لكي تنعم المجتمعات بصحة أفضل.
وقالت صاحبة السمو: "كما ألهمتنا مشروعاتنا الرياضية التي وصلت بعد أكثرِ من ربع قرن إلى استضافة كأس العالم لكرةِ القدم على مواصلة تطوير بلدِنا، فبإمكانها أن تُلهمنا من جديد، في بلدنا وحول العالم، من أجل تطوير وإعادة تشكيل تصوراتنا عن سُبل بناء نظم رعاية صحية أكفأ وأشمل."
وتضمّنت القمة، التي سلطت الضوء على دور الرياضة في تعزيز رعاية صحية تتسم بسهولة الوصول والشمولية، إطلاق إعلان "ويش" بشأن تعزيز إدماج ذوي الإعاقة في الرياضة والصحة – وهو ما يبقى دعوة مفتوحة للعمل من أجل رياضة تشمل الجميع الأشخاص والقدرات.
وتناولت جلسات قمة "ويش 2022" عدة موضوعات، من قبيل دور الرياضة في رفاهية الأشخاص ذوي الإعاقة، وكيف يمكن للفعاليات الرياضية الكبرى أن تعزز النشاط البدني وأنماط الحياة الصحية، فيما تحدّث الرياضي الحاصل على الميدالية الذهبية الأولمبية، السير مو فرح، عن كيفية مواجهة تحديات الصحة العقلية كرياضي متألق.
أكّدت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، في خطاب افتتاح مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش" لعام 2022 المنعقد خلال شهر أكتوبر، أن الفعاليات الرياضية الكبرى، مثل بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™، يمكن أن تكون حافزًا لكي تنعم المجتمعات بصحة أفضل.
وقالت صاحبة السمو: "كما ألهمتنا مشروعاتنا الرياضية التي وصلت بعد أكثرِ من ربع قرن إلى استضافة كأس العالم لكرةِ القدم على مواصلة تطوير بلدِنا، فبإمكانها أن تُلهمنا من جديد، في بلدنا وحول العالم، من أجل تطوير وإعادة تشكيل تصوراتنا عن سُبل بناء نظم رعاية صحية أكفأ وأشمل."
وتضمّنت القمة، التي سلطت الضوء على دور الرياضة في تعزيز رعاية صحية تتسم بسهولة الوصول والشمولية، إطلاق إعلان "ويش" بشأن تعزيز إدماج ذوي الإعاقة في الرياضة والصحة – وهو ما يبقى دعوة مفتوحة للعمل من أجل رياضة تشمل الجميع الأشخاص والقدرات.
وتناولت جلسات قمة "ويش 2022" عدة موضوعات، من قبيل دور الرياضة في رفاهية الأشخاص ذوي الإعاقة، وكيف يمكن للفعاليات الرياضية الكبرى أن تعزز النشاط البدني وأنماط الحياة الصحية، فيما تحدّث الرياضي الحاصل على الميدالية الذهبية الأولمبية، السير مو فرح، عن كيفية مواجهة تحديات الصحة العقلية كرياضي متألق.
أشاد الاتحاد الدولي لنقابات العمال بالخطوات المتقدّمة التي حققتها دولة قطر فيما يتعلق بتطبيق الإصلاحات القانونية المتصلة بحماية العمالة الوافدة، التي تدعم تسريع عملية التطور في البلاد. جاء ذلك في جلسة نقاشية عُقدت ضمن فعاليات مؤتمر القمّة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش 2022".
قالت شاران بورو، الأمين العام للاتحاد الدولي لنقابات العمال، في جلسة نقاشية عُقدت ضمن فعاليات مؤتمر القمّة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش 2022" لمناقشة تقرير بحثي حول تعزيز الصحة والسلامة بين أوساط العمالة الوافدة: "كأحد النقاد الأوائل لاستضافة قطر بطولة كأس العالم لكرة القدم في البدايات، يمكنني القول اليوم وبعد مرور عقد من الزمن وعقب معاينة أماكن سكن العمال ومواقع البناء إنّ كل شيء قد تغير بشكل ملحوظ".
مضيفةً: "يمكننا الحديث عن قطر اليوم وقطر بالأمس، وهناك فرق كبير بين اليوم والأمس. إنني أُشيد بالتقدّم الذي أحرزته البلاد بشكل مؤكد، ولو تمكنّا كقادة للاتحاد من التحرّك والتقدّم بالسرعة نفسها في بلدان أخرى فسأكون مسرورة بذلك"
يدعو تقرير "ويش" إلى اعتماد معايير وسياسات تحدّد الحد الأدنى للرعاية الصحية المقدمة للعمالة الوافدة، والعمل على تمكين العمال ليتكفلوا بالجوانب المتعلقة بصحتهم ورفاهيتهم، علاوة على إنشاء مركز تعاون دولي لتبادل البيانات وتقاسم الممارسات الفضلى ذات الصلة بحماية وصحة العمال.
أشاد الاتحاد الدولي لنقابات العمال بالخطوات المتقدّمة التي حققتها دولة قطر فيما يتعلق بتطبيق الإصلاحات القانونية المتصلة بحماية العمالة الوافدة، التي تدعم تسريع عملية التطور في البلاد. جاء ذلك في جلسة نقاشية عُقدت ضمن فعاليات مؤتمر القمّة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش 2022".
قالت شاران بورو، الأمين العام للاتحاد الدولي لنقابات العمال، في جلسة نقاشية عُقدت ضمن فعاليات مؤتمر القمّة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش 2022" لمناقشة تقرير بحثي حول تعزيز الصحة والسلامة بين أوساط العمالة الوافدة: "كأحد النقاد الأوائل لاستضافة قطر بطولة كأس العالم لكرة القدم في البدايات، يمكنني القول اليوم وبعد مرور عقد من الزمن وعقب معاينة أماكن سكن العمال ومواقع البناء إنّ كل شيء قد تغير بشكل ملحوظ".
مضيفةً: "يمكننا الحديث عن قطر اليوم وقطر بالأمس، وهناك فرق كبير بين اليوم والأمس. إنني أُشيد بالتقدّم الذي أحرزته البلاد بشكل مؤكد، ولو تمكنّا كقادة للاتحاد من التحرّك والتقدّم بالسرعة نفسها في بلدان أخرى فسأكون مسرورة بذلك"
يدعو تقرير "ويش" إلى اعتماد معايير وسياسات تحدّد الحد الأدنى للرعاية الصحية المقدمة للعمالة الوافدة، والعمل على تمكين العمال ليتكفلوا بالجوانب المتعلقة بصحتهم ورفاهيتهم، علاوة على إنشاء مركز تعاون دولي لتبادل البيانات وتقاسم الممارسات الفضلى ذات الصلة بحماية وصحة العمال.
رحّب المشهد الفني في المدينة التعليمية بمؤسسة قطر بإضافة جديدة، ملونة، وملفتة للنظر في أكتوبر الأول، بالعمل الفني "معًا"، وهو عمل فني عام بمظهر يلفت الانتباه، ذو رسالة مهمة.دشنت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، العمل الفني "معًا" في أكتوبر، وهو من تصميم الفنان الكوري تشاوي يونغ.
يتكوّن هذا العمل الفني من خوذات عمال وكرات قدم ومرايا بالإضافة الى عناصر أخرى مستوحاة من الثقافة المحلية، ويأخذ شكل زهرة "الهندباء"، حيث يعبّر عن مشاعر الحماس وشغف الجماهير العالمية بكرة القدم في بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™. كما يُجسّد العمل الفني "معًا" مشاعر التقدير في صورة إبداعية لجهود جميع من شاركوا ولعبوا دورًا في دعم استعدادات قطر لاستضافة بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™، لاسيما الجهود العمّالية التي أسهمت بشكل أساسي في تحقيق الحلم، وتخليدًا للدور الذي قدّموه بشكل دائم بعد عام 2022.
يعكس تدشين العمل الفني "معًا" كذلك، حرص مؤسسة قطر على تكريس الفنّ لنقل التراث الثقافي القطري والاعتزاز به ونشره، ودوره كأداة لتعزيز الحوار حول القضايا الاجتماعية، واستخدام منصاتها المتنوعة لتحفيز النقاشات البنّاءة ودفع التغيير الإيجابي.
رحّب المشهد الفني في المدينة التعليمية بمؤسسة قطر بإضافة جديدة، ملونة، وملفتة للنظر في أكتوبر الأول، بالعمل الفني "معًا"، وهو عمل فني عام بمظهر يلفت الانتباه، ذو رسالة مهمة.دشنت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، العمل الفني "معًا" في أكتوبر، وهو من تصميم الفنان الكوري تشاوي يونغ.
يتكوّن هذا العمل الفني من خوذات عمال وكرات قدم ومرايا بالإضافة الى عناصر أخرى مستوحاة من الثقافة المحلية، ويأخذ شكل زهرة "الهندباء"، حيث يعبّر عن مشاعر الحماس وشغف الجماهير العالمية بكرة القدم في بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™. كما يُجسّد العمل الفني "معًا" مشاعر التقدير في صورة إبداعية لجهود جميع من شاركوا ولعبوا دورًا في دعم استعدادات قطر لاستضافة بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™، لاسيما الجهود العمّالية التي أسهمت بشكل أساسي في تحقيق الحلم، وتخليدًا للدور الذي قدّموه بشكل دائم بعد عام 2022.
يعكس تدشين العمل الفني "معًا" كذلك، حرص مؤسسة قطر على تكريس الفنّ لنقل التراث الثقافي القطري والاعتزاز به ونشره، ودوره كأداة لتعزيز الحوار حول القضايا الاجتماعية، واستخدام منصاتها المتنوعة لتحفيز النقاشات البنّاءة ودفع التغيير الإيجابي.
تم إطلاق منصة "راسخ" في أكتوبر، بهدف توفير تعليم عالي الجودة برؤية محلية، ومع تعزيز المعرفة الغنّية والابتكار في جوهرها، وهي عبارة عن منصة تعليمية شاملة، تهدف إلى بناء جسور بين مختلف مراكز التعليم التابعة لمؤسسة قطر مع المؤسسات الأكاديمية مختلف الهيئات والمجتمعات المعرفيّة المتعدّدة داخل مؤسسة قطر، والمؤسسات العلميّة الأخرى داخل دولة قطر.
تم تصميم منصة "راسخ"، من أجل "العولمة" ومساعدة الطلاب على إنشاء روابط جديدة بين مختلف المعارف والقضايا العالمية والمحليّة مع الحفاظ على الدّين والهويّة والتّراث واللّغة العربيّة، وهي متوفرة باللغتين العربية والإنجليزية، ويعكس التزام مؤسسة قطر بالتعليم التقدمي والابتكار من أجل التعلم.
وقالت سعادة الشيخة نوف أحمد بن سيف آل ثاني، المدير التنفيذي للمبادرات الاستراتيجية والشراكات في التعليم ما قبل الجامعي في مؤسسة قطر: "إنه أمر بالغ الأهمية لبناء بناء جسور بين مختلف الهيئات والمجتمعات المعرفيّة المتعدّدة داخل مؤسسة قطر، والمؤسسات العلميّة الأخرى داخل دولة قطر"، بالإضافة إلى ذلك، تهدف المنصة إلى مساعدة الطلاب على إنشاء روابط جديدة بين جميع أنواع المعارف وبين القضايا العالمية والمحليّة. "نأمل أن ينتج التعليم عالي الجودة، الذي يتضمن وجهات النظر المحلية والعالمية، أجيالًا متجذّرة محليًّا، ومتصلة عالميًّا".
تم إطلاق منصة "راسخ" في أكتوبر، بهدف توفير تعليم عالي الجودة برؤية محلية، ومع تعزيز المعرفة الغنّية والابتكار في جوهرها، وهي عبارة عن منصة تعليمية شاملة، تهدف إلى بناء جسور بين مختلف مراكز التعليم التابعة لمؤسسة قطر مع المؤسسات الأكاديمية مختلف الهيئات والمجتمعات المعرفيّة المتعدّدة داخل مؤسسة قطر، والمؤسسات العلميّة الأخرى داخل دولة قطر.
تم تصميم منصة "راسخ"، من أجل "العولمة" ومساعدة الطلاب على إنشاء روابط جديدة بين مختلف المعارف والقضايا العالمية والمحليّة مع الحفاظ على الدّين والهويّة والتّراث واللّغة العربيّة، وهي متوفرة باللغتين العربية والإنجليزية، ويعكس التزام مؤسسة قطر بالتعليم التقدمي والابتكار من أجل التعلم.
وقالت سعادة الشيخة نوف أحمد بن سيف آل ثاني، المدير التنفيذي للمبادرات الاستراتيجية والشراكات في التعليم ما قبل الجامعي في مؤسسة قطر: "إنه أمر بالغ الأهمية لبناء بناء جسور بين مختلف الهيئات والمجتمعات المعرفيّة المتعدّدة داخل مؤسسة قطر، والمؤسسات العلميّة الأخرى داخل دولة قطر"، بالإضافة إلى ذلك، تهدف المنصة إلى مساعدة الطلاب على إنشاء روابط جديدة بين جميع أنواع المعارف وبين القضايا العالمية والمحليّة. "نأمل أن ينتج التعليم عالي الجودة، الذي يتضمن وجهات النظر المحلية والعالمية، أجيالًا متجذّرة محليًّا، ومتصلة عالميًّا".
تم تجسيد الروح الابتكارية الموجودة داخل الفصول الدراسية في مؤسسة قطر في أكتوبر من قبل اثنين من طلاب الصف الحادي عشر من إحدى مدارسها، حيث حصل مشروعهم لتحويل الساحات الخلفية في المدارس إلى مساحات خضراء ومستدامة على منحة المبتكرين في برنامج السنوات المتوسطة لعام 2022.
تُمنح المنحة من قبل منظمة البكالوريا الدولية بالشراكة مع "أشوكا"، لطلاب برنامج السنوات المتوسطة الذين يبدأون أو يطورون مبادرة تركز على التأثير الاجتماعي. وكانت ألينا قيصر وإيلانا فردوس، كلاهما طالبتان في أكاديمية قطر – الدوحة، وهي جزء من التعليم ما قبل الجامعي في مؤسسة قطر من بين الفائزين.
وقالت قيصر: "أثارت فكرة وجود حديقة مستدامة في المدرسة اهتمامنا، بسبب حاجتنا للمساحات الخضراء التي تعزز التطور المعرفي للطلاب، وتحفزنا على أن نكون مبدعين". في الوقت نفسه، استضاف التعليم ما قبل الجامعي بمؤسسة قطر، منتدى التعليم والتعلم السنوي، حيث اجتمع المعلمون من مؤسسة قطر ودولة قطر لتبادل الخبرات وتطوير العمليات التعليمية، مع تركيز نسختها لعام 2022 على إلهام الطلاب ليكونوا نشطين في مجتمعاتهم وخارجها.
تم تجسيد الروح الابتكارية الموجودة داخل الفصول الدراسية في مؤسسة قطر في أكتوبر من قبل اثنين من طلاب الصف الحادي عشر من إحدى مدارسها، حيث حصل مشروعهم لتحويل الساحات الخلفية في المدارس إلى مساحات خضراء ومستدامة على منحة المبتكرين في برنامج السنوات المتوسطة لعام 2022.
تُمنح المنحة من قبل منظمة البكالوريا الدولية بالشراكة مع "أشوكا"، لطلاب برنامج السنوات المتوسطة الذين يبدأون أو يطورون مبادرة تركز على التأثير الاجتماعي. وكانت ألينا قيصر وإيلانا فردوس، كلاهما طالبتان في أكاديمية قطر – الدوحة، وهي جزء من التعليم ما قبل الجامعي في مؤسسة قطر من بين الفائزين.
وقالت قيصر: "أثارت فكرة وجود حديقة مستدامة في المدرسة اهتمامنا، بسبب حاجتنا للمساحات الخضراء التي تعزز التطور المعرفي للطلاب، وتحفزنا على أن نكون مبدعين". في الوقت نفسه، استضاف التعليم ما قبل الجامعي بمؤسسة قطر، منتدى التعليم والتعلم السنوي، حيث اجتمع المعلمون من مؤسسة قطر ودولة قطر لتبادل الخبرات وتطوير العمليات التعليمية، مع تركيز نسختها لعام 2022 على إلهام الطلاب ليكونوا نشطين في مجتمعاتهم وخارجها.
تحت شعار "بالاستكشاف تقوى مساعينا"، في مدينة مراكش المغربية، إن الفعالية الإقليمية الثالثة لمنصة TED بالعربي التي نظّمتها مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، بالشراكة مع TED على مدار ثلاث سنوات، أعادت الأهمية لتمكين الناطقين بالعربية عبر نشر قصصهم المُلهمة وأفكارهم النيّرة في جميع أنحاء العالم.
في جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية بمدينة ابن جرير المغربية، ناقش المتحدّثون في TED أهم التحديات والموضوعات العالمية، مثل دور الناطقين باللغة العربية في تعزيز التواصل بين الدول، وأهمية العلم في التقدم العالمي، وتغير المناخ. إلى جانب إقامة سلسلة من ورش العمل التفاعلية التي تمحورت حول تاريخ العالم العربي، والمبادرات المجتمعية، وريادة الأعمال، والثقافة، والإعلام، إلى جانب المناظرات باللغة العربية.
كان من بين المتحدثين، الباحث السوري، الدكتور شارل مهند ملك، والمهندسة المعمارية والمغربية عزيزة الشاوني، والكاتبة والشاعرة اللبنانية سوزان تلحوق، التي قالت إن TED مكان "لتوصيل الأفكار بسهولة ووضوح وبطاقة لا تحمل الكثير من المصالح الضيقة أو التردد والخوف".
وقالت الدكتورة حياة سندي، من المملكة العربية السعودية، وهي أبرز العلماء في مجال التكنولوجيا الإحيائية في العالم، لجمهور TEDبالعربي:"يُمكننا جعل العالم أكثر انفتاحًا على المجتمع من خلال انفتاح العلماء أنفسهم على الاحتمالات اللانهائية المتاحة أمامنا، وكذلك عبر رفع العراقيل وتقبل الافكار الجديدة".
تحت شعار "بالاستكشاف تقوى مساعينا"، في مدينة مراكش المغربية، إن الفعالية الإقليمية الثالثة لمنصة TED بالعربي التي نظّمتها مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، بالشراكة مع TED على مدار ثلاث سنوات، أعادت الأهمية لتمكين الناطقين بالعربية عبر نشر قصصهم المُلهمة وأفكارهم النيّرة في جميع أنحاء العالم.
في جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية بمدينة ابن جرير المغربية، ناقش المتحدّثون في TED أهم التحديات والموضوعات العالمية، مثل دور الناطقين باللغة العربية في تعزيز التواصل بين الدول، وأهمية العلم في التقدم العالمي، وتغير المناخ. إلى جانب إقامة سلسلة من ورش العمل التفاعلية التي تمحورت حول تاريخ العالم العربي، والمبادرات المجتمعية، وريادة الأعمال، والثقافة، والإعلام، إلى جانب المناظرات باللغة العربية.
كان من بين المتحدثين، الباحث السوري، الدكتور شارل مهند ملك، والمهندسة المعمارية والمغربية عزيزة الشاوني، والكاتبة والشاعرة اللبنانية سوزان تلحوق، التي قالت إن TED مكان "لتوصيل الأفكار بسهولة ووضوح وبطاقة لا تحمل الكث ير من المصالح الضيقة أو التردد والخوف".
وقالت الدكتورة حياة سندي، من المملكة العربية السعودية، وهي أبرز العلماء في مجال التكنولوجيا الإحيائية في العالم، لجمهور TEDبالعربي:"يُمكننا جعل العالم أكثر انفتاحًا على المجتمع من خلال انفتاح العلماء أنفسهم على الاحتمالات اللانهائية المتاحة أمامنا، وكذلك عبر رفع العراقيل وتقبل الافكار الجديدة".
في عالم العلوم في مؤسسة قطر، أنتج باحثون في معهد قطر لبحوث الحوسبة، التابع لجامعة حمد بن خليفة، بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية، ومستشفى مايو كلينك في الولايات المتحدة الأمريكية، أول دراسة تتمحور حول الأمراض في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حول "التحقق من دقّة مقياس المخاطر الجينية لاعتلال القلب التاجي لدى مجموعة عينات بحثية في الشرق الأوسط باستخدام تسلسل الجينوم الكامل".
كما أطلق معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة، التابع لجامعة حمد بن خليفة، بالتعاون مع شركة مواصلات (كروه)، شركة النقل العام في قطر، مشروع اختبارات خلايا بطارية الليثيوم أيون في الحافلات الكهربائية الصديقة للبيئة في البلاد قبل كأس العالم FIFA قطر 2022 ™، بينما أطلق باحثو جامعة حمد بن خليفة مشروعًا لدراسة مرونة البنية التحتية الحضرية خلال الفعاليات الضخمة في دول مجلس التعاون الخليجي، مثل بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022 ™.
وكانت دار جامعة حمد بن خليفة للنشر، التابعة لمؤسسة قطر هي الناشر الوحيد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مؤتمر دولي حول النشر العلمي المفتوح، حيث حققت حضورًا في مجال النشر الأكاديمي عالميًا. في الوقت نفسه، وسعت سدرة للطب التابعة لمؤسسة قطر خدماتها النسائية من خلال إطلاق عيادة انقطاع الطمث، في نفس الشهر الذي جمعت فيه خبراء طبيين من جميع أنحاء قطر في مؤتمر يركز على صحة المرأة.
في عالم العلوم في مؤسسة قطر، أنتج باحثون في معهد قطر لبحوث الحوسبة، التابع لجامعة حمد بن خليفة، بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية، ومستشفى مايو كلينك في الولايات المتحدة الأمريكية، أول دراسة تتمحور حول الأمراض في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حول "التحقق من دقّة مقياس المخاطر الجينية لاعتلال القلب التاجي لدى مجموعة عينات بحثية في الشرق الأوسط باستخدام تسلسل الجينوم الكامل".
كما أطلق معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة، التابع لجامعة حمد بن خليفة، بالتعاون مع شركة مواصلات (كروه)، شركة النقل العام في قطر، مشروع اختبارات خلايا بطارية الليثيوم أيون في الحافلات الكهربائية الصديقة للبيئة في البلاد قبل كأس العالم FIFA قطر 2022 ™، بينما أطلق باحثو جامعة حمد بن خليفة مشروعًا لدراسة مرونة البنية التحتية الحضرية خلال الفعاليات الضخمة في دول مجلس التعاون الخليجي، مثل بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022 ™.
وكانت دار جامعة حمد بن خليفة للنشر، التابعة لمؤسسة قطر هي الناشر الوحيد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مؤتمر دولي حول النشر العلمي المفتوح، حيث حققت حضورًا في مجال النشر الأكاديمي عالميًا. في الوقت نفسه، وسعت سدرة للطب التابعة لمؤسسة قطر خدماتها النسائية من خلال إطلاق عيادة انقطاع الطمث، في نفس الشهر الذي جمعت فيه خبراء طبيين من جميع أنحاء قطر في مؤتمر يركز على صحة المرأة.
عند الإعلان على الهواء مباشرة على شاشات التلفزيون في جميع أنحاء المنطقة، كانت الابتسامة تعبر عن كل شيء، سمية سعيد سليمان السيابية كانت أول امرأة تحصل على لقب أفضل مبتكر في العالم العربي من خلال برنامج نجوم العلوم في مؤسسة قطر.
فازت العمانية صانعة اللقب التاريخي في الموسم الرابع عشر من البرنامج التلفزيوني الرائد في العالم العربي في مجال الابتكار، وذلك بفضل اختراعها الذي يركز على الاستدامة: هو عبارة عن كرة عائمة تتكون من حصائر ميكروبية ومواد نانوية تعمل على إذابة المواد البلاستيكية الدقيقة التي تلامسها، مما يوفر طريقة صديقة للب يئة لمكافحة التلوث البلاستيكي في محيطات العالم. وقالت السيابي بمناسبة فوزها: "إنه لشرف كبير حقاً الفوز بالجائزة، فالمرأة العربية تلعب دورًا رئيسيًا في تشكيل مستقبل العلوم والتكنولوجيا في المنطقة، وآمل أن أتمكن من إلهام الجيل القادم من المبتكرات لتحقيق أحلامهن، واختراع تقنيات جديدة تفيد مجتمعاتنا".
ستنضم السيابية وستة مبتكرين آخرين من الموسم الرابع عشر من برنامج نجوم العلوم مجتمع خريجي نجوم العلوم المرموقين، والذين يعملون جميعًا لتقديم حلول تكنولوجية محلية للارتقاء بمجتمعاتهم في جميع أنحاء العالم العربي وخارجه.
عند الإعلان على الهواء مباشرة على شاشات التلفزيون في جميع أنحاء المنطقة، كانت الابتسامة تعبر عن كل شيء، سمية سعيد سليمان السيابية كانت أول امرأة تحصل على لقب أفضل مبتكر في العالم العربي من خلال برنامج نجوم العلوم في مؤسسة قطر.
فازت العمانية صانعة اللقب التاريخي في الموسم الرابع عشر من البرنامج التلفزيوني الرائد في العالم العربي في مجال الابتكار، وذلك بفضل اختراعها الذي يركز على الاستدامة: هو عبارة عن كرة عائمة تتكون من حصائر ميكروبية ومواد نانوية تعمل على إذابة المواد البلاستيكية الدقيقة التي تلامسها، مما يوفر طريقة صديقة للبيئة لمكافحة التلوث البلاستيكي في محيطات العالم. وقالت السيابي بمناسبة فوزها: "إنه لشرف كبير حقاً الفوز بالجائزة، فالمرأة العربية تلعب دورًا رئيسيًا في تشكيل مستقبل العلوم والتكنولوجيا في المنطقة، وآمل أن أتمكن من إلهام الجيل القادم من المبتكرات لتحقيق أحلامهن، واختراع تقنيات جديدة تفيد مجتمعاتنا".
ستنضم السيابية وستة مبتكرين آخرين من الموسم الرابع عشر من برنامج نجوم العلوم مجتمع خريجي نجوم العلوم المرموقين، والذين يعملون جميعًا لتقديم حلول تكنولوجية محلية للارتقاء بمجتمعاتهم في جميع أنحاء العالم العربي وخارجه.