لعبت قطر دورًا محوريًا في الجهود الدولية المبذولة لإجلاء المدنيين الأفغان الذين نُقل الآلاف منهم إلى قطر لضمان سلامتهم نظرًا لحالة النزاع وعدم الاستقرار التي اجتاحت أفغانستان.
تطوع العديد من الأفراد والمؤسسات في مجتمع مؤسسة قطر ضمن مبادرة نابعة من إحساسهم بالمواطنة العالمية والرحمة والإنسانية لدعم اللاجئين الأفغان خلال إقامتهم المؤقتة في الدوحة، وذلك من خلال تقديم خدمات دعم الصحة النفسية وتنظيم الأنشطة التي توفر للاجئين الأفغان آذانًا صاغية تستمتع لجميع احتياجاتهم بينما ينتظرون بدء فصل جديد من حياتهم.
قدمت المبادرة التطوعية، التي قادها طلاب مؤسسة قطر، الدعم لوزارة الخارجية القطرية، عبر الإسهام في تنظيم الأنشطة بالمجمعات السكنية التي خصصت لإيواء اللاجئين الأفغان في الدوحة، بينما غمر أفراد مجتمع مؤسسة قطر صناديق التبرعات في المدينة التعليمية بالملابس والألعاب وغيرها من المنتجات التي قد يحتاج إليها اللاجئون.
ومن بين قصص التضامن الرائعة مبادرة كان أبطالها طلبة أكاديمية قطر– الدوحة حيث قدموا حقائب الظهر، والمواد المدرسية، والهدايا، والرسائل الشخصية إلى الأطفال اللاجئين الأفغان، بالإضافة إلى مبادرة أخرى قامت خلالها مؤسسة قطر بمساعدة فنانة لاجئة في تقديم أول عرض عام لعملها في المجمع السكني الذي تقيم فيه بشكل مؤقت.
لعبت قطر دورًا محوريًا في الجهود الدولية المبذولة لإجلاء المدنيين الأفغان الذين نُقل الآلاف منهم إلى قطر لضمان سلامتهم نظرًا لحالة النزاع وعدم الاستقرار التي اجتاحت أفغانستان.
تطوع العديد من الأفراد والمؤسسات في مجتمع مؤسسة قطر ضمن مبادرة نابعة من إحساسهم بالمواطنة العالمية والرحمة والإنسانية لدعم اللاجئين الأفغان خلال إقامتهم المؤقتة في الدوحة، وذلك من خلال تقديم خدمات دعم الصحة النفسية وتنظيم الأنشطة التي توفر للاجئين الأفغان آذانًا صاغية تستمتع لجميع احتياجاتهم بينما ينتظرون بدء فصل جديد من حياتهم.
قدمت المبادرة التطوعية، التي قادها طلاب مؤسسة قطر، الدعم لوزارة الخارجية القطرية، عبر الإسهام في تنظيم الأنشطة بالمجمعات السكنية التي خصصت لإيواء اللاجئين الأفغان في الدوحة، بينما غمر أفراد مجتمع مؤسسة قطر صناديق التبرعات في المدينة التعليمية بالملابس والألعاب وغيرها من المنتجات التي قد يحتاج إليها اللاجئون.
ومن بين قصص التضامن الرائعة مبادرة كان أبطالها طلبة أكاديمية قطر– الدوحة حيث قدموا حقائب الظهر، والمواد المدرسية، والهدايا، والرسائل الشخصية إلى الأطفال اللا جئين الأفغان، بالإضافة إلى مبادرة أخرى قامت خلالها مؤسسة قطر بمساعدة فنانة لاجئة في تقديم أول عرض عام لعملها في المجمع السكني الذي تقيم فيه بشكل مؤقت.
احتشد مجتمع مؤسسة قطر لدعم الأفغان الذين شُرّدوا من وطنهم، وأتيحت الفرصة للشباب الأفغان مشاركة وجهات نظرهم حول العمل المناخي خلال قمة عالمية رائدة.
قال محمد فخرو، المدير التنفيذي للتواصل الخارجي وتطوير العلاقات المؤسسية في مؤسسة قطر، والذي نسق المبادرة التطوعية: لطالما التزمنا في مؤسسة قطر بواجبنا تجاه مساعدة المجتمعات وأفرادها الذين يمرّون بتجارب مؤلمة، وظروف مضطربة وغير مستقرة، وذلك انسجامًا مع مساعي دولة قطر لتوفير ملاذ آمن لهم". وأضاف: "نتطلع إلى أداء دورنا الفاعل في هذا الصدد إيمانًا منّا بدورنا الإنساني، لنؤكد للاجئين أننا نقف إلى جانبهم".
كما ساندت مؤسسة قطر فريق الفتيات الأفغانيات للروبوتات الذي تم إجلاؤه إلى قطر، والذي استطاعت عضواته مواصلة دراستهن في المدينة التعليمي بعد حصولهن على منحة دراسية من المؤسسة بتمويل مشترك من صندوق قطر ل لتنمية. وقد حظيت "الحالمات الأفغانيات" بفضل التسهيلات والخبرات المتوفرة في مؤسسة قطر بكافة أشكال الدعم المخصص لتيسير دراساتهن الثانوية وتجهيزهن للتعليم العالي وتعزيز مهاراتهن في مجال الروبوتات.
في هذا الصدد، قالت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر: "لقد مرّ هؤلاء الطلبة الذين يتمتعون بالموهبة والإبداع في فترة مضطربة يشوبها عدم اليقين بالمستقبل. نسعى في مؤسسة قطر إلى بذل كلّ ما في وسعنا للتخفيف من مخاوفهم في ظلّ الظروف الراهنة ومساعدتهم على التطلع إلى المستقبل".
قال محمد فخرو، المدير التنفيذي للتواصل الخارجي وتطوير العلاقات المؤسسية في مؤسسة قطر، والذي نسق المبادرة التطوعية: لطالما التزمنا في مؤسسة قطر بواجبنا تجاه مساعدة المجتمعات وأفرادها الذين يمرّون بتجارب مؤلمة، وظروف مضطربة وغير مستقرة، وذلك انسجامًا مع مساعي دولة قطر لتوفير ملاذ آمن لهم". وأضاف: "نتطلع إلى أداء دورنا الفاعل في هذا الصدد إيمانًا منّا بدورنا الإنساني، لنؤكد للاجئين أننا نقف إلى جانبهم".
كما ساندت مؤسسة قطر فريق الفتيات الأفغانيات للروبوتات الذي تم إجلاؤه إلى قطر، والذي استطاعت عضواته مواصلة دراستهن في المدينة التعليمي بعد حصولهن على منحة دراسية من المؤسسة بتمويل مشترك من صندوق قطر للتنمية. وقد حظيت "الحالمات الأفغانيات" بفضل التسهيلات والخبرات المتوفرة في مؤسسة قطر بكافة أشكال الدعم المخصص لتيسير دراساتهن الثانوية وتجهيزهن للتعليم العالي وتعزيز مهاراتهن في مجال الروبوتات.
في هذا الصدد، قالت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر: "لقد مرّ هؤلاء الطلبة الذين يتمتعون بالموهبة والإبداع في فترة مضطربة يشوبها عدم اليقين بالمستقبل. نسعى في مؤسسة قطر إلى بذل كلّ ما في وسعنا للتخفيف من مخاوفهم في ظلّ الظروف الراهنة ومساعدتهم على التطلع إلى المستقبل".
إننا نتطلع إلى أداء دورنا الفاعل وذلك إيمانًا منّا بدورنا الإنساني، لنؤكد للاجئين أننا نقف إلى جانبهم
مع اقتراب انعقاد الدورة السادسة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، وجه خبراء من قطر ومن جميع أنحاء العالم نداء يدعو لاتخاذ إجراءات فورية لحماية كوكب الأرض، وذلك ضمن فعاليات النسخة الأولى من مؤتمر قطر لتغيّر المناخ 2021 الذي استضافته مؤسسة قطر.
عقد المؤتمر بالشراكة مع مؤسسة عبد الله بن حمد العطية للطاقة والتنمية المستدامة، وضم قادة في قطاع الصناعة والأطراف المعنية من جميع أنحاء العالم، ومن ضمنهم بورج بريندي، رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي، والذين اجتمعوا لمناقشة كيفية تنسيق جهود التنمية الاقتصادية وتحقيق أهداف الاستدامة.
في كلمته الرئيسية خلال الفعالية التي عُقدت برعاية إكسون موبيل قطر، أوضح سعادة الدكتور عبد الله بن عبد العزيز بن تركي السبيعي، وزير البلدية والبيئة والقائم بأعمال وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء، أن "التعليم بلا شك هو المفتاح لفهم تفاصيل التغيّر المناخي. وسوف تواصل دولة قطر استثمارها في التعليم وتزويد الأفراد بالمعرفة والمهارات التي يحتاجونها من أجل بناء مستقبل مستدام".
هذا وارتكز المؤتمر على ثلاثة محاور رئيسية للاستدامة في قطر: خطة العمل والسياسات المناخية الوطنية، والتخفيف من آثار تغيّر المناخ والتعامل معه، وسوق الكربون والتسعير.
مع اقتراب انعقاد الدورة السادسة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، وجه خبراء من قطر ومن جميع أنحاء العالم نداء يدعو لاتخاذ إجراءات فورية لحماية كوكب الأرض، وذلك ضمن فعاليات النسخة الأولى من مؤتمر قطر لتغيّر المناخ 2021 الذي استضافته مؤسسة قطر.
عقد المؤتمر بالشراكة مع مؤسسة عبد الله بن حمد العطية للطاقة والتنمية المستدامة، وضم قادة في قطاع الصناعة والأطراف المعنية من جميع أنحاء العالم، ومن ضمنهم بورج بريندي، رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي، والذين اجتمعوا لمناقشة كيفية تنسيق جهود التنمية الاقتصادية وتحقيق أهداف الاستدامة.
في كلمته الرئيسية خلال الفعالية التي عُقدت برعاية إكسون موبيل قطر، أوضح سعادة الدكتور عبد الله بن عبد العزيز بن تركي السبيعي، وزير البلدية والبيئة والقائم بأعمال وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء، أن "التعليم بلا شك هو المفتاح لفهم تفاصيل التغيّر المناخي. وسوف تواصل دولة قطر استثمارها في التعليم وتزويد الأفراد بالمعرفة والمهارات التي يحتاجونها من أجل بناء مستقبل مستدام".
هذا وارتكز المؤتمر على ثلاثة محاور رئيسية للاستدامة في قطر: خطة العمل والسياسات المناخية الوطنية، والتخفيف من آثار تغيّر المناخ والتعامل معه، وسوق الكربون والتسعير.
التعليم بلا شك هو المفتاح لفهم تفاصيل التغيّر المناخي
The Foundation is proud to be supporting @QF as a strategic partner at the #QCCC21. We once again thank all of our Members for their continued support, without which none of this would be possible.#ClimateChange #Sustainbility pic.twitter.com/yHjngyVxIL
— Al-Attiyah Foundation (@AlAttiyahFndn) September 13, 2021
شهدت مدينة ميلانو في شهر سبتمبر لحظة تاريخية حيث اجتمع 400 شاب من جميع أنحاء العالم في فعالية "شباب من أجل المناخ: تعزيز الطموح" والتي تمثل المرة الأولى التي أتيحت فيها الفرصة لشباب العالم لتقديم مقترحاتهم لمعالجة أزمة المناخ مباشرة إلى الحكومات، وتضمين النتائج والمخرجات في جدول أعمال مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ .
وكان النشطاء الشباب وقادة التغيير من مجتمع مؤسسة قطر في قلب هذا الحوار، حيث استضافت كل من مناظرات الدوحة، ومناظرات قطر، ومؤسسة قطر الدولية، وثيمن قطر، جلسات نقاشية حول مواضيع مهمة تتعلق بالمناخ.
وقالت الطالبة القطرية سارة المعاضيد، التي شاركت في مؤتمر "شباب من أجل المناخ" من خلال مركز مناظرات قطر: "لا شيء من حولنا يستحق الموت بسبب الإهمال" وأضافت: "يوفر مؤتمر شباب من أجل المناخ فرصة لإدراك كيف يمكن لأفكارنا أن تتحول إلى سياسات حقيقية، وتغيير فعلي، فقط إذا أتحنا لها ذلك".
وقالت نورة المفتاح، عضوة حلقة النقاش في قمة الشباب، والطالبة في أكاديمية قطر- الدوحة، إحدى مدارس المنضوية تحت مظلة التعليم ما قبل الجامعي في مؤسسة قطر: "بدورنا كشباب، من الضروري أن نشارك في الأحداث التي تهدف إلى إيجاد حلول لعدد كبير من القضايا المتعلقة بالمناخ، لأننا نمثل قادة المستقبل الذين سيرثون حتمًا الكفاح من أجل كوكبنا، ويحملون مسؤولية ذلك".
شهدت مدينة ميلانو في شهر سبتمبر لحظة تاريخية حيث اجتمع 400 شاب من جميع أنحاء العالم في فعالية "شباب من أجل المناخ: تعزيز الطموح" والتي تمثل المرة الأولى التي أتيحت فيها الفرصة لشباب العالم لتقديم مقترحاتهم لمعالجة أزمة المناخ مباشرة إلى الحكومات، وتضمين النتائج والمخرجات في جدول أعمال مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ .
وكان النشطاء الشباب وقادة التغيير من مجتمع مؤسسة قطر في قلب هذا الحوار، حيث استضافت كل من مناظرات الدوحة، ومناظرات قطر، ومؤسسة قطر الدولية، وثيمن قطر، جلسات نقاشية حول مواضيع مهمة تتعلق بالمناخ.
وقالت الطالبة القطرية سارة المعاضيد، التي شاركت في مؤتمر "شباب من أجل المناخ" من خلال مركز مناظرات قطر: "لا شيء من حولنا يستحق الموت بسبب الإهمال" وأضافت: "يوفر مؤتمر شباب من أجل المناخ فرصة لإدراك كيف يمكن لأفكارنا أن تتحول إلى سياسات حقيقية، وتغيير فعلي، فقط إذا أتحنا لها ذلك".
وقالت نورة المفتاح، عضوة حلقة النقاش في قمة الشباب، والطالبة في أكاديمية قطر- الدوحة، إحدى مدارس المنضوية تحت مظلة التعليم ما قبل الجامعي في مؤسسة قطر: "بدورنا كشباب، من الضروري أن نشارك في الأحداث التي تهدف إلى إيجاد حلول لعدد كبير من القضايا المتعلقة بالمناخ، لأننا نمثل قادة المستقبل الذين سيرثون حتمًا الكفاح من أجل كوكبنا، ويحملون مسؤولية ذلك".
لا شيء من حولنا يستحق الموت بسبب الإهمال
شارك 400 شاب من جميع أنحاء العالم في مؤتمر "شباب من أجل المناخ
ضمن فعاليات مؤتمر "شباب من أجل المناخ"، استضافت مناظرات الدوحة نسخة خاصة من سلسلة نقاشات#DearWorldLive التابعة لها، وركزت فيها على المناخ. كما كرّمت المشاركين في مبادرة #SolvingIt26 وهي مجموعة من 26 ناشطًا ومبتكرًا شابًا في مجال المناخ من 22 دولة في ست قارات، والذين يبثون الأمل ويعززون التغيير من خلال أعمالهم التي يحتذى بها.
كما انضم مؤتمر ثيمن قطر، المبادرة الشبابية التابعة للتعليم ما قبل الجامعي في مؤسسة قطر، إلى جلستين حدد فيهما الشباب والمعلمون أدوارهم في اتخاذ الإجراءات اللازمة من أجل التصدي للتغير المناخي، وعرض الطلبة من مؤتمر ثيمن مشاريعهم المجتمعية التي تتوافق مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.
وسلّط أربعة من أعضاء مناظرات قطر الشباب الضوء على مبادراتهم الشخصية التي تركز على الاستدامة في مناظرة حول تحويل وجهات النظر المجتمعية تجاه البيئة، في حين تناولت جلسة بقيادة مؤسسة قطر الدولية الدور الذي يلعبه ربط الشباب عالميًا في تمكينهم من اتخاذ إجراءات مناخية على المستوى المحلي.
وكان من بين المتحدثين الشاب أويس الصلاحي، أحد ممثلي مؤسسة التعليم فوق الجميع، والذي خاطب جمهور مؤتمر "شباب من أجل المناخ" قائلًا: "أعتقد أن الحكومات وصُنّاع القرار يجب أن يعطوا الشباب فرصة للمشاركة بآرائهم وأفكارهم، لأن شباب اليوم هم مستقبل الغد، ونحن من سنعيش عواقب القرارات التي يتم اتخاذها اليوم".
ضمن فعاليات مؤتمر "شباب من أجل المناخ"، استضافت مناظرات الدوحة نسخة خاصة من سلسلة نقاشات#DearWorldLive التابعة لها، وركزت فيها على المناخ. كما كرّمت المشاركين في مبادرة #SolvingIt26 وهي مجموعة من 26 ناشطًا ومبتكرًا شابًا في مجال المناخ من 22 دولة في ست قارات، والذين يبثون الأمل ويعززون التغيير من خلال أعمالهم التي يحتذى بها.
كما انضم مؤتمر ثيمن قطر، المبادرة الشبابية التابعة للتعليم ما قبل الجامعي في مؤسسة قطر، إلى جلستين حدد فيهما الشباب والمعلمون أدوارهم في اتخاذ الإجراءات اللازمة من أجل التصدي للتغير المناخي، وعرض الطلبة من مؤتمر ثيمن مشاريعهم المجتمعية التي تتوافق مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.
وسلّط أربعة من أعضاء مناظرات قطر الشباب الضوء على مبادراتهم الشخصية التي تركز على الاستدامة في مناظرة حول تحويل وجهات النظر المجتمعية تجاه البيئة، في حين تناولت جلسة بقيادة مؤسسة قطر الدولية الدور الذي يلعبه ربط الشباب عالميًا في تمكينهم من اتخاذ إجراءات مناخية على المستوى المحلي.
وكان من بين المتحدثين الشاب أويس الصلاحي، أحد ممثلي مؤسسة التعليم فوق الجميع، والذي خاطب جمهور مؤتمر "شباب من أجل المناخ" قائلًا: "أعتقد أن الحكومات وصُنّاع القرار يجب أن يعطوا الشباب فرصة للمشاركة بآرائهم وأفكارهم، لأن شباب اليوم هم مستقبل الغد، ونحن من سنعيش عواقب القرارات التي يتم اتخاذها اليوم".
شباب اليوم هم مستقبل الغد، ونحن من سنعيش عواقب القرارات التي يتم اتخاذها اليوم
كرّمت مناظرات الدوحة 26 من نشطاء المناخ الشباب من 22 دولة في مؤتمر شباب من أجل المناخ
أعلنت دولة قطر في سبتمبر عن تغيير في سياساتها من أجل منح النساء القطريات ساعات عمل أكثر مرونة – وهو توجه نابع من بحث أجراه أحد أعضاء مؤسسة قطر.
انطلاقًا من دوره في الحفاظ على التماسك الأسري في قطر والمنطقة العربية، والتزامه بدعم التوازن بين العمل والأسرة، أجرى معهد الدوحة الدولي للأسرة دراسة بعنوان "التوازن بين العمل والأسرة: التحديات والتجارب والآثار المترتبة على الأسر في قطر"، والتي صُمّمت بهدف مساعدة الأسر والأفراد في دولة قطر على تحقيق التوازن بين احتياجات رعاية الأسرة ومتطلبات العمل.
بناءً على نتائج هذه الدراسة، قام معهد الدوحة الدولي للأسرة برفع توصية إلى الحكومة بتعديل سياسة ساعات العمل في قطر، مع إصدار قرار لاحقًا يضمن خيارات أكثر مرونة تأخذ في الاعتبار التوازن بين العمل والأسرة للمرأة العاملة القطرية.
وقالت الدكتورة شريفة العمادي، المدير التنفيذي لمعهد الدوحة الدولي للأسرة: "إن زيادة فرص الدعم المهني للمرأة القطرية يساعدها بشكلٍ كبيرٍ في تحقيق التوازن بين التزاماتها المهنية والأسرية". وأضافت: "كما أنه يشجّع المزيد من القطريات على خوض التجربة المهنية، والمشاركة الفعّالة في بناء دولتنا. والقرار الذي اتخذته الحكومة يصب في هذا الاتجاه".
أعلنت دولة قطر في سبتمبر عن تغيير في سياساتها من أجل منح النساء القطريات ساعات عمل أكثر مرونة – وهو توجه نابع من بحث أجراه أحد أعضاء مؤسسة قطر.
انطلاقًا من دوره في الحفاظ على التماسك الأسري في قطر والمنطقة العربية، والتزامه بدعم التوازن بين العمل والأسرة، أجرى معهد الدوحة الدولي للأسرة دراسة بعنوان "التوازن بين العمل والأسرة: التحديات والتجارب والآثار المترتبة على الأسر في قطر"، والتي صُمّمت بهدف مساعدة الأسر والأفراد في دولة قطر على تحقيق التوازن بين احتياجات رعاية الأسرة ومتطلبات العمل.
بناءً على نتائج هذه الدراسة، قام معهد الدوحة الدولي للأسرة برفع توصية إلى الحكومة بتعديل سياسة ساعات العمل في قطر، مع إصدار قرار لاحقًا يضمن خيارات أكثر مرونة تأخذ في الاعتبار التوازن بين العمل والأسرة للمرأة العاملة القطرية.
وقالت الدكتورة شريفة العمادي، المدير التنفيذي لمعهد الدوحة الدولي للأسرة: "إن زيادة فرص الدعم المهني للمرأة القطرية يساعدها بشكلٍ كبيرٍ في تحقيق التوازن بين التزاماتها المهنية والأسرية". وأضافت: "كما أنه يشجّع المزيد من القطريات على خوض التجربة المهني ة، والمشاركة الفعّالة في بناء دولتنا. والقرار الذي اتخذته الحكومة يصب في هذا الاتجاه".
إن زيادة فرص الدعم المهني للمرأة القطرية، يساعدها بشكلٍ كبيرٍ في تحقيق التوازن بين التزاماتها المهنية والأسرية
يتم تصميم المنح الدراسية والمساعدات المالية التي تقدمها مؤسسة قطر بشكل يضمن دعم الطلبة الموهوبين ومساعدتهم في تلقي تجربة تعليمية يمكن أن تشكل مستقبلهم دون أي عراقيل مالية.
من خلال إطلاقها برنامج "مِنح الذكرى الخامسة والعشرين"، بالتعاون مع جامعة حمد بن خليفة، أكدت مؤسسة قطر أن جعل التعليم في متناول يد الجميع هو أحد مبادئها الأساسية، وقد قدمت هذه المبادرة في سبتمبر ستة منح دراسية كاملة لطلاب رغبوا بالالتحاق في مدارس مؤسسة قطر.
وقالت تالا الفرا، وهي واحدة من هؤلاء الطلبة الذين التحقوا بأكاديمية قطر-الدوحة ضمن برنامج المنح: "يتأتّى الحافز من وجودنا بين طلاب يتمتعون بتجربة دراسية شاملة، بالإضافة إلى دعمهم بأفضل الأنظمة التعليمية. وهو ما توفره مدارس مؤسسة قطر وينعكس بوضوح على كافة خريجيها". وأضافت: "كل هذه المزايا عززت رغبتي في أن أكون جزءًا من مجتمع مؤسسة قطر وهو ما أتطلّع لتجربته فعليًا على أرض الواقع".
وقالت زميلتها ريشيل إسكوتو، التي تم قبولها في أكاديمية قطر - السدرة: "قد يبدو الانتقال إلى مدرسة وبيئة مختلفة أمرًا صعبًا، لكن إذا كان هناك شيء واحد تعلمته خلال تلك الرحلة، فهو أن تختار المسار الذي يستحق كل ذلك المجهود، وأنا أعلم حقًّا أنني حققت مرادي".
يتم تصميم المنح الدراسية والمساعدات المالية التي تقدمها مؤسسة قطر بشكل يضمن دعم الطلبة الموهوبين ومساعدتهم في تلقي تجربة تعليمية يمكن أن تشكل مستقبلهم دون أي عراقيل مالية.
من خلال إطلاقها برنامج "مِنح الذكرى الخامسة والعشرين"، بالتعاون مع جامعة حمد بن خليفة، أكدت مؤسسة قطر أن جعل التعليم في متناول يد الجميع هو أحد مبادئها الأساسية، وقد قدمت هذه المبادرة في سبتمبر ستة منح دراسية كاملة لطلاب رغبوا بالالتحاق في مدارس مؤسسة قطر.
وقالت تالا الفرا، وهي واحدة من هؤلاء الطلبة الذين التحقوا بأكاديمية قطر-الدوحة ضمن برنامج المنح: "يتأتّى الحافز من وجودنا بين طلاب يتمتعون بتجربة دراسية شاملة، بالإضافة إلى دعمهم بأفضل الأنظمة التعليمية. وهو ما توفره مدارس مؤسسة قطر وينعكس بوضوح على كافة خريجيها". وأضافت: "كل هذه المزايا عززت رغبتي في أن أكون جزءًا من مجتمع مؤسسة قطر وهو ما أتطلّع لتجربته فعليًا على أرض الواقع".
وقالت زميلتها ريشيل إسكوتو، التي تم قبولها في أكاديمية قطر - السدرة: "قد يبدو الانتقال إلى مدرسة وبيئة مختلفة أمرًا صعبًا، لكن إذا كان هناك شيء واحد تعلمته خلال تلك الرحلة، فهو أن تختار المسار الذي يستحق كل ذلك المجهود، وأنا أعلم حقًّا أنني حققت مرادي".
حصل 6 طلبة على منح دراسية في مدارس مؤسسة قطر من خلال برنامج "مِنح الذكرى الخامسة والعشرين"
منهاج السعادة" الهندي، وهو تطبيق بريطاني في تكنولوجيا التعليم، ومبادرة تركية تقدم تعليمًا واعيًا بالصدمات، ونموذج لمحو الأمية في كولومبيا، ومنصتا تعلم رقمي للطلاب في باكستان وإسبانيا، ستة مشاريع تعليمية في بلدان مختلفة وبأهداف مختلفة، يجمعها قاسم مشترك واحد.
هذا القاسم هو فوزها بجوائز "وايز" لعام 2021 في شهر سبتمبر، وذلك تكريمًا لمنهجياتها المبتكرة والفعالة في مواجهة تحديات التعليم في جميع أنحاء العالم. وقد تم اختيار الفائزين من قبل مؤتمر القمة العالمية للابتكار في التعليم "وايز"، أحد مبادرات مؤسسة قطر.
بهذه المناسبة هنّأ السيد ستافروس يانوكا، الرئيس التنفيذي لمؤتمر "وايز"، الفائزين قائلًا: "تتنوع تلك المشاريع من حيث المجال والموضوعات والمناطق الجغرافية التي تشملها. ويبرهن كلّ مشروع منها قدرة الحلول المبتكرة والمستدامة والقابلة للتوسع على مساعدة المنظمات والحكومات حول العالم في مواجهة تحديات التعليم المُلحّة".
لم تكن مؤسسة قطر تمنح الجوائز فحسب، بل كانت تفوز بها أيضًا، فقد حصد بحث عن البروتوكولات المصممة لإعادة تأهيل الخيول بقيادة الدكتور فلورنت ديفيد، رئيس قسم الجراحة والطب الرياضي في المركز الطبي البيطري للخيل، عضو مؤسسة قطر، المركز الأول في المؤتمر السنوي للكلية الأميركية للطب الرياضي البيطري وإعادة التأهيل.
منهاج السعادة" الهندي، وهو تطبيق بريطاني في تكنولوجيا التعليم، ومبادرة تركية تقدم تعليمًا واعيًا بالصدمات، ونموذج لمحو الأمية في كولومبيا، ومنصتا تعلم رقمي للطلاب في باكستان وإسبانيا، ستة مشاريع تعليمية في بلدان مختلفة وبأهداف مختلفة، يجمعها قاسم مشترك واحد.
هذا القاسم هو فوزها بجوائز "وايز" لعام 2021 في شهر سبتمبر، وذلك تكريمًا لمنهجياتها المبتكرة والفعالة في مواجهة تحديات التعليم في جميع أنحاء العالم. وقد تم اختيار الفائزين من قبل مؤتمر القمة العالمية للابتكار في التعليم "وايز"، أحد مبادرات مؤسسة قطر.
بهذه المناسبة هنّأ السيد ستافروس يانوكا، الرئيس التنفيذي لمؤتمر "وايز"، الفائزين قائلًا: "تتنوع تلك المشاريع من حيث المجال والموضوعات والمناطق الجغرافية التي تشملها. ويبرهن كلّ مشروع منها قدرة الحلول المبتكرة والمستدامة والقابلة للتوسع على مساعدة المنظمات والحكومات حول العالم في مواجهة تحديات التعليم المُلحّة".
لم تكن مؤسسة قطر تمنح الجوائز فحسب، بل كانت تفوز بها أيضًا، فقد حصد بحث عن البروتوكولات المصممة لإعادة تأهيل الخيول بقيادة الدكتور فلورنت ديفيد، رئيس قسم الجراحة والطب الرياضي في المركز الطبي البيطري للخيل، عضو مؤسسة قطر، المركز الأول في المؤتمر السنوي للكلية الأميركية للطب الرياضي البيطري وإعادة التأهيل.
حصل 84 مشروعًا تعليميًا على جوائز "وايز" منذ عام 2009
حصل خريجو مؤسسة قطر على أوسمة دولية في سبتمبر، ومنهم سمير عبد الجليل، خريج دفعة عام 2021 في جامعة كارنيجي ميلون في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، والذي حصل بحثه حول استخدام اللغات الطبيعية في تطبيقات التكنولوجيا المالية على جائزة أفضل ورقة علمية في ورشة عمل دولية حول هذا الموضوع.
لم يكن إنجاز سمير قصة النجاح الوحيدة لخريجي مؤسسة قطر في 2021، فقد تمكّن أحمد الأجنف، بعد تخرجه من جامعة تكساس إي أند أم في قطر، من حصد المركز الأول في مسابقة الأوراق العلمية الدولية للطلاب، والتي تنظمها جمعية مهندسي البترول، عن مشروعه البحثي حول الموجات فوق الصوتية.
ويواصل طلاب مؤسسة قطر الحاليون مسيرتهم على درب الابتكار، حيث أطلق الطالب كارتيكيا يونيال، من جامعة جورجتاون، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، منصة "أكسيس لابس" وهي منصة مبتكرة للتكنولوجيا التعليمية تهدف إلى إتاحة الوصول إلى فرص التعلم الرقمي باستخدام مزيج من تقنيات الإنترنت وروبوتات الدردشة والحوار الآلية التي تساعد على سد الفجوة في مجال التعلم الرقمي.
وقال يونيال: يتم إخفاء معظم المعرفة حاليًا إما خلف جدران الدفع المالي أو البنية التحتية المصممة لتكون مناسبة فقط لعدد قليل من الأشخاص المختارين". وأضاف: "نريد من منصتنا أن تعمل على سد هذه الفجوة من خلال طرق التسليم الرقمية التي تتغلب على الحواجز والعوائق، مما يساعد على إنشاء بيئة تعليمية أقل مركزية وأكثر ديمقراطية".
حصل خريجو مؤسسة قطر على أوسمة دولية في سبتمبر، ومنهم سمير عبد الجليل، خريج دفعة عام 2021 في جامعة كارنيجي ميلون في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، والذي حصل بحثه حول استخدام اللغات الطبيعية في تطبيقات التكنولوجيا المالية على جائزة أفضل ورقة علمية في ورشة عمل دولية حول هذا الموضوع.
لم يكن إنجاز سمير قصة النجاح الوحيدة لخريجي مؤسسة قطر في 2021، فقد تمكّن أحمد الأجنف، بعد تخرجه من جامعة تكساس إي أند أم في قطر، من حصد المركز الأول في مسابقة الأوراق العلمية الدولية للطلاب، والتي تنظمها جمعية مهندسي البترول، عن مشروعه البحثي حول الموجات فوق الصوتية.
ويواصل طلاب مؤسسة قطر الحاليون مسيرتهم على درب الابتكار، حيث أطلق الطالب كارتيكيا يونيال، من جامعة جورجتاون، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، منصة "أكسيس لابس" وهي منصة مبتكرة للتكنولوجيا التعليمية تهدف إلى إتاحة الوصول إلى فرص التعلم الرقمي باستخدام مزيج من تقنيات الإنترنت وروبوتات الدردشة والحوار الآلية التي تساعد على سد الفجوة في مجال التعلم الرقمي.
وقال يونيال: يتم إخفاء معظم المعرفة حاليًا إما خلف جدران الدفع المالي أ و البنية التحتية المصممة لتكون مناسبة فقط لعدد قليل من الأشخاص المختارين". وأضاف: "نريد من منصتنا أن تعمل على سد هذه الفجوة من خلال طرق التسليم الرقمية التي تتغلب على الحواجز والعوائق، مما يساعد على إنشاء بيئة تعليمية أقل مركزية وأكثر ديمقراطية".
تقدم جامعة كارنيجي ميلون في قطر برامج في المجالات التالية:
تأسس معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة التابع لجامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر عام 2011 كمركز وطني للبحوث مهمته مساعدة قطر على مواجهة التحديات الكبرى المتعلقة بالطاقة والمياه والبيئة.
وقد مثل شهر سبتمبر منصة لاستعراض إنجازات المعهد على مدى عقد من الزمن، بدءًا من تطوير الحلول المصممة للحفاظ على موارد المياه الثمينة في قطر، ومساعدة الدولة على الاستفادة من إمدادات الطاقة الشمسية، ووصولًا إلى رفع مستوى إدارة جودة الهواء في قطر، والشراكة مع وكالة ناسا لتعزيز فهم آثار تغير المناخ على أكثر المناطق جفافًا في العالم.
قال الدكتور مارك فيرميرش، المدير التنفيذي لمعهد قطر لبحوث البيئة والطاقة، في معرض تطلعه للعقد المقبل: "نرغب في ترسيخ مكانة دولة قطر على الخريطة العالمية باعتبارها مركزًا رئيسيًا للبحوث والتطوير والابتكار في مجالات الطاقة والمياه والبيئة".وأضاف: "ومع مضينا قدمًا في تنفيذ شراكاتنا المحلية والدولية الحيوية، سيظل إشراك المجتمع، وتمكين قادة المستقبل في مجالات العلوم والبحوث من أسس التزام المعهد الذي لا يتزعزع بتحقيق مهمته الوطنية، وهي دعم دولة قطر في تحقيق أهداف الاستدامة لعام 2030".
تأسس معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة التابع لجامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر عام 2011 كمركز وطني للبحوث مهمته مساعدة قطر على مواجهة التحديات الكبرى المتعلقة بالطاقة والمياه والبيئة.
وقد مثل شهر سبتمبر منصة لاستعراض إنجازات المعهد على مدى عقد من الزمن، بدءًا من تطوير الحلول المصممة للحفاظ على موارد المياه الثمينة في قطر، ومساعدة الدولة على الاستفادة من إمدادات الطاقة الشمسية، ووصولًا إلى رفع مستوى إدارة جودة الهواء في قطر، والشراكة مع وكالة ناسا لتعزيز فهم آثار تغير المناخ على أكثر المناطق جفافًا في العالم.
قال الدكتور مارك فيرميرش، المدير التنفيذي لمعهد قطر لبحوث البيئة والطاقة، في معرض تطلعه للعقد المقبل: "نرغب في ترسيخ مكانة دولة قطر على الخريطة العالمية باعتبارها مركزًا رئيسيًا للبحوث والتطوير والابتكار في مجالات الطاقة والمياه والبيئة".وأضاف: "ومع مضينا قدمًا في تنفيذ شراكاتنا المحلية والدولية الحيوية، سيظل إشراك المجتمع، وتمكين قادة المستقبل في مجالات العلوم والبحوث من أسس التزام المعهد الذي لا يتزعزع بتحقيق مهمته الوطنية، وهي دعم دولة قطر في تحقيق أهداف الاستدامة لعام 2030".
نرغب في ترسيخ مكانة دولة قطر على الخريطة العالمية باعتبارها مركزًا رئيسيًا للبحوث والتطوير والابتكار في مجالات الطاقة والمياه والبيئة
استطاع معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة خلال 10 سنوات: