"الغد صُنع في مؤسسة قطر"
جُملة واحدة لخّصت فيها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، مهمّة امتدت لأكثر من 25 عامًا، وذلك في جلسة نقاشية خاصة بعنوان "قصص من مؤسسة قطر لم تُحكَ بعد"، جرى بثها على شاشة تلفزيون قطر، وأتاحت للمجتمع فرصة فريدة للاطلاع على قصة نشأة مؤسسة لم ير العالم مثلها من قبل.
خلال هذه الجلسة التي عقدت في المقر الرئيسي السابق لمؤسسة قطر، سلّطت صاحبة السمو الضوء على الدوافع التي ألهمتها إنشاء مؤسسة قطر عام 1995، وذلك بدعم من صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وكيف تغلّب الإيمان الراسخ على كل التحديات التي وقفت في طريق تحقيق هذا الحلم.
وعن الهدف من إنشاء مؤسسة قطر، قالت صاحب السمو: " لقد فكّرنا في مؤسسة قطر على أنها مشروع نهضوي تنموي عربي إسلامي على أرض قطر لتعزيز التنمية المستدامة في العالم العربي، من خلال إحداثنا التغيير الإيجابيّ المنشود في الجوانب الأكاديمية والبحثية والمجتمعية".
"الغد صُنع في مؤسسة قطر"
جُملة واحدة لخّصت فيها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، مهمّة امتدت لأكثر من 25 عامًا، وذلك في جلسة نقاشية خاصة بعنوان "قصص من مؤسسة قطر لم تُحكَ بعد"، جرى بثها على شاشة تلفزيون قطر، وأتاحت للمجتمع فرصة فريدة للاطلاع على قصة نشأة مؤسسة لم ير العالم مثلها من قبل.
خلال هذه الجلسة التي عقدت في المقر الرئيسي السابق لمؤسسة قطر، سلّطت صاحبة السمو الضوء على الدوافع التي ألهمتها إنشاء مؤسسة قطر عام 1995، وذلك بدعم من صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وكيف تغلّب الإيمان الراسخ على كل التحديات التي وقفت في طريق تحقيق هذا الحلم.
وعن الهدف من إنشاء مؤسسة قطر، قالت صاحب السمو: " لقد فكّرنا في مؤسسة قطر على أنها مشروع نهضوي تنموي عربي إسلامي على أرض قطر لتعزيز التنمية المستدامة في العالم العربي، من خلال إحداثنا التغيير الإيجابيّ المنشود في الجوانب الأكاديمية والبحثية والمجتمعية".
تتفرّد مؤسسة قطر بميزاتها، وهذا ما يتجسد في قصّة نشأتها. في شهر أكتوبر، عاد أبطال هذه القصة بالذاكرة، مستحضرين اللحظات الحاسمة التي أبصرت فيها مؤسسة قطر النور كنموذج فريد من نوعه في العالم.
خلال جلسة "قصص من مؤسسة قطر لم تُحكَ بعد"، بيّنت صاحبة السمو كيف أن فكرة أكاديمية قطر- الدوحة، أول مدارس مؤسسة قطر، كانت تحمل بُعدين، الأول انطلق من دورها كأم معنية بتعليم وتربية أطفالها، والثاني بُعد وطنيّ يتعلق بالحاجة إلى "تغيير جذري" في نظام التعليم في قطر، كما بيّنت سموها سبب توجه مؤسسة قطر لاستقطاب الجامعات الدولية المرموقة، بحسب التخصصات التي تُلبّي الاحتياجات الوطنية، بدلًا من إنشاء جامعة واحدة فقط.
في هذا الصدد، قالت صاحبة السمو: "من التحديات التي واجهناها أثناء التفاوض مع الجامعات الدولية المرموقة هي تساؤلاتهم عن المستوى الأكاديمي لطلابنا، لكنّ إيماننا بقدرات الإنسان في قطر وال منطقة العربية لم يتزعزع، وكنّا مُدركين أنه إذا أُتيحت لهؤلاء الشباب البيئة التعليمية المناسبة والفرص اللازمة سيشهد العالم لإنجازاتهم، وهذا ما تحقق اليوم".
كما بينت سموّها أن مسألة استقطاب الجامعات الدولية المرموقة لم تكن التحدّي الوحيد الأبرز آنذاك، حيث قالت: "مسألة بناء ثقافة البحث العلمي شكّلت تحديًا حقيقيًا. لكنّنا نؤمن أن الابتكار هو أساس فلسفة مؤسسة قطر"
وأضافت سموّها: "أردنا أن تكون هذه المؤسسة حاضنة للعلماء والباحثين والمبتكرين والمخترعين العرب وغيرهم من كافة أنحاء العالم، لأننا نُدرك أن البحوث العلمية مستمرة طالما استمرت حياة الإنسان".
خلال جلسة "قصص من مؤسسة قطر لم تُحكَ بعد"، بيّنت صاحبة السمو كيف أن فكرة أكاديمية قطر- الدوحة، أول مدارس مؤسسة قطر، كانت تحمل بُعدين، الأول انطلق من دورها كأم معنية بتعليم وتربية أطفالها، والثاني بُعد وطنيّ يتعلق بالحاجة إلى "تغيير جذري" في نظام التعليم في قطر، كما بيّنت سموها سبب توجه مؤسسة قطر لاستقطاب الجامعات الدولية المرموقة، بحسب التخصصات التي تُلبّي الاحتياجات الوطنية، بدلًا من إنشاء جامعة واحدة فقط.
في هذا الصدد، قالت صاحبة السمو: "من التحديات التي واجهناها أثناء التفاوض مع الجامعات الدولية المرموقة هي تساؤلاتهم عن المستوى الأكاديمي لطلابنا، لكنّ إيماننا بقدرات الإنسان في قطر والمنطقة العربية لم يتزعزع، وكنّا مُدركين أنه إذا أُتيحت لهؤلاء الشباب البيئة التعليمية المناسبة والفرص اللازمة سيشهد العالم لإنجازاتهم، وهذا ما تحقق اليوم".
كما بينت سموّها أن مسألة استقطاب الجامعات الدولية المرموقة لم تكن التحدّي الوحيد الأبرز آنذاك، حيث قالت: "مسألة بناء ثقافة البحث العلمي شكّلت تحديًا حقيقيًا. لكنّنا نؤمن أن الابتكار هو أساس فلسفة مؤسسة قطر"
وأضافت سموّها: "أردنا أن تكون هذه المؤسسة حاضنة للعلماء والباحثين والمبتكرين والمخترعين العرب وغيرهم من كافة أنحاء العالم، لأننا نُدرك أن البحوث العلمية مستمرة طالما استمرت حياة الإنسان".
كنّا مُدركين أنه إذا أُتيحت لهؤلاء الشباب البيئة التعليمية المناسبة والفرص اللازمة سيشهد العالم لإنجازاتهم، وهذا ما تحقق اليوم
من بين الإنجازات العديدة التي حققتها مؤسسة قطر إنشاء جامعة حمد بن خليفة في عام 2011 والتي كانت علامة فارقة في مسيرتها الممتدة لأكثر من ربع قرن.
وفي أكتوبر، سلّط حفل الذكرى العاشرة لتأسيس جامعة حمد بن خليفة الذي أقيم تحت شعار "عقدٌ من التميز" الضوء على مسيرة الجامعة المرتكزة إلى الابتكار، والتي رفدت البلاد، وما تزال، بالمفكّرين، والقادة، وصناع التأثير، الجدد، في إطار دورها في دفع عجلة التنمية في قطر، وتعزيز القدرات البحثية للدولة.
وبحضور صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وخلال مداخلة لها عن الدور الريادي للجامعة، قالت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع: "أنشئت جامعة حمد بن خليفة على قاعدة بحثية متينة، وكان هدفنا تعزيز ثقافة البحث العلمي لتكون الجامعة منصة وطنية للبحث العلمي، وإيجاد حلول ناجعة للتحديات البيئية بكل أبعادها، بالإضافة الى التحديات الاقتصادية والاجتماعية والأمنية"
وأضافت سموّها: "تتحمل جامعة حمد بن خليفة مسؤولية توطين التجارب العالمية والبناء عليها بما يتوافق مع خصوصيتنا كمجتمع قطري وإسلامي".
كما أطلقت الجامعة خلال الحفل النسخة الأولى من سلسلة "حوارات جامعة حمد بن خليفة" تحت عنوان "الاستثمار في البحث العلمي وتأثيره في التنمية المستدامة واقتصاد المعرفة" وهي مبادرة جديدة تهدف إلى تشجيع التبادل المفتوح للأفكار حول الموضوعات ذات الصلة على الصعيدين الوطني والعالمي، حيث بحثت النسخة الافتتاحية من هذه السلسلة في موضوع الاستثمار في البحث العلمي وتأثيره في التنمية المستدامة واقتصاد المعرفة.
من بين الإنجازات العديدة التي حققتها مؤسسة قطر إنشاء جامعة حمد بن خليفة في عام 2011 والتي كانت علامة فارقة في مسيرتها الممتدة لأكثر من ربع قرن.
وفي أكتوبر، سلّط حفل الذكرى العاشرة لتأسيس جامعة حمد بن خليفة الذي أقيم تحت شعار "عقدٌ من التميز" الضوء على مسيرة الجامعة المرتكزة إلى الابتكار، والتي رفدت البلاد، وما تزال، بالمفكّرين، والقادة، وصناع التأثير، الجدد، في إطار دورها في دفع عجلة التنمية في قطر، وتعزيز القدرات البحثية للدولة.
وبحضور صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وخلال مداخلة لها عن الدور الريادي للجامعة، قالت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع: "أنشئت جامعة حمد بن خليفة على قاعدة بحثية متينة، وكان هدفنا تعزيز ثقافة البحث العلمي لتكون الجامعة منصة وطنية للبحث العلمي، وإيجاد حلول ناجعة للتحديات البيئية بكل أبعادها، بالإضافة الى التحديات الاقتصادية والاجتماعية والأمنية"
وأضافت سموّها: "تتحمل جامعة حمد بن خليفة مسؤولية توطين التجارب العالمية والبناء عليها بما يتوافق مع خصوصيتنا كمجتمع قطري وإسلامي".
كما أطلقت الجامعة خلال الحفل النسخة الأولى من سلسلة "حوارات جامعة حمد بن خليفة" تحت عنوان "الاستثمار في البحث العلمي وتأثيره في التنمية المستدامة واقتصاد المعرفة" وهي مبادرة جديدة تهدف إلى تشجيع التبادل المفتوح للأفكار حول الموضوعات ذات الصلة على الصعيدين الوطني والعالمي، حيث بحثت النسخة الافتتاحية من هذه السلسلة في موضوع الاستثمار في البحث العلمي وتأثيره في التنمية المستدامة واقتصاد المعرفة.
خرّجت جامعة حمد بن خليفة 1442 طالب منذ إنشائها
في أكتوبر، يحتفي يوم "أخلاقنا" بمشاريع الشباب التي تُجسّد الأخلاق والقيم الحميدة
فقد كرّمت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، الفائزين بجائزتي "أخلاقنا" و"براعم الأخلاق"، 2017، اللتين تحتفيان بالشباب ممن تتراوح أعمارهم بين 15-24 عامًا وطلاب المدارس الذين تتراوح أعمارهم بين 7-14 عامًا على التوالي، وذلك عن مشاريعهم التي تجسّد الأخلاق والقيم الحميدة التي يتحلّون بها، وتفانيهم في خلق تأثير اجتماعي إيجابي.
وقد فاز بجائزة "أخلاقنا" لهذا العام مشروع "غراس المصرفية" الذي يدمج التعلّم في الزراعة تحت مظلة واحدة، والذي أسسه فريق يتألف من العنود الكبيسي، ولولوة المسيفري، وفاطمة النعيمي، حيث انطلق الفريق برحلة استكشافية للبحث عن بيئة زراعية مناسبة، وتعرف نتيجة لذلك على مساحات مهملة يمكن تحويلها إلى مساحات خضراء.
وحصل سبعة طلاب من عدة مدارس في قطر على جائزة "براعم الأخلاق" ضمن ثلاث فئات عمرية، وذلك لتعزيز وترسيخ الأخلاق والقيم التي تسعى جائزة "أخلاقنا" إلى غرسها في شباب قطر.
في أكتوبر، يحتفي يوم "أخلاقنا" بمشاريع الشباب التي تُجسّد الأخلاق والقيم الحميدة
فقد كرّمت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، الفائزين بجائزتي "أخلاقنا" و"براعم الأخلاق"، 2017، اللتين تحتفيان بالشباب ممن تتراوح أعمارهم بين 15-24 عامًا وطلاب المدارس الذين تتراوح أعمارهم بين 7-14 عامًا على التوالي، وذلك عن مشاريعهم التي تجسّد الأخلاق والقيم الحميدة التي يتحلّون بها، وتفانيهم في خلق تأثير اجتماعي إيجابي.
وقد فاز بجائزة "أخلاقنا" لهذا العام مشروع "غراس المصرفية" الذي يدمج التعلّم في الزراعة تحت مظلة واحدة، والذي أسسه فريق يتألف من العنود الكبيسي، ولولوة المسيفري، وفاطمة النعيمي، حيث انطلق الفريق برحلة استكشافية للبحث عن بيئة زراعية مناسبة، وتعرف نتيجة لذلك على مساحات مهملة يمكن تحويلها إلى مساحات خضراء.
وحصل سبعة طلاب من عدة مدارس في قطر على جائزة "براعم الأخلاق" ضمن ثلاث فئات عمرية، وذلك لتعزيز وترسيخ الأخلاق والقيم التي تسعى جائزة "أخلاقنا" إلى غرسها في شباب قطر.
تنافس 65 مشروعًا للفوز بجائزة "أخلاقنا" في دورتها الرابعة
حصل 7 طلاب من ثلاث فئات عمرية على جائزة "براعم الأخلاق"
حصد المخترع التونسي رياض عبد الهادي لقب "أفضل مبتكر عربي" في الموسم الثالث عشر من برنامج نجوم العلوم، عن اختراعه الذي قدمه في البرنامج، وهو عبارة عن بطارية هجينة لترشيد شحن الطاقة. وقد نال الاختراع إعجاب لجنة التحكيم والجمهور على حد سواء، حيث حصل على ما يقرب من 40 بالمئة من الأصوات.
ويتنافس في البرنامج التلفزيوني الشهير نخبة من المبتكرين العرب الطموحين على تطوير اختراعاتهم وإقناع لجنة التحكيم بها عبر سلسلة من التقييم والإقصاء تنتهي بإعلان الفائزين. وتعليقًا على فوزه، قال رياض عبد الهادي: "أتمنى أن أكون قدمت نموذجًا رائدًا عن الشباب العربي المبدع والمبتكر متى ما توافرت بين يديه الموارد المناسبة".
من جانبه، أوضح يوسف عبد الرحمن الصالحي، المدير التنفيذي لواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، عضو قطاع البحوث والتطوير والابتكار في مؤسسة قطر، كيف عكس الموسم الثالث عشر من البرامج تغيّر الأولويات العالمية بسبب جائحة (كوفيد-19): "في هذا الموسم المميز من برنامج نجوم العلوم، لاحظنا فئتين رئيسيتين من مشاريع الابتكار، الأولى تلك التي تكافح الجائحة والمضاعفات المرتبطة بها بكل فاعلية، والفئة الأخرى تتضمن المشاريع التي تُظهر المرونة والقدرة على التكيف مع هذه الجائحة وتحث على الاستمرارية ومواجهة تحدياتها".
حصد المخترع التونسي رياض عبد الهادي لقب "أفضل مبتكر عربي" في الموسم الثالث عشر من برنامج نجوم العلوم، عن اختراعه الذي قدمه في البرنامج، وهو عبارة عن بطارية هجينة لترشيد شحن الطاقة. وقد نال الاختراع إعجاب لجنة التحكيم والجمهور على حد سواء، حيث حصل على ما يقرب من 40 بالمئة من الأصوات.
ويتنافس في البرنامج التلفزيوني الشهير نخبة من المبتكرين العرب الطموحين على تطوير اختراعاتهم وإقناع لجنة التحكيم بها عبر سلسلة من التقييم والإقصاء تنتهي بإعلان الفائزين. وتعليقًا على فوزه، قال رياض عبد الهادي: "أتمنى أن أكون قدمت نموذجًا رائدًا عن الشباب العربي المبدع والمبتكر متى ما توافرت بين يديه الموارد المناسبة".
من جانبه، أوضح يوسف عبد الرحمن الصالحي، المدير التنفيذي لواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، عضو قطاع البحوث والتطوير والابتكار في مؤسسة قطر، كيف عكس الموسم الثالث عشر من البرامج تغيّر الأولويات العالمية بسبب جائحة (كوفيد-19): "في هذا الموسم المميز من برنامج نجوم العلوم، لاحظنا فئتين رئيسيتين من مشاريع الابتكار، الأولى تلك التي تكافح الجائحة والمضاعفات المرتبطة بها بكل فاعلية، والفئة الأخرى تتضمن المشاريع التي تُظهر المرونة والقدرة على التكيف مع هذه الجائحة وتحث على الاستمرارية ومواجهة تحدياتها".
أتمنى أن أكون قد قدمتُ نموذجًا رائدًا عن الشباب العربي المبدع والمبتكر متى ما توافرت بين يديه الموارد المناسبة
The @StarsofScience came to meet me in Lausanne recently. Meeting innovators like them inspires me.
— Bertrand PICCARD (@bertrandpiccard) October 26, 2021
It shows there are people thinking about how to build a better future.
And congratulations to Riadh Abdelhedi!#Starsofscience #نجوم_العلوم https://t.co/Lxl5FDYpDq
كشفت دراسة قادها فريق دولي من مؤسسة قطر عن رؤى جديدة حول تاريخ الإنسان العربي والشرق أوسطي ستساعد في كسر الحواجز التي لطالما شكّلت تحديًا أمام منظومة الطب الدقيق المصمم للتعامل مع مخاطر الأمراض الفريدة لذوي الأصول الشرق أوسطية.
فقد عمل فريق دولي بقيادة الدكتور يونس مكراب والدكتور خالد فخرو من سدرة للطب، عضو مؤسسة قطر، بالتعاون مع برنامج قطر جينوم، عضو مؤسسة قطر، على تطوير ما يُعد أول تحليلٍ جيني واسع النطاق للسكان العرب والشرق الأوسطيين، حيث اشتمل على فحص الحمض النووي الكامل لأكثر من 6000 شخص في قطر، ومقارنة جينوماتهم مع تلك الخاصة بمجموعات سكانية أخرى من أنحاء العالم، بالإضافة إلى أحماض نووية لأفرا د تعود لأحقاب زمنية قديمة، ويمكن أن تساعد هذه الاكتشافات حول سمات الأسلاف التي تم إجراؤها من خلال الدراسة في تفسير السمات البشرية المحلية ومخاطر الأمراض، وبالتالي دعم توفير الطب الجينومي لشعوب الشرق الأوسط والعالم العربي.
وحول هذه الاكتشافات، قال الدكتور فخرو: "يومًا بعد يوم، يتضح لنا ان المجموعة السكانية في قطر تعتبر نموذجًا يمثل بامتياز التنوّع الموجود في العالم العربي، وسيكون للاكتشافات المستقبلية من هذه الفئة السكانية آثار هائلة على الطب الدقيق لملايين العرب في كل مكان".
كشفت دراسة قادها فريق دولي من مؤسسة قطر عن رؤى جديدة حول تاريخ الإنسان العربي والشرق أوسطي ستساعد في كسر الحواجز التي لطالما شكّلت تحديًا أمام منظومة الطب الدقيق المصمم للتعامل مع مخاطر الأمراض الفريدة لذوي الأصول الشرق أوسطية.
فقد عمل فريق دولي بقيادة الدكتور يونس مكراب والدكتور خالد فخرو من سدرة للطب، عضو مؤسسة قطر، بالتعاون مع برنامج قطر جينوم، عضو مؤسسة قطر، على تطوير ما يُعد أول تحليلٍ جيني واسع النطاق للسكان العرب والشرق الأوسطيين، حيث اشتمل على فحص الحمض النووي الكامل لأكثر من 6000 شخص في قطر، ومقارنة جينوماتهم مع تلك الخاصة بمجموعات سكانية أخرى من أنحاء العالم، بالإضافة إلى أحماض نووية لأفراد تعود لأحقاب زمنية قديمة، ويمكن أن تساعد هذه الاكتشافات حول سمات الأسلاف التي تم إجراؤها من خلال الدراسة في تفسير السمات البشرية المحلية ومخاطر الأمراض، وبالتالي دعم توفير الطب الجينومي لشعوب الشرق الأوسط والعالم العربي.
وحول هذه الاكتشافات، قال الدكتور فخرو: "يومًا بعد يوم، يتضح لنا ان المجموعة السكانية في قطر تعتبر نموذجًا يمثل بامتياز التنوّع الموجود في العالم العربي، وسيكون للاكتشافا ت المستقبلية من هذه الفئة السكانية آثار هائلة على الطب الدقيق لملايين العرب في كل مكان".
فحصت الدراسة أكثر من 6000 عينة حمض نووي من قطر
سيكون للاكتشافات المستقبلية من هذه الفئة السكانية آثار هائلة على الطب الدقيق لملايين العرب في كل مكان
"الاستدامة للجميع"، تلك هي الرسالة التي وجهها طلاب من أكاديمية قطر – الدوحة إلى المجتمع القطري مع انطلاق أسبوع قطر للاستدامة 2021 في مشيرب قلب الدوحة.
من خلال إقامة 300 فعالية، تهدف هذه المبادرة في عامها السادس، والتي ينظمها مجلس قطر للمباني الخضراء، عضو مؤسسة قطر، إلى تشجيع الناس على عيش حياة أكثر استدامة وزيادة الوعي بتأثير تغير المناخ، حيث ركزت الأنشطة في مشيرب قلب الدوحة على موضوعات تتراوح من الضيافة البيئية والتكيف مع المناخ إلى التنمية المتجددة وتبني السلوكيات المستدامة.
وفي هذا السياق، قال المهندس مشعل الشمري، المدير التنفيذي لمجلس قطر للمباني الخضراء: "حتى وإن كان لديك مبنى مستدام إلى أقصى حد، أو مدينة مستدامة بالكامل، لن يكون هناك من فائدة تذكر دون السلوكيات الصحيحة من المستخدمين والمستهلكين".
كما أطلق مجلس قطر للمباني الخضراء، على هامش معرض "بروجكت قطر" 2021 كتيبًا بعنوان "المنازل الصديقة للبيئة- دليل لمنزل أكثر صحة واستدامة""، وهو كتيب مخصص للبيئة الموجودة في قطر، موجه للخبراء في هذا المجال، كالمهندسين أو المعماريين، أو العاملين في قطاع البناء، وأصحاب المنازل أنفسهم الذين ليست لديهم خلفية معمارية في تطبيق بعض الاستراتيجيات المتاحة.
"الاستدامة للجميع"، تلك هي الرسالة التي وجهها طلاب من أكاديمية قطر – الدوحة إلى المجتمع القطري مع انطلاق أسبوع قطر للاستدامة 2021 في مشيرب قلب الدوحة.
من خلال إقامة 300 فعالية، تهدف هذه المبادرة في عامها السادس، والتي ينظمها مجلس قطر للمباني الخضراء، عضو مؤسسة قطر، إلى تشجيع الناس على عيش حياة أكثر استدامة وزيادة الوعي بتأثير تغير المناخ، حيث ركزت الأنشطة في مشيرب قلب الدوحة على موضوعات تتراوح من الضيافة البيئية والتكيف مع المناخ إلى التنمية المتجددة وتبني السلوكيات المستدامة.
وفي هذا السياق، قال المهندس مشعل الشمري، المدير التنفيذي لمجلس قطر للمباني الخضراء: "حتى وإن كان لديك مبنى مستدام إلى أقصى حد، أو مدينة مستدامة بالكامل، لن يكون هناك من فائدة تذكر دون السلوكيات الصحيحة من المستخدمين والمستهلكين".
كما أطلق مجلس قطر للمباني الخضراء، على هامش معرض "بروجكت قطر" 2021 كتيبًا بعنوان "المنازل الصديقة للبيئة- دليل لمنزل أكثر صحة واستدامة""، وهو كتيب مخصص للبيئة الموجودة في قطر، موجه للخبراء في هذا المجال، كالمهندسين أو المعماريين، أو العاملين في قطاع البناء، وأصحاب المنازل أنفسهم الذين ليست لديهم خلفية معمارية في تطبيق بعض الاستراتيجيات المتاحة.
300 فعالية تم تنظيمها خلال أسبوع قطر للاستدامة.
في شهر أكتوبر، احتفلت أكاديمية قطر لتدريب المُربيّات، عضو مؤسسة قطر، بتخريجِ الدفعة الثامنة من طالباتها بعد أن أَتْمَمْنَ برنامجًا تدريبيًا مُكثفًّا في مجال الرّعاية الشاملة للأطفال.
واشتمل البرنامج، الذي تلقته الطالبات البالغ عددهن 28 طالبة، على أُسُس التربية البدنية والعقلية السليمة للطفل، وترسيخ العادات والتقاليد القطرية الموروثة، وغرس القيم الإسلامية، بالإضافة إلى حصولهنَّ على دوراتٍ متخصصةٍ في مُختلفِ جَوانب العناية بالطفل.
كما شهد شهر أكتوبر إنجازًا آخر تمثل باختيار الفريق الطلابي لإعداد التقارير من جامعة نورثويسترن في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، للحصول على زمالات إعداد التقارير من مركز بوليتزر لعام 2021، والتي تُمنح للتقارير التي تركز على الموضوعات المهمة عالميًا، والتي لم يتم تناولها بشكل كافٍ في وسائل الإعلام الرئيسية.
ويغطي مشروع الفريق الطلابي قطاع التخلص من النفايات "غير الرسمية" في باكستان، والمخاطر الصحية المرتبطة بها، والتهميش الاجتماعي. وعن هذا المشروع، قال عابد كيتشلو، أحد أعضاء الفريق الطلابي: "علمتني الصحافة أنه إذا كان لدي شعور قوي تجاه شيء ما، أو رأيت شيئًا خاطئًا يحدث، أو كنت منزعجًا من شيء خاطئ يحدث من حولي، فعليّ إعلام الناس به والتحرك لتغييره، وهذا ما أفعله من خلال هذا المشروع".
في شهر أكتوبر، احتفلت أكاديمية قطر لتدريب المُربيّات، عضو مؤسسة قطر، بتخريجِ الدفعة الثامنة من طالباتها بعد أن أَتْمَمْنَ برنامجًا تدريبيًا مُكثفًّا في مجال الرّعاية الشاملة للأطفال.
واشتمل البرنامج، الذي تلقته الطالبات البالغ عددهن 28 طالبة، على أُسُس التربية البدنية والعقلية السليمة للطفل، وترسيخ العادات والتقاليد القطرية الموروثة، وغرس القيم الإسلامية، بالإضافة إلى حصولهنَّ على دوراتٍ متخصصةٍ في مُختلفِ جَوانب العناية بالطفل.
كما شهد شهر أكتوبر إنجازًا آخر تمثل باختيار الفريق الطلابي لإعداد التقارير من جامعة نورثويسترن في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، للحصول على زمالات إعداد التقارير من مركز بوليتزر لعام 2021، والتي تُمنح للتقارير التي تركز على الموضوعات المهمة عالميًا، والتي لم يتم تناولها بشكل كافٍ في وسائل الإعلام الرئيسية.
ويغطي مشروع الفريق الطلابي قطاع التخلص من النفايات "غير الرسمية" في باكستان، والمخاطر الصحية المرتبطة بها، والتهميش الاجتماعي. وعن هذا المشروع، قال عابد كيتشلو، أحد أعضاء الفريق الطلابي: "علمتني الصحافة أنه إذا كان لدي شعور قوي تجاه شيء ما، أو رأيت شيئًا خاطئًا يحدث، أو كنت منزعجًا من شيء خاطئ يحدث من حولي، فعليّ إعلام الناس به والتحرك لتغييره، وهذا ما أفعله من خلال هذا المشروع".
28 طالبة تخرجت في أكاديمية قطر لتدريب المربيات عام 2021
على مدار العقد الماضي، قاد قسم الصحة السكانية في وايل كورنيل للطب – قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، الأبحاث والبرامج التعليمية ومبادرات الصحة العامة، وعمل على تزويد سكان قطر بالمهارات والمعرفة اللازمة لعيش حياة هانئة وأوفر صحة.
وفي شهر أكتوبر، أثنى مسؤولو القطاع الصحي في قطر على إنجازات هذا القسم بالتزامن مع احتفاله بمرور 10 سنوات على إطلاقه برامج الدعم التي تكافح الأمراض غير السارية، مثل داء السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب، والسمنة، وغيرها، والتصدي في الوقت نفسه للتحديات الناشئة مثل جائحة (كوفيد-19)، وذلك من خلال العمل البحثي والمبادرات القائمة على الأدلة العلمية للترويج للعادات الصحية في حيات نا اليومية.
وفي حفل الذكرى العاشرة لإنشائه، أشاد سعادة الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني، مدير إدارة الصحة العامة في وزارة الصحة العامة، بإنجازات قسم الصحة السكانية في وايل كورنيل للطب – قطر: "تابعت عن كثب تقدّمكم وإنجازاتكم على مدار السنوات العشر الماضية، وكم أُعجبت بالتزامكم وتفانيكم ومثابرتكم للنهوض بالصحة السكانية داخل دولة قطر". وأضاف: "لقد أثمرت المبادرات الرامية في المقام الأول لتلبية احتياجات مجتمعنا عن نتائج إيجابية ملموسة"
وعلى صعيد آخر، أبرمت وايل كورنيل للطب – قطر شراكة مع جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris في قطر، وكلاهما عضو في مؤسسة قطر، لإطلاق برنامج جديد لتعليم المهارات التنفيذية للقياديين وصانعي القرارات في مجال الرعاية الصحية فيما يخص إدارة مؤسسات الرعاية الصحية وسياساتها.
على مدار العقد الماضي، قاد قسم الصحة السكانية في وايل كورنيل للطب – قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، الأبحاث والبرامج التعليمية ومبادرات الصحة العامة، وعمل على تزويد سكان قطر بالمهارات والمعرفة اللازمة لعيش حياة هانئة وأوفر صحة.
وفي شهر أكتوبر، أثنى مسؤولو القطاع الصحي في قطر على إنجازات هذا القسم بالتزامن مع احتفاله بمرور 10 سنوات على إطلاقه برامج الدعم التي تكافح الأمراض غير السارية، مثل داء السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب، والسمنة، وغيرها، والتصدي في الوقت نفسه للتحديات الناشئة مثل جائحة (كوفيد-19)، وذلك من خلال العمل البحثي والمبادرات القائمة على الأدلة العلمية للترويج للعادات الصحية في حياتنا اليومية.
وفي حفل الذكرى العاشرة لإنشائه، أشاد سعادة الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني، مدير إدارة الصحة العامة في وزارة الصحة العامة، بإنجازات قسم الصحة السكانية في وايل كورنيل للطب – قطر: "تابعت عن كثب تقدّمكم وإنجازاتكم على مدار السنوات العشر الماضية، وكم أُعجبت بالتزامكم وتفانيكم ومثابرتكم للنهوض بالصحة السكانية داخل دولة قطر". وأضاف: "لقد أثمرت المبادرات الرامية في الم قام الأول لتلبية احتياجات مجتمعنا عن نتائج إيجابية ملموسة"
وعلى صعيد آخر، أبرمت وايل كورنيل للطب – قطر شراكة مع جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris في قطر، وكلاهما عضو في مؤسسة قطر، لإطلاق برنامج جديد لتعليم المهارات التنفيذية للقياديين وصانعي القرارات في مجال الرعاية الصحية فيما يخص إدارة مؤسسات الرعاية الصحية وسياساتها.
لقد أثمرت المبادرات الرامية في المقام الأول لتلبية احتياجات مجتمعنا عن نتائج إيجابية ملموسة
من إنجازات قسم الصحة السكانية في وايل كورنيل للطب – قطر:
في وقت يجتاح فيع الشغف بكرة القدم قطر قبل عام واحد من انطلاق نهائيات كأس العالم FIFA قطر 2022 ™، تعاونت مؤسسة قطر ومجموعة Wanda Group الصينية، الشريك الرسمي الأوّل للاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، لتقديم فرصة العمر لطلبة التغيير الشباب.
بموجب هذا التعاون، تعمل مجموعة Wanda Group على إتاحة الفرصة لطلاب مدارس مؤسسة قطر وجامعاتها وكافة الشباب من المجتمع الرياضي في المؤسسة، ليكونوا جزءًا من برنامج "حاملي علم الفيفا" الذي تتمتع المجموعة بحقوقه كاملة، خلال بطولتي كأس العرب FIFA قطر 2021™، وكأس العالم FIFA قطر 2022™.
وبعد أن عبّروا عن التزامهم بدورهم "كطلبة للتغيير" الإيجابي تجاه أنفسهم ومجتمعهم والعالم بأسره، فاز 170 شاب من مجتمع مؤسسة قطر بفرصة لرفع الأعلام على أرض الملعب خلال مباريات كأس العرب قطر 2021 ™، وسيحظى المزيد منهم بفرصة مشابهة في كأس العالم FIFA قطر 2022 ™.
وحول هذا البرنامج، صرّحت مشاعل حسن النعيمي، رئيس تنمية المجتمع في مؤسسة قطر: "تعكس هذه الفرصة التزام مؤسسة قطر بإفساح المجال أمام طلبة التغيير لخوض تجارب جديدة تمتد خارج نطاق الفصول الدراسية أو قاعات المحاضرات أو البرامج المجتمعية".
في وقت يجتاح فيع الشغف بكرة القدم قطر قبل عام واحد من انطلاق نهائيات كأس العالم FIFA قطر 2022 ™، تعاونت مؤسسة قطر ومجموعة Wanda Group الصينية، الشريك الرسمي الأوّل للاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، لتقديم فرصة العمر لطلبة التغيير الشباب.
بموجب هذا التعاون، تعمل مجموعة Wanda Group على إتاحة الفرصة لطلاب مدارس مؤسسة قطر وجامعاتها وكافة الشباب من المجتمع الرياضي في المؤسسة، ليكونوا جزءًا من برنامج "حاملي علم الفيفا" الذي تتمتع المجموعة بحقوقه كاملة، خلال بطولتي كأس العرب FIFA قطر 2021™، وكأس العالم FIFA قطر 2022™.
وبعد أن عبّروا عن التزامهم بدورهم "كطلبة للتغيير" الإيجابي تجاه أنفسهم ومجتمعهم والعالم بأسره، فاز 170 شاب من مجتمع مؤسسة قطر بفرصة لرفع الأعلام على أرض الملعب خلال مباريات كأس العرب قطر 2021 ™، وسيحظى المزيد منهم بفرصة مشابهة في كأس العالم FIFA قطر 2022 ™.
وحول هذا البرنامج، صرّحت مشاعل حسن النعيمي، رئيس تنمية المجتمع في مؤسسة قطر: "تعكس هذه الفرصة التزام مؤسسة قطر بإفساح المجال أمام طلبة التغيير لخوض تجارب جديدة تمتد خارج نطاق الفصول الدراسية أو قاعات المحاضرات أو البرامج المجتمعية".
تعكس هذه الفرصة التزام مؤسسة قطر بإفساح المجال أمام طلبة التغيير لخوض تجارب جديدة